احتفاء باليوم العالمي للهندسة المعمارية، تسلط هيئة الثقافة والفنون في دبي الضوء على إحدى القصص التي نشرتها ضمن «ثقافة دبي وتراثها» على منصة Google للفنون والثقافة، وتستعرض فيها سبعة معالم معمارية من طراز فريد في الإمارة؛ وذلك بالتعاون مع مركز التصوير الفوتوجرافي «Gulf Photo Plus» الذي يتيح منصة لدعم المصورين الإقليميين ورؤاهم المتميزة في دبي، مقدمة صوراً آسرة لتلك الأيقونات المعمارية التقطتها من جميع أنحاء دبي عدسات محترفة لمجموعة من المصورين المبدعين في المركز، تضم كلاً من ساج شفيق، وكارلفيك ليم، وشيرين جورج، وسيدريك داينينز، وكينت توباس، وإسماعيل نور.
ولا يحتاج المرء سوى إلى نظرة واحدة على أفق دبي ليظهر أمام عينيه مشهد بديع يصوغه مزيج مثالي من التقاليد والحداثة.. مزيج تمتد فيه الصحارى الذهبية لتتألق في نهاياتها ناطحات السحاب الشاهقة، وكل ذلك ضمن رؤية مستقبلية لمدينة متجذرة في ماضيها وتنطلق منه لترسم المستقبل الذي نمضي نحوه.
ورحلة دبي على مر السنين حكايات سردتها كلمات وفنون وتناقلتها الأجيال الواحد تلو الآخر، مقدّمةً منارات ثقافية تشع بمكونات تركت بصماتها في جميع أرجاء المكان. أحد هذه المكونات التي تطرز المدينة وتعكس طموحها على الشكل الأمثل هو روحها المعمارية التي ترفع مع كل صرح حديث تشيّده معايير الإنجاز الدولية.
وفي دبي ذخائر من التحف المعمارية، عجائب حديثة تجدها في روائع هندسية، مثل مبنى «بن غاطي بيرلز» الذي صُمّم بواجهات تحاكي أصداف اللؤلؤ تقديراً لتاريخ دبي في الغوص بحثاً عن اللؤلؤ، وبرج العرب بهيكله الأيقوني الشبيه بالشراع؛ وبرج خليفة، رمز الأناقة المعمارية المصنف كأطول مبنى في العالم والذي يتميز بتصميمه الذي يتدرّج نحو السحاب على امتداد 27 مستوى، من القاعدة إلى القمة. وإلى تلك المجموعة البديعة، تُضاف الهياكل التي تتحدى مفاهيم الهندسة المعمارية من خلال تصاميم مستقبلية تستمد جمالياتها من الحاضر، مثل برج «ذا أوبوس» من تصميم زها حديد، المبنى الاستثنائي المصمَّم كمكعب ضخم به ثقب غير منتظم الشكل يندفع من صميمه؛ ومتحف المستقبل الذي يمثّل تحفة هندسية تضاف إلى معالم دبي، ويتفرد ببناء حلقيّ الشكل تكسوه واجهة من الفولاذ المقاوم للصدأ تتميز بروعة الخطوط العربية المنقوشة عليها، واختارته «ناشيونال جيوغرافيك» ضمن أجمل المتاحف على مستوى العالم.
ولا يحتاج المرء سوى إلى نظرة واحدة على أفق دبي ليظهر أمام عينيه مشهد بديع يصوغه مزيج مثالي من التقاليد والحداثة.. مزيج تمتد فيه الصحارى الذهبية لتتألق في نهاياتها ناطحات السحاب الشاهقة، وكل ذلك ضمن رؤية مستقبلية لمدينة متجذرة في ماضيها وتنطلق منه لترسم المستقبل الذي نمضي نحوه.
ورحلة دبي على مر السنين حكايات سردتها كلمات وفنون وتناقلتها الأجيال الواحد تلو الآخر، مقدّمةً منارات ثقافية تشع بمكونات تركت بصماتها في جميع أرجاء المكان. أحد هذه المكونات التي تطرز المدينة وتعكس طموحها على الشكل الأمثل هو روحها المعمارية التي ترفع مع كل صرح حديث تشيّده معايير الإنجاز الدولية.
وفي دبي ذخائر من التحف المعمارية، عجائب حديثة تجدها في روائع هندسية، مثل مبنى «بن غاطي بيرلز» الذي صُمّم بواجهات تحاكي أصداف اللؤلؤ تقديراً لتاريخ دبي في الغوص بحثاً عن اللؤلؤ، وبرج العرب بهيكله الأيقوني الشبيه بالشراع؛ وبرج خليفة، رمز الأناقة المعمارية المصنف كأطول مبنى في العالم والذي يتميز بتصميمه الذي يتدرّج نحو السحاب على امتداد 27 مستوى، من القاعدة إلى القمة. وإلى تلك المجموعة البديعة، تُضاف الهياكل التي تتحدى مفاهيم الهندسة المعمارية من خلال تصاميم مستقبلية تستمد جمالياتها من الحاضر، مثل برج «ذا أوبوس» من تصميم زها حديد، المبنى الاستثنائي المصمَّم كمكعب ضخم به ثقب غير منتظم الشكل يندفع من صميمه؛ ومتحف المستقبل الذي يمثّل تحفة هندسية تضاف إلى معالم دبي، ويتفرد ببناء حلقيّ الشكل تكسوه واجهة من الفولاذ المقاوم للصدأ تتميز بروعة الخطوط العربية المنقوشة عليها، واختارته «ناشيونال جيوغرافيك» ضمن أجمل المتاحف على مستوى العالم.
