إعداد: مصطفى الزعبي
عثر علماء آثار في جامعة جلاسكو الاسكتلندية على كنز من العملات المعدنية يعود إلى القرن السابع عشر في منزل ببلدة جلينكو، ويقول الباحثون إن تاريخها يعود إلى مذبحة جلينكو عام 1692.
وكانت العملات المعدنية الـ 36 مخبأة في وعاء صغير وتم إخفاؤها تحت بقايا مدفأة حجرية كبيرة في منزل يعتقد أنه كان نزلاً للصيد أو قاعة للولائم.
ويُعتقد أن المنزل كان مملوكاً لألسدير روض، وهو زعيم عشيرة هايلاند وأحد الذين قُتلوا خلال أحداث 13 فبراير 1692.
ولم يتم سك أي من العملات المعدنية بعد ثمانينيات القرن السابع عشر، مما يشير إلى أنها تم إيداعها تحت المدفأة إما قبل المذبحة مباشرة أو أثناءها لحفظها.
وقال د. مايكل جيفن، المدير المشارك للمشروع الأثري بجامعة جلاسكو في جلينكو: «هذه الاكتشافات المثيرة تعطينا لمحة نادرة عن حدث درامي واحد».
وقالت طالبة علم الآثار لوسي أنكرز، التي عثرت على الكنز: «كتجربة أولى للحفر، كانت جلينكو مذهلة لنا لم أكن أتوقع مثل هذا الاكتشاف المثير باعتباره أحد الاكتشافات الأولى لي».
عثر علماء آثار في جامعة جلاسكو الاسكتلندية على كنز من العملات المعدنية يعود إلى القرن السابع عشر في منزل ببلدة جلينكو، ويقول الباحثون إن تاريخها يعود إلى مذبحة جلينكو عام 1692.
وكانت العملات المعدنية الـ 36 مخبأة في وعاء صغير وتم إخفاؤها تحت بقايا مدفأة حجرية كبيرة في منزل يعتقد أنه كان نزلاً للصيد أو قاعة للولائم.
ويُعتقد أن المنزل كان مملوكاً لألسدير روض، وهو زعيم عشيرة هايلاند وأحد الذين قُتلوا خلال أحداث 13 فبراير 1692.
ولم يتم سك أي من العملات المعدنية بعد ثمانينيات القرن السابع عشر، مما يشير إلى أنها تم إيداعها تحت المدفأة إما قبل المذبحة مباشرة أو أثناءها لحفظها.
وقال د. مايكل جيفن، المدير المشارك للمشروع الأثري بجامعة جلاسكو في جلينكو: «هذه الاكتشافات المثيرة تعطينا لمحة نادرة عن حدث درامي واحد».
وقالت طالبة علم الآثار لوسي أنكرز، التي عثرت على الكنز: «كتجربة أولى للحفر، كانت جلينكو مذهلة لنا لم أكن أتوقع مثل هذا الاكتشاف المثير باعتباره أحد الاكتشافات الأولى لي».
