قال الشيخ خليفة بن طحنون آل نهيان، مدير تنفيذي مكتب شؤون أسر الشهداء بديوان ولي عهد أبوظبي، إن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وضع دولة الإمارات العربية المتحدة في مقدمة الدول الرائدة في مجال العمل الإنساني الذي أصبح يشكل معلماً واضحاً من معالم سلوك الدولة ونشاطها على الساحة الدولية.
وأضاف الشيخ خليفة بن طحنون - في تصريح له بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني الذي يصادف 19 من شهر رمضان من كل عام - أن الشيخ زايد استطاع أن يرسخ مبادئ العطاء والبذل والتعاون والتعاطف على المستويين الرسمي والشعبي، الأمر الذي حول فكرة العمل الإنساني في دولة الإمارات إلى حالة دائمة تلاحظها بوضوح، سواء في سلوك الأفراد أو في سلوك الدولة تجاه الدول الأخرى ..داعياً المولى، عز وجل، أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يجزيه عن شعبه وأمته خير الجزاء وجزيل العطاء.
وأوضح أن الإمارات بنهجها الصادق والمتسامح أصبحت أيقونة العمل الخيري الإنساني في العالم أجمع، وامتدت أياديها البيضاء في شتى بقاع الأرض دون تفرقة بينهم، سواء على أسس دينية أو عرقية أو طائفية، لتبعث رسالة عالمية مفادها بأن الخير والعطاء لا حدود له.
وأشار إلى أن الإمارات ملتزمة بتخصيص حصة كبيرة من مساعداتها الخارجية للأغراض الإنسانية، ما جعلها واحدة من أكبر الدول المانحة في هذا المجال، كما أصبحت مركزاً عالمياً لإطلاق المبادرات الإنسانية في المجال الإغاثي والتنموي. (وام)
وأضاف الشيخ خليفة بن طحنون - في تصريح له بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني الذي يصادف 19 من شهر رمضان من كل عام - أن الشيخ زايد استطاع أن يرسخ مبادئ العطاء والبذل والتعاون والتعاطف على المستويين الرسمي والشعبي، الأمر الذي حول فكرة العمل الإنساني في دولة الإمارات إلى حالة دائمة تلاحظها بوضوح، سواء في سلوك الأفراد أو في سلوك الدولة تجاه الدول الأخرى ..داعياً المولى، عز وجل، أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يجزيه عن شعبه وأمته خير الجزاء وجزيل العطاء.
وأوضح أن الإمارات بنهجها الصادق والمتسامح أصبحت أيقونة العمل الخيري الإنساني في العالم أجمع، وامتدت أياديها البيضاء في شتى بقاع الأرض دون تفرقة بينهم، سواء على أسس دينية أو عرقية أو طائفية، لتبعث رسالة عالمية مفادها بأن الخير والعطاء لا حدود له.
وأشار إلى أن الإمارات ملتزمة بتخصيص حصة كبيرة من مساعداتها الخارجية للأغراض الإنسانية، ما جعلها واحدة من أكبر الدول المانحة في هذا المجال، كما أصبحت مركزاً عالمياً لإطلاق المبادرات الإنسانية في المجال الإغاثي والتنموي. (وام)
