الشارقة:«الخليج»
نظمت أكاديمية الشارقة لعلوم وتكنولوجيا الفضاء والفلك، التابعة لجامعة الشارقة، ضمن مبادراتها المجتمعية رحلة علمية وثقافية بعنوان «رحلة الرصد الفلكي الثانية» في منطقة سد وادي المدينة بالشارقة، لنشر ثقافة الفضاء والفلك في المجتمع المحلي، عبر التعلم والاكتشاف العلمي التطبيقي، بحضور عدد من الطلبة في جميع المراحل الدراسية وأولياء الأمور، والهواة والمهتمين في علوم الفضاء والفلك.
تضمّنت الرحلة مجموعة من الفعاليات، بدأت برصد الشمس والبقع الشمسية بالتلسكوبات الخاصة، ورصد عدد من الكواكب بالعين المجردة والتلسكوبات. كما تعرف المشاركون إلى تحديد الاتجاهات باستخدام النجوم، ووصف القبة السماوية، والتعريف بعناصرها وحركاتها ودائرة البروج والاستواء السماوي ودائرة الأفق، فضلاً عن تتبّع حركات النجوم والمجموعات النجمية وتتبّع الأقمار الصناعية بالعين المجردة، ورصد القمر وبعض النجوم الثنائية بالتلسكوب، مع التطرق إلى قصص القدماء المتعلقة بالنجوم والمجموعات النجمية.
وتم الرصد باستخدام التلسكوبات الفلكية التي وفرتها لهم الأكاديمية، ليحظى الجميع بتجربة مشاهدة الأجرام السماوية وتتبعها، واختيرت منطقة سد وادي المدينة، لبعدها عن التلوّث الضوئي المنتشر. كما أن سماء الليل المظلمة تمنح فرصة فريدة لتأمل النجوم ورصدها.
نظمت أكاديمية الشارقة لعلوم وتكنولوجيا الفضاء والفلك، التابعة لجامعة الشارقة، ضمن مبادراتها المجتمعية رحلة علمية وثقافية بعنوان «رحلة الرصد الفلكي الثانية» في منطقة سد وادي المدينة بالشارقة، لنشر ثقافة الفضاء والفلك في المجتمع المحلي، عبر التعلم والاكتشاف العلمي التطبيقي، بحضور عدد من الطلبة في جميع المراحل الدراسية وأولياء الأمور، والهواة والمهتمين في علوم الفضاء والفلك.
تضمّنت الرحلة مجموعة من الفعاليات، بدأت برصد الشمس والبقع الشمسية بالتلسكوبات الخاصة، ورصد عدد من الكواكب بالعين المجردة والتلسكوبات. كما تعرف المشاركون إلى تحديد الاتجاهات باستخدام النجوم، ووصف القبة السماوية، والتعريف بعناصرها وحركاتها ودائرة البروج والاستواء السماوي ودائرة الأفق، فضلاً عن تتبّع حركات النجوم والمجموعات النجمية وتتبّع الأقمار الصناعية بالعين المجردة، ورصد القمر وبعض النجوم الثنائية بالتلسكوب، مع التطرق إلى قصص القدماء المتعلقة بالنجوم والمجموعات النجمية.
وتم الرصد باستخدام التلسكوبات الفلكية التي وفرتها لهم الأكاديمية، ليحظى الجميع بتجربة مشاهدة الأجرام السماوية وتتبعها، واختيرت منطقة سد وادي المدينة، لبعدها عن التلوّث الضوئي المنتشر. كما أن سماء الليل المظلمة تمنح فرصة فريدة لتأمل النجوم ورصدها.
