يتعرض مجتمع العاملين في هوليوود لضربة قوية مع استمرار الإضرابات المزدوجة من قبل الممثلين والكتاب.
وكشفت بيانات مكتب إحصاءات العمل الأمريكي، أن قطاعات السينما والتليفزيون والموسيقى ألغت 17 ألف وظيفة في أغسطس «ما يعكس نشاط الإضراب».
وأضاف الاقتصاد الأمريكي 187 ألف وظيفة خلال الشهر نفسه، مدفوعاً بالنمو في قطاعات الرعاية الصحية والترفيه والبناء. وقد تجاوزت توقعات الوظائف البالغة 170 ألف وظيفة، وفقاً لمؤشر داو جونز.
ويسلط فقدان الوظائف في صناعات السينما والتليفزيون والتسجيل الصوتي، الضوء على أحد آثار إضرابات رابطة الكتاب الأمريكية واتحاد الكتاب، التي بدأت في مايو ومنتصف يوليو على التوالي. أوقفت العديد من الأفلام والعروض البارزة أو أنهت الإنتاج مبكراً.
كان للتوقف الضخم عن العمل في هوليوود أيضاً تأثير واسع النطاق على قطاعات أخرى مثل الضيافة والعقارات، مما كلف اقتصاد كاليفورنيا الإجمالي ما يقدر بنحو 3 مليارات دولار حتى الآن. يتفاوض الكتاب والممثلون المتميزون في هوليوود مع الاستوديوهات القديمة للحصول على أجور أفضل، حيث يؤثر البث المباشر وتهديد الذكاء الاصطناعي في تعويضاتهم.
وفي الشهر الماضي، قال اتحاد الكتاب إنه تلقى اقتراحاً جديداً من تحالف منتجي الصور المتحركة والتلفزيون، الهيئة التي تمثل الاستوديوهات الكبرى مثل «نتفليكس» و«ديزني» و«أمازون»، لاستئناف المحادثات. جاء ذلك بعد أسابيع من الجمود والتقدم البطيء.
(وكالات)
وكشفت بيانات مكتب إحصاءات العمل الأمريكي، أن قطاعات السينما والتليفزيون والموسيقى ألغت 17 ألف وظيفة في أغسطس «ما يعكس نشاط الإضراب».
وأضاف الاقتصاد الأمريكي 187 ألف وظيفة خلال الشهر نفسه، مدفوعاً بالنمو في قطاعات الرعاية الصحية والترفيه والبناء. وقد تجاوزت توقعات الوظائف البالغة 170 ألف وظيفة، وفقاً لمؤشر داو جونز.
ويسلط فقدان الوظائف في صناعات السينما والتليفزيون والتسجيل الصوتي، الضوء على أحد آثار إضرابات رابطة الكتاب الأمريكية واتحاد الكتاب، التي بدأت في مايو ومنتصف يوليو على التوالي. أوقفت العديد من الأفلام والعروض البارزة أو أنهت الإنتاج مبكراً.
كان للتوقف الضخم عن العمل في هوليوود أيضاً تأثير واسع النطاق على قطاعات أخرى مثل الضيافة والعقارات، مما كلف اقتصاد كاليفورنيا الإجمالي ما يقدر بنحو 3 مليارات دولار حتى الآن. يتفاوض الكتاب والممثلون المتميزون في هوليوود مع الاستوديوهات القديمة للحصول على أجور أفضل، حيث يؤثر البث المباشر وتهديد الذكاء الاصطناعي في تعويضاتهم.
وفي الشهر الماضي، قال اتحاد الكتاب إنه تلقى اقتراحاً جديداً من تحالف منتجي الصور المتحركة والتلفزيون، الهيئة التي تمثل الاستوديوهات الكبرى مثل «نتفليكس» و«ديزني» و«أمازون»، لاستئناف المحادثات. جاء ذلك بعد أسابيع من الجمود والتقدم البطيء.
(وكالات)
