أخبار قصيرة

التدخين سبب لنزيف اللثة

المدخنون أكثر عرضة للإصابة بنزيف اللثة؛ حيث يمكن أن يترك استنشاق الدخان سموماً على الأسنان يصعب إزالتها من خلال نظافة الفم اليومية. يؤدي وجود هذه المواد غير الصحية إلى تفاقم مشاكل اللثة ومن ثم نزيفها.
قد يكون للمدخن أيضاً استجابة مناعية ضعيفة تجاه العدوى مثل البكتيريا والفيروسات والفطريات، ما يجعل شفاء اللثة يأخذ وقتاً أطول.

البيض وجبة تناسب الإفطار

يشكل البيض مصدراً ممتازاً للبروتين، ومن المعروف أن تناول وجبة إفطار مملوءة بالبروتين تمنع الرغبة في تناول الطعام لفترة من الوقت، ما يساعد على التقليل من السعرات الحرارية. يوفر خبز الحبوب الكاملة الكربوهيدرات والألياف، وهي عناصر غذائية مهمة للجسم؛ لذلك تشكل وجبة الإفطار المكونة من البيض ومن ذلك الخبز وجبة جيدة تمنع الجوع، وتعلم على استقرار نسبة السكر في الدم.

الغذاء الصحي يبعد القلق

يقول الخبراء: إن الشخص يمكنه تقليل حدة القلق والتوتر عن طريق نظام غذائي متوازن؛ فاتباع وجبات صحية ومتوازنة والمحافظة على رطوبة الجسم وتقليل تناول الكافين والمنبهات؛ تُعد الخطوات الأولى في تحقيق ذلك. من المهم أيضاً التأكد من عدم تفويت الوجبات؛ لتجنب انخفاض نسبة السكر في الدم؛ لأن تلك الحالة تتسبب في الشعور بالتوتر وتزيد القلق.

تقليل الأجهزة الكهربائية صيفاً

يؤدي تشغيل عدد من الأجهزة الكهربائية المنزلية في آن واحد، والقيام ببعض العادات اليومية إلى زيادة درجة الحرارة ونسبة الرطوبة بالمنزل، وتشمل هذه الأشياء: حمام البخار وتشغيل غسالة الأطباق وغسالة الملابس والمجفف الكهربائي وغيرها. يحتاج الشخص في الصيف لخفض درجة حرارة المنزل، وبالتالي عليه جدولة تشغيل تلك الأجهزة، وتنظيم أوقات العادات اليومية حتى لا يصبح المكان حاراً ومهدداً بمشاكل الصيف.

البقاء بالظل يقلل فيتامين D

يتمكن الجسم من إنتاج فيتامين D؛ عندما يتعرض الجلد لأشعة الشمس، ولكن بعض الناس لا يحصلون على ضوء الشمس كالأشخاص الذين يعيشون بمناطق ذات مناخ، وكموظفي المكاتب الذين يقضون معظم ساعات النهار خلف المكاتب، وحتى الأطفال الذين يلعبون في الداخل وليس في الخارج. يحذر الأطباء من أن عدم الحصول على كمية كافية من فيتامين D يؤثر في صحة العظام، إضافة إلى العديد من عمليات الاستقلاب الغذائي الأخرى في الجسم.

الثلج على الحروق خطأ

يتسبب وضع الثلج على منطقة الجسم التي تعرضت للحرق في انقباض الأوعية الدموية، وبالتالي تتعمق الحرارة داخل الأنسجة، والأفضل تعريض المنطقة للماء الذي تكون درجة حرارته بدرجة حرارة الغرفة. يُحذر أيضاً من وضع الزبدة أو الزيت؛ لأنها مواد تمتص الحرارة أسرع من الماء، ما يحافظ على حرارة المنطقة، ويزيد من الشعور بالحرقة.

الرمان يحمي العضلات

يعد الرمان من الفواكه المملوءة بالفوائد الصحية، ويساعد في المحافظة على العضلات، ومنع تراجع كتلتها. يمتاز باحتوائه على جزيء يُسمى «حمض الإيلاجيك» والذي يتحول داخل القناة الهضمية بواسطة الميكروبات إلى مادة تُسمى «يوروليثينA». وجدت دراسة نشرتها من قبل مجلة «الطبيعة للطب» أن يوروليثين A تمكّن خلايا العضلات من حماية نفسها؛ من اختلال الميتوكندريا المرتبط بتقدم العمر.

الفاصوليا بديل للحوم

يمد كوب واحد من الفاصوليا البيضاء المطبوخة الجسم بنحو 17 جراماً من البروتين، و11 جراماً من الألياف، كما يمده بأكثر من 60% من حاجته اليومية لحمض الفوليك، و30% للمغنيسيوم و28% للحديد و24% للبوتاسيوم و13% للزنك؛ وتحتوي أيضاً على الكالسيوم. تجعل تلك العناصر الغذائية من الفاصوليا بديلاً جيداً للحوم الحمراء التي يتم التحذير من تناولها بكثرة؛ لما تسببه من أمراض.