دبي: «الخليج»
بحث الدكتور منصور العور، رئيس «جامعة حمدان بن محمد الذكية» وتورون جيلسفيك، الأمينة العامة لـ«المجلس الدولي للتعليم المفتوح والتعلم عن بُعد» العلاقة الاستراتيجية بين الجانبين والسبل الكفيلة لإعادة إطلاق برنامج الاتحاد الدولي لدارسي الدكتوراه بالاستعانة بمنظومة «الحرم السحابي».
حضر الاجتماع البروفيسور مصطفى حسن، نائب رئيس الجامعة لشؤون التعاون الدولي، وإلينا تاراسوفا، مديرة أولى للعلاقات الدولية لدى الجامعة.
وناقش الجانبان خلال الاجتماع، المحاور الحالية والمستقبلية للتعاون الدولي بين الطرفين، مع التركيز على تنفيذ الخطة الاستراتيجية لإعادة إطلاق البرنامج، بالاستعانة بمنظومة «الحرم السحابي».
ويستهدف المشروع دعم دارسي الدكتوراه وأبحاثهم في التعلم الذكي والإلكتروني، والمفتوح، والتعلم عن بُعد، وتسهيل رحلتهم لنيل الدكتوراه.
وعبر إتاحة منصة الحرم السحابي، لدارسي البرنامج، توفر الجامعة سهولة وصول دارسي الدكتوراه لباقة متنوعة من الخبرات والمعارف، وتوفر لأعضاء البرنامج منصة يعرضون فيها أبحاثهم في طرائق التدريس المبتكرة وتدريب المعلمين والتعليم الإلكتروني والابتكار وتصميم التعلم الإلكتروني وغيرها، إلى جانب مناقشة أبحاثهم مع زملائهم وأعضاء الهيئة التدريسية من الجامعات الأعضاء في «المجلس الدولي للتعليم المفتوح والتعلم عن بُعد».
وبصفتها شريكاً رئيسياً في هذه المبادرة تسهم الجامعة في تقديم خبراتها في التعلم الذكي لدعم دارسي الدكتوراه، عبر توفير مصادر تعليمية مميزة وتنظيم ندوات مخصصة يقودها خبراء الجامعة من عمادة البحث العلمي ودراسات الدكتوراه.
وقال الدكتور العور «تأتي شراكتنا مع المجلس، في إطار حرصنا على مشاركة خبراتنا وتجربتنا في إرساء دعائم التميز الأكاديمي والمعرفي والمهني. ويسرنا أن نمضي قُدُماً في توظيف منظومة حلول «الحرم السحابي» لتمكين دارسي الدكتوراه وتعزيز تجربتهم التعليمية ودعم مشاريع المجلس الدولي. وسنواصل التزامنا بدفع عجلة قطاع التعليم الذكي عالمياً، لا سيما في الوطن العربي ورفد المتعلمين بالأدوات التي تتيح لهم تحقيق الريادة العلمية والتميز في مُختلف المجالات».
فيما قالت تورون جيلسفيك «يسعدنا التعاون مع جامعة حمدان بن محمد الذكية في إعادة إطلاق برنامج الاتحاد الدولي لدارسي الدكتوراه ونتوجه بالتقدير للجامعة على دعمها لنا في هذا المسعى. وتمثل هذه الخطوة ثمرة للشراكة بين المجلس والجامعة وإضافةً نوعية لجهودنا في تمكين دارسي الدكتوراه وتوظيف إمكاناتنا في تعزيز تجربتهم التعليمية».
بحث الدكتور منصور العور، رئيس «جامعة حمدان بن محمد الذكية» وتورون جيلسفيك، الأمينة العامة لـ«المجلس الدولي للتعليم المفتوح والتعلم عن بُعد» العلاقة الاستراتيجية بين الجانبين والسبل الكفيلة لإعادة إطلاق برنامج الاتحاد الدولي لدارسي الدكتوراه بالاستعانة بمنظومة «الحرم السحابي».
حضر الاجتماع البروفيسور مصطفى حسن، نائب رئيس الجامعة لشؤون التعاون الدولي، وإلينا تاراسوفا، مديرة أولى للعلاقات الدولية لدى الجامعة.
وناقش الجانبان خلال الاجتماع، المحاور الحالية والمستقبلية للتعاون الدولي بين الطرفين، مع التركيز على تنفيذ الخطة الاستراتيجية لإعادة إطلاق البرنامج، بالاستعانة بمنظومة «الحرم السحابي».
ويستهدف المشروع دعم دارسي الدكتوراه وأبحاثهم في التعلم الذكي والإلكتروني، والمفتوح، والتعلم عن بُعد، وتسهيل رحلتهم لنيل الدكتوراه.
وعبر إتاحة منصة الحرم السحابي، لدارسي البرنامج، توفر الجامعة سهولة وصول دارسي الدكتوراه لباقة متنوعة من الخبرات والمعارف، وتوفر لأعضاء البرنامج منصة يعرضون فيها أبحاثهم في طرائق التدريس المبتكرة وتدريب المعلمين والتعليم الإلكتروني والابتكار وتصميم التعلم الإلكتروني وغيرها، إلى جانب مناقشة أبحاثهم مع زملائهم وأعضاء الهيئة التدريسية من الجامعات الأعضاء في «المجلس الدولي للتعليم المفتوح والتعلم عن بُعد».
وبصفتها شريكاً رئيسياً في هذه المبادرة تسهم الجامعة في تقديم خبراتها في التعلم الذكي لدعم دارسي الدكتوراه، عبر توفير مصادر تعليمية مميزة وتنظيم ندوات مخصصة يقودها خبراء الجامعة من عمادة البحث العلمي ودراسات الدكتوراه.
وقال الدكتور العور «تأتي شراكتنا مع المجلس، في إطار حرصنا على مشاركة خبراتنا وتجربتنا في إرساء دعائم التميز الأكاديمي والمعرفي والمهني. ويسرنا أن نمضي قُدُماً في توظيف منظومة حلول «الحرم السحابي» لتمكين دارسي الدكتوراه وتعزيز تجربتهم التعليمية ودعم مشاريع المجلس الدولي. وسنواصل التزامنا بدفع عجلة قطاع التعليم الذكي عالمياً، لا سيما في الوطن العربي ورفد المتعلمين بالأدوات التي تتيح لهم تحقيق الريادة العلمية والتميز في مُختلف المجالات».
فيما قالت تورون جيلسفيك «يسعدنا التعاون مع جامعة حمدان بن محمد الذكية في إعادة إطلاق برنامج الاتحاد الدولي لدارسي الدكتوراه ونتوجه بالتقدير للجامعة على دعمها لنا في هذا المسعى. وتمثل هذه الخطوة ثمرة للشراكة بين المجلس والجامعة وإضافةً نوعية لجهودنا في تمكين دارسي الدكتوراه وتوظيف إمكاناتنا في تعزيز تجربتهم التعليمية».
