سان خوسيه - كوستاريكا – ( أ ف ب)
شطرت طائرة شحن للبريد والطرود إلى جزأين خلال هبوط اضطراري على مدرج مطار سان خوسيه في كوستاريكا الخميس من دون أن يسفر الحادث عن سقوط ضحايا، كما أعلنت السلطات.
وقال رئيس إدارة المطافئ الكوستاريكية هكتور تشافيز لصحفيين إن «الشخصين (اللذين كانا على متن السفينة) بصحة جيدة» بعد الحادث الذي أدى إلى إغلاق المطار مؤقتاً.
وصرّح غويدو فاسكويز أحد رجال الإنقاذ في الصليب الأحمر أن الرجلين اللذين يشكلان الطاقم يحملان جنسية غواتيمالا ونُقلا إلى المستشفى لفحصهما في إجراء وقائي.
وقال جوليان بيليارد مدير العمليات والأمن في شركة «آيريس» العامة التي تدير مطار سان خوسيه: إن قبطان طائرة البوينغ-757 التابعة لمجموعة «دي اتش إل» الألمانية أبلغ عن مشكلة في النظام الهيدروليكي وطلب عودة الطائرة بعد 25 دقيقة على إقلاعها من هذا المطار متوجهة إلى غواتيمالا.
وخلال الهبوط الاضطراري قبيل الساعة 16.30 بتوقيت غرينتش انزلقت الطائرة وانحرفت عن المدرج وانشطرت إلى قسمين.
وأدى الحادث إلى توقف كامل للعمليات في مطار خوان سانتاماريا (في سان خوسيه) وهو الأكبر في البلاد لنحو خمس ساعات ونصف الساعة مما أثر في نحو مئة رحلة جوية و8500 مسافر.
وعادت حركة المطار إلى طبيعتها «للقادمين والمغادرين» حسب ريكاردو هيرنانديز، المدير العام لشركة «آيريس».
شطرت طائرة شحن للبريد والطرود إلى جزأين خلال هبوط اضطراري على مدرج مطار سان خوسيه في كوستاريكا الخميس من دون أن يسفر الحادث عن سقوط ضحايا، كما أعلنت السلطات.
وقال رئيس إدارة المطافئ الكوستاريكية هكتور تشافيز لصحفيين إن «الشخصين (اللذين كانا على متن السفينة) بصحة جيدة» بعد الحادث الذي أدى إلى إغلاق المطار مؤقتاً.
وصرّح غويدو فاسكويز أحد رجال الإنقاذ في الصليب الأحمر أن الرجلين اللذين يشكلان الطاقم يحملان جنسية غواتيمالا ونُقلا إلى المستشفى لفحصهما في إجراء وقائي.
وقال جوليان بيليارد مدير العمليات والأمن في شركة «آيريس» العامة التي تدير مطار سان خوسيه: إن قبطان طائرة البوينغ-757 التابعة لمجموعة «دي اتش إل» الألمانية أبلغ عن مشكلة في النظام الهيدروليكي وطلب عودة الطائرة بعد 25 دقيقة على إقلاعها من هذا المطار متوجهة إلى غواتيمالا.
وخلال الهبوط الاضطراري قبيل الساعة 16.30 بتوقيت غرينتش انزلقت الطائرة وانحرفت عن المدرج وانشطرت إلى قسمين.
وأدى الحادث إلى توقف كامل للعمليات في مطار خوان سانتاماريا (في سان خوسيه) وهو الأكبر في البلاد لنحو خمس ساعات ونصف الساعة مما أثر في نحو مئة رحلة جوية و8500 مسافر.
وعادت حركة المطار إلى طبيعتها «للقادمين والمغادرين» حسب ريكاردو هيرنانديز، المدير العام لشركة «آيريس».
