فيما يعتبر أحد تجليات مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ «كوب28» الذي استضافته الإمارات، نهاية العام الماضي، خطت الولايات المتحدة والصين خطوة لافتة بتعهدهما بالعمل المشترك على خفض انبعاثات غاز الميثان، ثاني أكبر...
أن توقع الصين اتفاقية أمنية مع جزر سليمان في جنوب المحيط الهادئ، تمهيداً لإقامة قاعدة عسكرية فيها، وعلى بعد 1700 كيلومتر عن السواحل الأسترالية، فهذا يعد تحولاً
كل الحروب والأزمات الكبرى انتهت إلى مفاوضات ثم إلى اتفاق حددت معالمه موازين القوى على الأرض، والحرب الأوكرانية الحالية لن تختلف عن هذا المسار، وإن طال أمدها. بعد سلسلة
ربما هي سابقة لم تحدث من قبل؛ أن تُعقد ثلاث قمم في يوم واحد، وفي مدينة واحدة، ولمناقشة موضوع واحد! فقد اجتمع قادة الحلف الأطلسي، والاتحاد الأوروبي ومجموعة السبع على
يبدو أن التطورات العالمية الأخيرة، بدءاً من الانسحاب الأمريكي من أفغانستان من دون تنسيق مع الحلفاء الغربيين وبشكل أشبه بالهزيمة العسكرية، وصولاً إلى الهجوم الروسي على
ساد اعتقاد لدى ذوي النوايا الطيبة من سياسيين ونشطاء السلام، أن جائحة كورونا وكارثة المناخ سوف يدفعان العالم إلى مزيد من التضامن والتعاون والتوحد لمواجهة هاتين الأزمتين
مهما تكن صحة الرواية التي تقول إن الإمبراطور الروماني نيرون أحرق مدينة روما عام 64 ميلادي كي يستمتع بالنار وهي تلتهمها، فإن المجنون الذي يفكر في إشعال أي حرب نووية الآن،