إعداد: محمد عزالدين
اكتشف علماء الآثارمن جامعة شيفيلد البريطانية، قدم أحد الديناصورات العملاقة اللاحمة، على ساحل قرية بورنيستون، الواقعة في حوض كليفلاند في يوركشاير.
ويعتقد العلماء أن هذا الأثر ربما خلفه ديناصور أثناء عملية الوقوف من وضعية القرفصاء.
ويبلغ طوله 80 سنتيمتراً وعرضه 41 سنتيمتراً على الجانب السفلي من لوح حجر رملي غريني سقط على الشاطئ من أعلى جرف ووجهه لأعلى الذي تشكل من الصخور المترسبة في باثونيان، وهي قسم فرعي من العصر الجوراسي الأوسط الذي يعود لفترة تمتد من 166 إلى 168 مليون سنة.
وأوضح العلماء: «على الرغم من أن آثار الديناصورات من العصر الجوراسي الأوسط في حوض كليفلاند شائعة نسبياً، إلا أن آثار ذوات الأقدام الكبيرة المحفوظة جيداً نادرة».
ويشير العثور على 25 نوعاً مختلفاً من آثار أقدام الديناصورات في حوض كليفلاند، إلى أن المنطقة كانت ملجأ لـــ 25 نوعاً مختلفاً من الديناصورات.
قال د. مايك رومانو من جامعة شيفيلد: «يشير ذلك إلى نظام بيئي متنوع من الحيوانات بما في ذلك الحيوانات اللاحمة والعشبية التي جابت منطقة الساحل الجوراسي والمجمع النهري منذ 160-175 مليون سنة».
اكتشف علماء الآثارمن جامعة شيفيلد البريطانية، قدم أحد الديناصورات العملاقة اللاحمة، على ساحل قرية بورنيستون، الواقعة في حوض كليفلاند في يوركشاير.
ويعتقد العلماء أن هذا الأثر ربما خلفه ديناصور أثناء عملية الوقوف من وضعية القرفصاء.
ويبلغ طوله 80 سنتيمتراً وعرضه 41 سنتيمتراً على الجانب السفلي من لوح حجر رملي غريني سقط على الشاطئ من أعلى جرف ووجهه لأعلى الذي تشكل من الصخور المترسبة في باثونيان، وهي قسم فرعي من العصر الجوراسي الأوسط الذي يعود لفترة تمتد من 166 إلى 168 مليون سنة.
وأوضح العلماء: «على الرغم من أن آثار الديناصورات من العصر الجوراسي الأوسط في حوض كليفلاند شائعة نسبياً، إلا أن آثار ذوات الأقدام الكبيرة المحفوظة جيداً نادرة».
ويشير العثور على 25 نوعاً مختلفاً من آثار أقدام الديناصورات في حوض كليفلاند، إلى أن المنطقة كانت ملجأ لـــ 25 نوعاً مختلفاً من الديناصورات.
قال د. مايك رومانو من جامعة شيفيلد: «يشير ذلك إلى نظام بيئي متنوع من الحيوانات بما في ذلك الحيوانات اللاحمة والعشبية التي جابت منطقة الساحل الجوراسي والمجمع النهري منذ 160-175 مليون سنة».
