لاهاي - رويترز
تقف أوكرانيا أمام المحكمة الدولية التابعة للأمم المتحدة في مواجهة روسيا يوم السادس من يونيو/ حزيران، حين يستمع القضاة إلى ادعاء أوكرانيا بأن موسكو انتهكت معاهدة للأمم المتحدة من خلال دعم انفصاليين موالين لروسيا قالت محكمة هولندية إنهم مسؤولون عن إسقاط الرحلة إم.إتش.17 عام 2014.
وفي نوفمبر/ تشرين الثاني من العام الماضي، دانت محكمة هولندية رجلين روسيين وأوكراني الجنسية غيابياً بارتكاب جريمة قتل لضلوعهم في إسقاط طائرة الرحلة إم.أتش.17 مما أسفر عن مقتل 298 من الركاب وأفراد الطاقم، وحكمت عليهم بالسجن المؤبد.
وغادرت الرحلة إم.أتش.17 التابعة للخطوط الجوية الماليزية من أمستردام وكانت متجهة إلى كوالالمبور قبل إسقاطها فوق شرق أوكرانيا في 17 يوليو 2014 في الوقت الذي كان يحتدم فيه قتال بين انفصاليين موالين لروسيا والقوات الأوكرانية.
وحددت المحكمة الدولية أربعة أيام للجلسات في الـ6 و8 و12 و14 يونيو/ حزيران للاستماع لكلا الجانبين في القضية.
وقُدمت هذه القضية عام 2017 وهي واحدة من قضيتين تقدمت بهما أوكرانيا ضد روسيا في المحكمة، والقضية الأخرى تقدمت بها أوكرانيا بعد الحرب الروسية عام 2022 وتركز على ادعاء موسكو أنها غزت أوكرانيا لمنع الإبادة الجماعية.
تقف أوكرانيا أمام المحكمة الدولية التابعة للأمم المتحدة في مواجهة روسيا يوم السادس من يونيو/ حزيران، حين يستمع القضاة إلى ادعاء أوكرانيا بأن موسكو انتهكت معاهدة للأمم المتحدة من خلال دعم انفصاليين موالين لروسيا قالت محكمة هولندية إنهم مسؤولون عن إسقاط الرحلة إم.إتش.17 عام 2014.
وفي نوفمبر/ تشرين الثاني من العام الماضي، دانت محكمة هولندية رجلين روسيين وأوكراني الجنسية غيابياً بارتكاب جريمة قتل لضلوعهم في إسقاط طائرة الرحلة إم.أتش.17 مما أسفر عن مقتل 298 من الركاب وأفراد الطاقم، وحكمت عليهم بالسجن المؤبد.
وغادرت الرحلة إم.أتش.17 التابعة للخطوط الجوية الماليزية من أمستردام وكانت متجهة إلى كوالالمبور قبل إسقاطها فوق شرق أوكرانيا في 17 يوليو 2014 في الوقت الذي كان يحتدم فيه قتال بين انفصاليين موالين لروسيا والقوات الأوكرانية.
وحددت المحكمة الدولية أربعة أيام للجلسات في الـ6 و8 و12 و14 يونيو/ حزيران للاستماع لكلا الجانبين في القضية.
وقُدمت هذه القضية عام 2017 وهي واحدة من قضيتين تقدمت بهما أوكرانيا ضد روسيا في المحكمة، والقضية الأخرى تقدمت بها أوكرانيا بعد الحرب الروسية عام 2022 وتركز على ادعاء موسكو أنها غزت أوكرانيا لمنع الإبادة الجماعية.
