نما نشاط قطاع الخدمات في الولايات المتحدة بشكل طفيف في أغسطس/ آب، لكن هناك مؤشرات متذبذبة على بدء انحسار القيود على الإمدادات وارتفاع الأسعار، مما يشير إلى أن أي تباطؤ في النمو الاقتصادي في ربع السنة الجاري سيكون مؤقتاً.
وقال معهد إدارة التوريدات، الجمعة إن مؤشره للنشاط غير التصنيعي تراجع إلى 61.7 الشهر الماضي بعد أن سجل ارتفاعاً إلى 64.1 في يوليو/ تموز، وهي أعلى قراءة منذ بدء التسجيل.
تشير أي قراءة فوق مستوى الخمسين إلى نمو قطاع الخدمات والذي يمثل أكثر من ثلثي النشاط الاقتصادي الأمريكي.
وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا تراجع المؤشر إلى 61.5.
(رويترز)
