ويلينغتون - (أ ف ب)
أقرّت الحكومة النيوزيلندية العمّالية التي تواجه صعوبات منذ الاستقالة المفاجئة لرئيسة الوزراء السابقة جاسيندا أردرن قبل عشرة أشهر، بهزيمتها السبت في الانتخابات التشريعية في مواجهة ائتلاف يمين الوسط.
وقال رئيس الوزراء النيوزيلندي كريس هيبكنز إنه «ليس في موقع يمكنه من تأليف حكومة»، مهنّئاً زعيم المعارضة كريستوفر لوكسون.
وتظهر التوقعات أن الحزب الوطني النيوزيلندي وحزب «إيه سي تي» اللذين يشكّلان ائتلاف يمين الوسط، سيحصلان على 65 مقعداً أي أكثر من غالبية مقاعد البرلمان الذي يضم 120 مقعداً في الدولة الواقعة جنوب المحيط الهادئ.
وكان الحزب العمالي الذي حقّق فوزاً ساحقاً في الانتخابات التشريعية الأخيرة في العام 2020، يتّجه نحو هزيمة صعبة مع توقع حصوله على 32 مقعداً.
كافح كريس هيبكنز للخروج من ظلّ أردرن ذات الشهرة العالمية بعد استقالتها المفاجئة في كانون الثاني/يناير 2023.
ومن المتوقع أن يخلفه زعيم الحزب الوطني والرئيس السابق لشركة طيران «إير نيوزيلندا» كريستوفر لوكسون.
السبت، كان العديد من الناخبين في ويلينغتون يتطلّعون إلى تغيير، لكن لم يكونوا جميعهم متحمّسين لهذا الاحتمال.
وتقول الموظفة الحكومية أوليفيا إيتون لوكالة فرانس برس «الوضع قاتم جداً لدرجة أن الناس يميلون إلى التصويت من أجل التغيير فقط».
من جهتها، اعتبرت جاكي باربر المقيمة في العاصمة النيوزيلندية أن «ليس أيّ من الأحزاب الأساسية مستعداً للتعامل بشكل مناسب مع القضية الأكثر أهمية وهي الحاجة إلى سياسة مناخية حاسمة».
أقرّت الحكومة النيوزيلندية العمّالية التي تواجه صعوبات منذ الاستقالة المفاجئة لرئيسة الوزراء السابقة جاسيندا أردرن قبل عشرة أشهر، بهزيمتها السبت في الانتخابات التشريعية في مواجهة ائتلاف يمين الوسط.
وقال رئيس الوزراء النيوزيلندي كريس هيبكنز إنه «ليس في موقع يمكنه من تأليف حكومة»، مهنّئاً زعيم المعارضة كريستوفر لوكسون.
وتظهر التوقعات أن الحزب الوطني النيوزيلندي وحزب «إيه سي تي» اللذين يشكّلان ائتلاف يمين الوسط، سيحصلان على 65 مقعداً أي أكثر من غالبية مقاعد البرلمان الذي يضم 120 مقعداً في الدولة الواقعة جنوب المحيط الهادئ.
وكان الحزب العمالي الذي حقّق فوزاً ساحقاً في الانتخابات التشريعية الأخيرة في العام 2020، يتّجه نحو هزيمة صعبة مع توقع حصوله على 32 مقعداً.
كافح كريس هيبكنز للخروج من ظلّ أردرن ذات الشهرة العالمية بعد استقالتها المفاجئة في كانون الثاني/يناير 2023.
ومن المتوقع أن يخلفه زعيم الحزب الوطني والرئيس السابق لشركة طيران «إير نيوزيلندا» كريستوفر لوكسون.
السبت، كان العديد من الناخبين في ويلينغتون يتطلّعون إلى تغيير، لكن لم يكونوا جميعهم متحمّسين لهذا الاحتمال.
وتقول الموظفة الحكومية أوليفيا إيتون لوكالة فرانس برس «الوضع قاتم جداً لدرجة أن الناس يميلون إلى التصويت من أجل التغيير فقط».
من جهتها، اعتبرت جاكي باربر المقيمة في العاصمة النيوزيلندية أن «ليس أيّ من الأحزاب الأساسية مستعداً للتعامل بشكل مناسب مع القضية الأكثر أهمية وهي الحاجة إلى سياسة مناخية حاسمة».
