إعداد: خنساء الزبير
يعمل صندوق «ألتيرا»، الذي يهدف لتوجيه مليارات الدولارات إلى تمويل المناخ، على إعداد الجولة التالية من الاستثمارات، حيث تبلغ قيمة الصندوق 30 مليار دولار.
وقال ماجد السويدي، الرئيس التنفيذي للصندوق في مقابلة مع «بلومبيرغ»: إن «ألتيرا» الذي أبرم صفقات بـ6.5 مليار دولار مع شركة «بلاك روك» وشركة «تي بي جي» وشركة «بروكفيلد» لإدارة الأصول المحدودة في أواخر العام الماضي 2023، يخطط الآن بنشاط للمرحلة التالية من التخصيصات.
ولم يحدد مديري الأموال المشاركين في المحادثات أو الموعد المحتمل للإعلان عنه.
تم تقديم برنامج «ألتيرا» العام الماضي في قمة المناخ «كوب28» في دبي، وهو مصمم أيضاً لجعله أكثر جاذبية للتمويل الخاص لإضافة رأسماله الخاص، من خلال استخدام ما يسمى بهياكل إزالة المخاطر ولديه القدرة على إطلاق 250 مليار دولار من تمويل المناخ بحلول عام 2030، وسيتم توجيه معظمها إلى الأسواق النامية.
وتمكنت القمة من جذب العديد من عمالقة التمويل الخاص، حيث قاد الرئيس التنفيذي لشركة «بلاك روك»، لاري فينك، مجموعة من أصحاب الوزن الثقيل في «وول ستريت» الذين تمددوا إلى صناعة صناديق التحوط، والأسهم الخاصة والعديد من أكبر البنوك في العالم.
وقد وصف ملياردير صندوق التحوط، راي داليو، «ألتيرا» بأنها «نموذج رائع» يمكن للآخرين تقليده.
وقد وافق «ألتيرا» بالفعل على الاحتفاظ بجزء أصغر من بعض الأرباح الناتجة عن المشروع، كوسيلة لجذب المزيد من التمويل الخاص.
ويهدف هذا الإعداد إلى توجيه أموال المستثمرين المؤسسيين إلى الأسواق حيث في العادة تؤدي «المخاطر المتصورة» إلى المطالبة بعوائد أعلى تتجاوز في الغالب المستويات التي يستطيع المقترضون في تلك الأسواق تحملها.
يعمل صندوق «ألتيرا»، الذي يهدف لتوجيه مليارات الدولارات إلى تمويل المناخ، على إعداد الجولة التالية من الاستثمارات، حيث تبلغ قيمة الصندوق 30 مليار دولار.
وقال ماجد السويدي، الرئيس التنفيذي للصندوق في مقابلة مع «بلومبيرغ»: إن «ألتيرا» الذي أبرم صفقات بـ6.5 مليار دولار مع شركة «بلاك روك» وشركة «تي بي جي» وشركة «بروكفيلد» لإدارة الأصول المحدودة في أواخر العام الماضي 2023، يخطط الآن بنشاط للمرحلة التالية من التخصيصات.
ولم يحدد مديري الأموال المشاركين في المحادثات أو الموعد المحتمل للإعلان عنه.
تم تقديم برنامج «ألتيرا» العام الماضي في قمة المناخ «كوب28» في دبي، وهو مصمم أيضاً لجعله أكثر جاذبية للتمويل الخاص لإضافة رأسماله الخاص، من خلال استخدام ما يسمى بهياكل إزالة المخاطر ولديه القدرة على إطلاق 250 مليار دولار من تمويل المناخ بحلول عام 2030، وسيتم توجيه معظمها إلى الأسواق النامية.
وتمكنت القمة من جذب العديد من عمالقة التمويل الخاص، حيث قاد الرئيس التنفيذي لشركة «بلاك روك»، لاري فينك، مجموعة من أصحاب الوزن الثقيل في «وول ستريت» الذين تمددوا إلى صناعة صناديق التحوط، والأسهم الخاصة والعديد من أكبر البنوك في العالم.
وقد وصف ملياردير صندوق التحوط، راي داليو، «ألتيرا» بأنها «نموذج رائع» يمكن للآخرين تقليده.
وقد وافق «ألتيرا» بالفعل على الاحتفاظ بجزء أصغر من بعض الأرباح الناتجة عن المشروع، كوسيلة لجذب المزيد من التمويل الخاص.
ويهدف هذا الإعداد إلى توجيه أموال المستثمرين المؤسسيين إلى الأسواق حيث في العادة تؤدي «المخاطر المتصورة» إلى المطالبة بعوائد أعلى تتجاوز في الغالب المستويات التي يستطيع المقترضون في تلك الأسواق تحملها.
