دبي: «الخليج»
التقى براتيسلاف غاشيتش، وزير شؤون الداخلية الصربي، الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، والوفد المرافق له، وتناول اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون والتكامل في المجالات الشرطية والأمنية ومكافحة الجريمة بين البلدين الصديقين.
وبناء على توجيهات الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، بتعزيز العلاقات الثنائية وتوطيد الشراكات الاستراتيجية بين البلدين، عقدت وزارة الداخلية الصربية والقيادة العامة لشرطة دبي، «الحوار الاستراتيجي الشرطي»، الهادف إلى تعزيز الشراكة والتنسيق في العمليات الشرطية المشتركة بين الجانبين، ودعم الخبرات والممارسات الأمنية في مكافحة الجريمة، إلى جانب مناقشة أبرز المواضيع التي تعزز قدرات منتسبي الأجهزة الأمنية وإنفاذ القانون.
وقال القائد العام لشرطة دبي، خلال انطلاق فعاليات الحوار الاستراتيجي الشرطي، إن زيارة جمهورية صربيا تهدف إلى تعزيز التعاون الدولي بين الجانبين، ودعم الجهود الرامية إلى توطيد العلاقات الثنائية بما يخدم المجال الأمني، وذلك تنفيذاً لتوجهات سيدي الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، بإطلاق الحوارات الاستراتيجية الشرطية الثنائية بين وزارة الداخلية بدولة الإمارات، ووزارات الداخلية في عدد من الدول، وكان آخرها مع جمهورية تركيا، بهدف تعزيز أطر التعاون الدولي المشترك في المجال الأمني والشرطي.
ووقعت وزارة شؤون داخلية جمهورية صربيا والقيادة العامة لشرطة دبي، مذكرة تفاهم تتعلق بتعزيز التعاون في المجالات الشرطية، وتطبيق أفضل الممارسات لمكافحة الجريمة الدولية، ووقع الاتفاقية براتيسلاف غاشيتش، وزير شؤون الداخلية الصربي، والفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي.
وبموجب المذكرة، يتعاون الطرفان في إطار رؤية تطويرية للحد من الجرائم بكافة أنواعها، ومكافحة الجرائم المنظمة، وجرائم تكنولوجيا المعلومات والجرائم السيبرانية، وغسل الأموال والجرائم الاقتصادية الدولية ومتابعة الأصول، وجرائم التهريب والسرقات والتزوير، وحماية القانون، والنظام العام فيما يصون حرية وحقوق الإنسان، ويسهم في حفظ الأمان المحلي والدولي، كما يتعاونان في تحويل مراكز الشرطة الصربية إلى مراكز شرطة ذكية، والاستفادة من تجربة شرطة دبي في تحويل مراكز الشرطة التقليدية إلى مراكز شرطة ذكية.
وأكد المري، أن الجانبين اتفقا على افتتاح أول مركز شرطة ذكي في جمهورية صربيا الصديقة، وذلك في إطار الاستفادة من المشاريع الإماراتية الناجحة، لافتاً إلى أن مشروع مراكز الشرطة الذكية أثبت نجاحاً عالمياً منقطع النظير منذ افتتاح أول مركز شرطة ذكي في عام 2017، وحصوله على شهادة جينيس من موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية.
وأكد حرص دولة الإمارات، على تعميم تجاربها المميزة ومن ضمنها مركز الشرطة الذكي للدول الراغبة في الاستفادة من هذه التجربة، بهدف الارتقاء بالخدمات الشرطية الذكية، وبما يسهل وصولها إلى جميع أفراد المجتمع.
التقى براتيسلاف غاشيتش، وزير شؤون الداخلية الصربي، الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، والوفد المرافق له، وتناول اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون والتكامل في المجالات الشرطية والأمنية ومكافحة الجريمة بين البلدين الصديقين.
وبناء على توجيهات الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، بتعزيز العلاقات الثنائية وتوطيد الشراكات الاستراتيجية بين البلدين، عقدت وزارة الداخلية الصربية والقيادة العامة لشرطة دبي، «الحوار الاستراتيجي الشرطي»، الهادف إلى تعزيز الشراكة والتنسيق في العمليات الشرطية المشتركة بين الجانبين، ودعم الخبرات والممارسات الأمنية في مكافحة الجريمة، إلى جانب مناقشة أبرز المواضيع التي تعزز قدرات منتسبي الأجهزة الأمنية وإنفاذ القانون.
وقال القائد العام لشرطة دبي، خلال انطلاق فعاليات الحوار الاستراتيجي الشرطي، إن زيارة جمهورية صربيا تهدف إلى تعزيز التعاون الدولي بين الجانبين، ودعم الجهود الرامية إلى توطيد العلاقات الثنائية بما يخدم المجال الأمني، وذلك تنفيذاً لتوجهات سيدي الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، بإطلاق الحوارات الاستراتيجية الشرطية الثنائية بين وزارة الداخلية بدولة الإمارات، ووزارات الداخلية في عدد من الدول، وكان آخرها مع جمهورية تركيا، بهدف تعزيز أطر التعاون الدولي المشترك في المجال الأمني والشرطي.
ووقعت وزارة شؤون داخلية جمهورية صربيا والقيادة العامة لشرطة دبي، مذكرة تفاهم تتعلق بتعزيز التعاون في المجالات الشرطية، وتطبيق أفضل الممارسات لمكافحة الجريمة الدولية، ووقع الاتفاقية براتيسلاف غاشيتش، وزير شؤون الداخلية الصربي، والفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي.
وبموجب المذكرة، يتعاون الطرفان في إطار رؤية تطويرية للحد من الجرائم بكافة أنواعها، ومكافحة الجرائم المنظمة، وجرائم تكنولوجيا المعلومات والجرائم السيبرانية، وغسل الأموال والجرائم الاقتصادية الدولية ومتابعة الأصول، وجرائم التهريب والسرقات والتزوير، وحماية القانون، والنظام العام فيما يصون حرية وحقوق الإنسان، ويسهم في حفظ الأمان المحلي والدولي، كما يتعاونان في تحويل مراكز الشرطة الصربية إلى مراكز شرطة ذكية، والاستفادة من تجربة شرطة دبي في تحويل مراكز الشرطة التقليدية إلى مراكز شرطة ذكية.
وأكد المري، أن الجانبين اتفقا على افتتاح أول مركز شرطة ذكي في جمهورية صربيا الصديقة، وذلك في إطار الاستفادة من المشاريع الإماراتية الناجحة، لافتاً إلى أن مشروع مراكز الشرطة الذكية أثبت نجاحاً عالمياً منقطع النظير منذ افتتاح أول مركز شرطة ذكي في عام 2017، وحصوله على شهادة جينيس من موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية.
وأكد حرص دولة الإمارات، على تعميم تجاربها المميزة ومن ضمنها مركز الشرطة الذكي للدول الراغبة في الاستفادة من هذه التجربة، بهدف الارتقاء بالخدمات الشرطية الذكية، وبما يسهل وصولها إلى جميع أفراد المجتمع.
