دبي: خنساء الزبير
من المتوقع أن يصبح الشرق الأوسط واحداً من أسرع أسواق المنتجات الفاخرة نمواً في عام 2023، وتمثل إمارة دبي مركزاً لهذا السوق، وفقاً لمحللين في بنك «باركليز بي إل سي».
وقال المحللون إن ما يدعم توقعاتهم هذه، هو الظروف الاقتصادية المزدهرة والاتجاهات الديموغرافية للإمارة. ويرون أن تركيز دبي المستمر على جذب السياح والمقيمين الأجانب، فضلاً عن تنويعها مصادر الدخل بعيداً عن النفط، من العوامل التي ستعزز الإنفاق على الرفاهية.
ويقول المحللون إن مالكي بعض العلامات التجارية الفاخرة المعروفة، مثل لويس فويتون وكارتييه، سيكونون من بين المستفيدين من نمو هذا السوق في الشرق الأوسط.
وقال محللون من بينهم ياسمين كلارك، وكارول مادجو، في مذكرة بحثية يوم الجمعة: «التوقعات العامة للمنطقة لا تزال إيجابية أكثر بكثير من الاقتصادات الغربية، حيث تم تعديل التوقعات بزيادة في نمو الناتج المحلي الإجمالي في وقت تشهد فيه معظم البلدان على مستوى العالم توقعات هبوطية».
وقد كانت منطقة الخليج محمية، إلى حد ما، من التباطؤ الاقتصادي الذي أصاب معظم أوروبا والولايات المتحدة والصين.
وشهدت دبي ارتفاعاً في ناتجها المحلي الإجمالي بنسبة 4.6% سنوياً خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2022، وجذب ما يقرب من 13 مليون سائح حتى نوفمبر.
كما تعتزم الإمارة زيادة تركيزها وإنفاقها على القطاعات ذات الأولوية ومن بينها الرفاهية والترفيه.
ويرى المحللون أن مدينة الرياض في المملكة العربية السعودية، تعد أيضاً فرصة كبيرة للعلامات التجارية الفاخرة.
ويتوقعون أن يمثل الشرق الأوسط بصورة عامة 8% من مبيعات السلع الفاخرة على مستوى العالم بحلول عام 2030، ارتفاعاً من 5% في الوقت الحالي.
ومن العوامل التي تساعد المنطقة على تحقيق نمو هذا السوق فيها، عودة السياح الصينيين إلى إمارة دبي، والحدث الرياضي العالمي (كأس العالم) الذي استضافته دولة قطر واجتذب أعداداً كبيرة من السياح، وافتتاح مول فاخر في مدينة الرياض.
من المتوقع أن يصبح الشرق الأوسط واحداً من أسرع أسواق المنتجات الفاخرة نمواً في عام 2023، وتمثل إمارة دبي مركزاً لهذا السوق، وفقاً لمحللين في بنك «باركليز بي إل سي».
وقال المحللون إن ما يدعم توقعاتهم هذه، هو الظروف الاقتصادية المزدهرة والاتجاهات الديموغرافية للإمارة. ويرون أن تركيز دبي المستمر على جذب السياح والمقيمين الأجانب، فضلاً عن تنويعها مصادر الدخل بعيداً عن النفط، من العوامل التي ستعزز الإنفاق على الرفاهية.
ويقول المحللون إن مالكي بعض العلامات التجارية الفاخرة المعروفة، مثل لويس فويتون وكارتييه، سيكونون من بين المستفيدين من نمو هذا السوق في الشرق الأوسط.
وقال محللون من بينهم ياسمين كلارك، وكارول مادجو، في مذكرة بحثية يوم الجمعة: «التوقعات العامة للمنطقة لا تزال إيجابية أكثر بكثير من الاقتصادات الغربية، حيث تم تعديل التوقعات بزيادة في نمو الناتج المحلي الإجمالي في وقت تشهد فيه معظم البلدان على مستوى العالم توقعات هبوطية».
وقد كانت منطقة الخليج محمية، إلى حد ما، من التباطؤ الاقتصادي الذي أصاب معظم أوروبا والولايات المتحدة والصين.
وشهدت دبي ارتفاعاً في ناتجها المحلي الإجمالي بنسبة 4.6% سنوياً خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2022، وجذب ما يقرب من 13 مليون سائح حتى نوفمبر.
كما تعتزم الإمارة زيادة تركيزها وإنفاقها على القطاعات ذات الأولوية ومن بينها الرفاهية والترفيه.
ويرى المحللون أن مدينة الرياض في المملكة العربية السعودية، تعد أيضاً فرصة كبيرة للعلامات التجارية الفاخرة.
ويتوقعون أن يمثل الشرق الأوسط بصورة عامة 8% من مبيعات السلع الفاخرة على مستوى العالم بحلول عام 2030، ارتفاعاً من 5% في الوقت الحالي.
ومن العوامل التي تساعد المنطقة على تحقيق نمو هذا السوق فيها، عودة السياح الصينيين إلى إمارة دبي، والحدث الرياضي العالمي (كأس العالم) الذي استضافته دولة قطر واجتذب أعداداً كبيرة من السياح، وافتتاح مول فاخر في مدينة الرياض.
