أكثر من خمسة وسبعين عاماً مرت على النكبة الفلسطينية التي وقعت بقيام إسرائيل في العام 1948، وقذفت بنحو مليون فلسطيني إلى الشتات بعد تدمير المجتمع الفلسطيني في إطار مؤامرة استعمارية غربية، سعى أصحابها إلى حل المسألة...
كأنما هي لعنة تلاحق الشعوب العربية من مكان إلى آخر، فمن الأزمات والصراعات المسلحة التي شهدتها، الدول العربية التي اجتاحتها نيران ما سمي ب«الربيع العربي» عام 2011، وما
نبيل سالم يشكل الفقر إحدى أكبر المشكلات التي تهدد المجتمعات البشرية، والتي يمكن أن تقودها إلى التفكك والدمار. ففي رحم الفقر ينمو الجهل، وتنتشر الجريمة، وينتشر التطرف
نبيل سالم منذ عقود طويلة تسعى الولايات المتحدة، إلى استدراج الدول التي تعارض مصالحها لايقاعها في أزمات أمنية أو اقتصادية أوسياسية خطرة، وهي التي أدمنت خداع العالم، وتدبير
نبيل سالم تشابك خيوط اللعبة، بعد اندلاع الحرب الأوكرانية، ودخول العديد من الأطراف فيها، يبدو أنه سيقود العالم إلى تكتلات ومحاور سياسية وعسكرية، لا يمكن للغرب إيقافها أو
نبيل سالم على الرغم من كون الزلازل والأعاصير ظواهر جيوفيزيائية، تحدث باستمرار، من حكم الله تعالى، وأنها أحداث لا يمكن للإنسان التحكم بها، رغم ما حققته البشرية من تطور
على الرغم من أن اقتراب حلف شمال الأطلسي «الناتو» من الحدود الروسية، تعتبره موسكو سبباً لمخاوفها، وبالتالي لاندلاع شرارة الحرب في أوكرانيا، إلا أن أي متتبع لتاريخ العلاقات