تراجعت أسهم شركة «ليفت» بأكثر من 7% في تداولات ما قبل السوق، بعد أن أعلنت الشركة عن أبطأ نمو في الإيرادات منذ عامين، مما طغى على توقعات أرباح أفضل من المتوقع، حيث تكافح الشركة لإعادة ركابها إلى المسار الصحيح.
وقالت الشركة التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقراً لها في بيان: «إن المبيعات ارتفعت بنسبة 3% إلى 1.02 مليار دولار في الربع الثاني. على الرغم من أن هذا يتماشى مع توقعات وول ستريت، إلا أنه يمثل تباطؤًا حادًا عن الأرباع الأخيرة».
وأعلنت شركة «ليفت»عن أرباح معدلة قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء بقيمة 41 مليون دولار في الأشهر الثلاثة المنتهية في 30 يونيو، متجاوزة التوقعات البالغة 28.3 مليون دولار التي توقعها المحللون.
وأبلغت «ليفت» عن 21.5 مليون راكب نشط على منصتها في الربع الثاني، بزيادة 8% عن العام الماضي، متجاوزة توقعات المحللين، حيث تدفق المزيد من الركاب على التطبيق للقيام برحلات روتينية.
قفزة في إيرادات «أوبر»
وفي الأسبوع الماضي، سجلت «أوبر» قفزة بنسبة 14% في إجمالي الإيرادات، وعددًا قياسيًا من الركاب وطلبًا قويًا على توصيل الطعام.
وقالت أوبر الأسبوع الماضي: «إن أعداد الركاب عادت إلى مستويات ما قبل الوباء في أمريكا الشمالية، مع زيادة الطلب بسبب العودة التدريجية إلى العمل والطلب على السفر».
وفي الوقت نفسه، ساعدت استراتيجية تسعير «ليفت»، التي جعلت متوسط أجرة كل ميل أقل بنسبة 10% مقارنة بالعام الماضي، في زيادة عدد الركاب النشطين على المنصة بنحو 8% في الربع.
وفي سعيها لتحقيق تحول بعد الوباء، قالت الشركة الشهر الماضي: «إنها تستكشف خيارات لوحدة الدراجات والسكوتر، بما في ذلك البيع أو الشراكة الاستراتيجية». ومع ذلك، فقد نظر بعض المحللين في إمكانية استحواذ شركة أخرى على «ليفت».
وقال علي المغربي، المحلل في مورنينج ستار: «ما زلنا نعتقد أنه بينما تحرز الشركة تقدمًا نحو الربحية، فقد تصبح هدفًا للاستحواذ». (وكالات)
وقالت الشركة التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقراً لها في بيان: «إن المبيعات ارتفعت بنسبة 3% إلى 1.02 مليار دولار في الربع الثاني. على الرغم من أن هذا يتماشى مع توقعات وول ستريت، إلا أنه يمثل تباطؤًا حادًا عن الأرباع الأخيرة».
وأعلنت شركة «ليفت»عن أرباح معدلة قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء بقيمة 41 مليون دولار في الأشهر الثلاثة المنتهية في 30 يونيو، متجاوزة التوقعات البالغة 28.3 مليون دولار التي توقعها المحللون.
وأبلغت «ليفت» عن 21.5 مليون راكب نشط على منصتها في الربع الثاني، بزيادة 8% عن العام الماضي، متجاوزة توقعات المحللين، حيث تدفق المزيد من الركاب على التطبيق للقيام برحلات روتينية.
قفزة في إيرادات «أوبر»
وفي الأسبوع الماضي، سجلت «أوبر» قفزة بنسبة 14% في إجمالي الإيرادات، وعددًا قياسيًا من الركاب وطلبًا قويًا على توصيل الطعام.
وقالت أوبر الأسبوع الماضي: «إن أعداد الركاب عادت إلى مستويات ما قبل الوباء في أمريكا الشمالية، مع زيادة الطلب بسبب العودة التدريجية إلى العمل والطلب على السفر».
وفي الوقت نفسه، ساعدت استراتيجية تسعير «ليفت»، التي جعلت متوسط أجرة كل ميل أقل بنسبة 10% مقارنة بالعام الماضي، في زيادة عدد الركاب النشطين على المنصة بنحو 8% في الربع.
وفي سعيها لتحقيق تحول بعد الوباء، قالت الشركة الشهر الماضي: «إنها تستكشف خيارات لوحدة الدراجات والسكوتر، بما في ذلك البيع أو الشراكة الاستراتيجية». ومع ذلك، فقد نظر بعض المحللين في إمكانية استحواذ شركة أخرى على «ليفت».
وقال علي المغربي، المحلل في مورنينج ستار: «ما زلنا نعتقد أنه بينما تحرز الشركة تقدمًا نحو الربحية، فقد تصبح هدفًا للاستحواذ». (وكالات)
