الشارقة: ضمياء فالح
انتقدت العداءة الأولمبية البريطانية مارا ياماوشي، مشاركة متحولة في ماراثون لندن الذي أقيم الأحد الماضي في فئة السيدات.
وشاركت المتحولة جلينيك فرانك في الماراثون بعد مشاركتها كمتحولة في ماراثون طوكيو الشهر الماضي، ومشاركتها كذكر في فئة الرجال تحت اسم «جلين» في ماراثون نيويورك في نوفمبر الماضي، ووصلت خط النهاية في 4 ساعات و11 دقيقة و28 ثانية فئة 50-54 سيدات.
وصرخت المتحولة بعد إنهاء السباق:«قوة الفتيات، سأكون جدة. هذا سباقي الـ17» ما دفع ياماوشي لانتقاد اللجنة المنظمة، خصوصاً أن اتحاد القوى في بريطانيا منع مشاركة المتحولين في 31 مارس الماضي.
واستغلت العداءة المتحولة ثغرة في شروط المشاركة بالماراثون بدخول فئة المتنافسين بغير جنسهم البيولوجي، ما دفع ياماوشي للتغريد:«قرابة 14 ألف عداءة أنهين السابق بأسوأ نتيجة، بسبب مشاركة هذا العداء الذكر».
وقالت ياماوشي التي احتلت المركز السادس في أولمبياد بكين في مقابلة مع صحيفة التيلغراف:«اتحاد القوى الدولي والاتحاد المحلي منع مشاركة المتحولين في منافسات السيدات، لأنه غير منصف لهن، لكن هذا الذكر شارك مستغلاً اتفاقيات اتحاد القوى حول المنتقلين من جنس لآخر، يبقى هذا غير منصف وغير مقبول».
انتقدت العداءة الأولمبية البريطانية مارا ياماوشي، مشاركة متحولة في ماراثون لندن الذي أقيم الأحد الماضي في فئة السيدات.
وشاركت المتحولة جلينيك فرانك في الماراثون بعد مشاركتها كمتحولة في ماراثون طوكيو الشهر الماضي، ومشاركتها كذكر في فئة الرجال تحت اسم «جلين» في ماراثون نيويورك في نوفمبر الماضي، ووصلت خط النهاية في 4 ساعات و11 دقيقة و28 ثانية فئة 50-54 سيدات.
وصرخت المتحولة بعد إنهاء السباق:«قوة الفتيات، سأكون جدة. هذا سباقي الـ17» ما دفع ياماوشي لانتقاد اللجنة المنظمة، خصوصاً أن اتحاد القوى في بريطانيا منع مشاركة المتحولين في 31 مارس الماضي.
واستغلت العداءة المتحولة ثغرة في شروط المشاركة بالماراثون بدخول فئة المتنافسين بغير جنسهم البيولوجي، ما دفع ياماوشي للتغريد:«قرابة 14 ألف عداءة أنهين السابق بأسوأ نتيجة، بسبب مشاركة هذا العداء الذكر».
وقالت ياماوشي التي احتلت المركز السادس في أولمبياد بكين في مقابلة مع صحيفة التيلغراف:«اتحاد القوى الدولي والاتحاد المحلي منع مشاركة المتحولين في منافسات السيدات، لأنه غير منصف لهن، لكن هذا الذكر شارك مستغلاً اتفاقيات اتحاد القوى حول المنتقلين من جنس لآخر، يبقى هذا غير منصف وغير مقبول».
