اعتبر محمد بن عبدالله الجدعان، وزير المالية السعودي، في افتتاح مؤتمر القطاع المالي في الرياض، أن «هناك فرصاً كبيرة للاستثمارات السعودية في إيران».
وأضاف: «لا أتوقع أي معوقات طالما تحترم بنود الاتفاق».
وشدد على أن «الاستثمارات السعودية في إيران قد تحدث بسرعة جداً بعد الاتفاق».
وعن جهود المملكة لخلق بيئةٍ استثماريةٍ جاذبة، تحدّث الوزير الجدعان عن «انضمام خمس مؤسسات مالية دولية لبرنامج المتعاملين الأولين المحلي، والسندات الخضراء التي أصدرها صندوق الاستثمارات العامة، والقطاعات التي دعمها صندوق التنمية الوطني».
واعتبر أن «ما شهدناه من أحداث بنك سيليكون فالي، يقدم دروساً للمنظمين والمستثمرين والمؤسسات المالية على حدٍ سواء»، مشيراً إلى أن «التنفيذ الفعال للتدابير الاحترازية الكلية يسهم في الحفاظ على مرونة النظام المالي ضد أي صدمات من هذا النوع».
وأضاف: «لا أتوقع أي معوقات طالما تحترم بنود الاتفاق».
وشدد على أن «الاستثمارات السعودية في إيران قد تحدث بسرعة جداً بعد الاتفاق».
وعن جهود المملكة لخلق بيئةٍ استثماريةٍ جاذبة، تحدّث الوزير الجدعان عن «انضمام خمس مؤسسات مالية دولية لبرنامج المتعاملين الأولين المحلي، والسندات الخضراء التي أصدرها صندوق الاستثمارات العامة، والقطاعات التي دعمها صندوق التنمية الوطني».
واعتبر أن «ما شهدناه من أحداث بنك سيليكون فالي، يقدم دروساً للمنظمين والمستثمرين والمؤسسات المالية على حدٍ سواء»، مشيراً إلى أن «التنفيذ الفعال للتدابير الاحترازية الكلية يسهم في الحفاظ على مرونة النظام المالي ضد أي صدمات من هذا النوع».