تقوم شركة «بيبسيكو» بتسريح العاملين في المقر الرئيسي من وحدات الوجبات الخفيفة والمشروبات في أمريكا الشمالية، وفقًا لصحيفة وول ستريت جورنال، في إشارة إلى أن التخفيضات في الشركات بدأت تتعدى شركات التكنولوجيا والإعلام.
ذكرت صحيفة «ذا بيرتشيس»، التي تتخذ من نيويورك مقراً لها، أن «بيبسيكو» ستفصل مئات الموظفين، نقلاً عن مذكرة داخلية. وقالت المجلة إن شركة بيبسيكو وصفت عمليات التسريح بأنها تهدف إلى «تبسيط» المؤسسة.
على الرغم من أنها تدفع أكثر مقابل سلع مثل السكر والذرة والبطاطس وتمرير هذه الأسعار المرتفعة إلى المستهلكين، قالت الشركة المصنعة لشرائح «فريتو لاي» ومشروبات «ماونتين ديو» وحبوب «كواكر أوتس» إن الطلب على منتجاتها لا يزال قوياً.
ومع ذلك، فإن البيئة الاقتصادية غير المؤكدة واستمرار التضخم قد أزعج الشركات في مجموعة متنوعة من الصناعات ودفعها إلى تقليص التكاليف.
ومن بين الشركات التي بدأت إجراءات إلغاء الوظائف، «ناشونال بابلك راديو»، كما تقوم شركة «سي إن إن» التابعة لشركة «وارن بروس ديسكافري» بإلغاء الوظائف، وكذلك العديد من عمالقة وسائل الإعلام الأخرى. وفي الوقت نفسه، تقوم شركات التكنولوجيا الكبرى بما في ذلك «أمازون» و«أبل» و«ميتا» بطرد آلاف العمال. (بلومبيرغ)
ذكرت صحيفة «ذا بيرتشيس»، التي تتخذ من نيويورك مقراً لها، أن «بيبسيكو» ستفصل مئات الموظفين، نقلاً عن مذكرة داخلية. وقالت المجلة إن شركة بيبسيكو وصفت عمليات التسريح بأنها تهدف إلى «تبسيط» المؤسسة.
على الرغم من أنها تدفع أكثر مقابل سلع مثل السكر والذرة والبطاطس وتمرير هذه الأسعار المرتفعة إلى المستهلكين، قالت الشركة المصنعة لشرائح «فريتو لاي» ومشروبات «ماونتين ديو» وحبوب «كواكر أوتس» إن الطلب على منتجاتها لا يزال قوياً.
ومع ذلك، فإن البيئة الاقتصادية غير المؤكدة واستمرار التضخم قد أزعج الشركات في مجموعة متنوعة من الصناعات ودفعها إلى تقليص التكاليف.
ومن بين الشركات التي بدأت إجراءات إلغاء الوظائف، «ناشونال بابلك راديو»، كما تقوم شركة «سي إن إن» التابعة لشركة «وارن بروس ديسكافري» بإلغاء الوظائف، وكذلك العديد من عمالقة وسائل الإعلام الأخرى. وفي الوقت نفسه، تقوم شركات التكنولوجيا الكبرى بما في ذلك «أمازون» و«أبل» و«ميتا» بطرد آلاف العمال. (بلومبيرغ)
