هافانا- أ.ف.ب
اتّهم وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغيث، الأربعاء، الحكومة الأمريكية بالسعي ل«زعزعة استقرار» الجزيرة من خلال تظاهرة للمعارضة من المقرر تنظيمها في 15 تشرين الثاني/ نوفمبر.
وقال الوزير أمام السلك الدبلوماسي المعتمد لدى كوبا: «لن نسمح بأي شكل للعدوان المستمرّ من جانب حكومة الولايات المتحدة ومحاولاتها المتواصلة لخلق ظروف زعزعة الاستقرار الداخلي وتعكير هدوء وأمن المواطنين بإفساد احتفالنا» بذلك اليوم، عندما تفتح البلاد مجدداً بصورة رسمية أمام السياحة الدولية.