أغلق مؤشر البورصة السعودية، الخميس منخفضا 0.98 بالمئة ليصل الى 13534.4 نقطة رغم ارتفاع أسعار النفط.
يأتي هذا الانخفاض بعد أن صعد المؤشر في جلسة الأربعاء 1.2 بالمئة، ومع تزايد التذبذب في حركة المؤشر بسبب عمليات جني الأرباح، بعد المكاسب التي حققها هذا الشهر.
وصعدت أسعار النفط الخميس، وزادت العقود الآجلة لخام برنت 55 سنتا أو 0.5 بالمئة إلى 107.35 دولار للبرميل معوضة خسائر الجلسة السابقة.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 41 سنتا أو 0.4 بالمئة إلى 102.60 دولار للبرميل، ليضيف إلى زيادة 19 سنتا في الجلسة السابقة.
وهبط سهم أرامكو 0.9 بالمئة وبترو رابغ 2.7 بالمئة وأنابيب 1.6 بالمئة وصافولا وبنك الرياض اثنين بالمئة ومصرف الراجحي 0.4 بالمئة.
وصعد مؤشرا بورصتي دبي وأبوظبي الخميس مع ارتفاع أسعار النفط وسط مخاوف من مشاكل في الإمدادات، في حين توقف المستثمرون لالتقاط الأنفاس في البورصة السعودية بعد مسيرة صعود جيدة منذ بداية الشهر.
ولا تزال المخاوف المتعلقة بالمعروض من الخام قائمة، إذ يدرس الاتحاد الأوروبي فرض حظر محتمل على واردات النفط الروسية بعد أيام من تراجع الإمدادات من ليبيا الذي هز السوق.
وارتفع مؤشر الأسهم الرئيسي في دبي للجلسة الثالثة على التوالي، لكنه قلص مكاسبه خلال الجلسة ليختتم التعاملات على ارتفاع 0.4 في المئة.
وكان سهم أملاك للتمويل أكبر الرابحين للجلسة الثانية، وارتفع 7.4 بالمئة، غداة موافقة مساهمي الشركة على استمرار العمليات.
وارتفع سهم بنك الإمارات دبي الوطني 1.4 بالمئة بعد أن سجل أكبر بنك في دبي قفزة 18 بالمئة في صافي أرباحه الفصلية.
وارتفع المؤشر القطري 0.3 في المئة، ومؤشر البحرين 0.4 في المئة. أما مؤشر بورصة الكويت فأغلق على استقرار.
وخارج منطقة الخليج، ارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية نحو واحد في المئة.
وقال فادي رياض محلل الأسواق لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى كابيكس دوت كوم «لا تزال البورصة المصرية عرضة للمشكلات الدولية الحالية، ومن بينها الحرب في أوكرانيا... وقد اتخذت الحكومة خطوات لتخفيف تأثير ذلك على الاقتصاد المحلي، ويمكن للمستثمرين التأثير على السوق بعد الانخفاضات الحادة هذا الشهر».
وانخفض الجنيه المصري إلى أدنى مستوى في خمس سنوات عند 18.59 للدولار خلال الجلسة، لكنه تعافى لاحقا ليغلق عند 18.50.
وقفزت سهم سوديك 13.6 في المئة بعد أن سجلت شركة التطوير العقاري زيادة 102 بالمئة في المبيعات الفصلية.
(رويترز)
يأتي هذا الانخفاض بعد أن صعد المؤشر في جلسة الأربعاء 1.2 بالمئة، ومع تزايد التذبذب في حركة المؤشر بسبب عمليات جني الأرباح، بعد المكاسب التي حققها هذا الشهر.
وصعدت أسعار النفط الخميس، وزادت العقود الآجلة لخام برنت 55 سنتا أو 0.5 بالمئة إلى 107.35 دولار للبرميل معوضة خسائر الجلسة السابقة.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 41 سنتا أو 0.4 بالمئة إلى 102.60 دولار للبرميل، ليضيف إلى زيادة 19 سنتا في الجلسة السابقة.
وهبط سهم أرامكو 0.9 بالمئة وبترو رابغ 2.7 بالمئة وأنابيب 1.6 بالمئة وصافولا وبنك الرياض اثنين بالمئة ومصرف الراجحي 0.4 بالمئة.
وصعد مؤشرا بورصتي دبي وأبوظبي الخميس مع ارتفاع أسعار النفط وسط مخاوف من مشاكل في الإمدادات، في حين توقف المستثمرون لالتقاط الأنفاس في البورصة السعودية بعد مسيرة صعود جيدة منذ بداية الشهر.
ولا تزال المخاوف المتعلقة بالمعروض من الخام قائمة، إذ يدرس الاتحاد الأوروبي فرض حظر محتمل على واردات النفط الروسية بعد أيام من تراجع الإمدادات من ليبيا الذي هز السوق.
وارتفع مؤشر الأسهم الرئيسي في دبي للجلسة الثالثة على التوالي، لكنه قلص مكاسبه خلال الجلسة ليختتم التعاملات على ارتفاع 0.4 في المئة.
وكان سهم أملاك للتمويل أكبر الرابحين للجلسة الثانية، وارتفع 7.4 بالمئة، غداة موافقة مساهمي الشركة على استمرار العمليات.
وارتفع سهم بنك الإمارات دبي الوطني 1.4 بالمئة بعد أن سجل أكبر بنك في دبي قفزة 18 بالمئة في صافي أرباحه الفصلية.
وارتفع المؤشر القطري 0.3 في المئة، ومؤشر البحرين 0.4 في المئة. أما مؤشر بورصة الكويت فأغلق على استقرار.
وخارج منطقة الخليج، ارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية نحو واحد في المئة.
وقال فادي رياض محلل الأسواق لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى كابيكس دوت كوم «لا تزال البورصة المصرية عرضة للمشكلات الدولية الحالية، ومن بينها الحرب في أوكرانيا... وقد اتخذت الحكومة خطوات لتخفيف تأثير ذلك على الاقتصاد المحلي، ويمكن للمستثمرين التأثير على السوق بعد الانخفاضات الحادة هذا الشهر».
وانخفض الجنيه المصري إلى أدنى مستوى في خمس سنوات عند 18.59 للدولار خلال الجلسة، لكنه تعافى لاحقا ليغلق عند 18.50.
وقفزت سهم سوديك 13.6 في المئة بعد أن سجلت شركة التطوير العقاري زيادة 102 بالمئة في المبيعات الفصلية.
(رويترز)
