«الخليج» - وكالات
أكد الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله آل سعود وزير الخارجية السعودي، خلال كلمته أمام قمة القاهرة للسلام، أن المملكة تدين أي استهداف للمدنيين وترفض الازدواجية التي يمارسها البعض في المجتمع الدولي.
وأوضح وزير الخارجية السعودي أن «الأحداث الجارية في فلسطين تحتم علينا التحرك العاجل لإيجاد حل سلمي».
وأعرب عن «خيبة أمل» المملكة من عجز مجلس الأمن عن اتخاذ موقف حيال التصعيد الراهن.
وشدد رفض المملكة لمطالب تهجير سكان غزة، وقال: ندعو إلى فتح المعابر؛ لإدخال المساعدات.
وتابع وزير الخارجية السعودي: «نرفض كل أشكال الاستهداف للمدنيين، ونُطالب المجتمع الدولي بإجبار إسرائيل على احترام القوانين الدولية، ونؤكد رفضنا محاولات التهجير القسري للفلسطينيين من أراضيهم».
وينوب الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله عن الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في المشاركة بقمة السلام المنعقدة بمصر، لمناقشة الصراع في غزة ومحيطها، ومستقبل القضية الفلسطينية.
جاء ذلك خلال قمة القاهرة للسلام التي دعا إليها الرئيس عبد الفتاح السيسي بمشاركة دولية وإقليمية واسعة بالعاصمة الإدارية الجديدة وتهدف إلى دعم القضية الفلسطينية، وبحث مستقبل عملية السلام، ووقف التصعيد في قطاع غزة.
ويشارك أكثر من 34 دولة في قمة القاهرة للسلام، إضافة إلى 3 منظمات دولية، فضلاً عن مشاركة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش.
أكد الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله آل سعود وزير الخارجية السعودي، خلال كلمته أمام قمة القاهرة للسلام، أن المملكة تدين أي استهداف للمدنيين وترفض الازدواجية التي يمارسها البعض في المجتمع الدولي.
وأوضح وزير الخارجية السعودي أن «الأحداث الجارية في فلسطين تحتم علينا التحرك العاجل لإيجاد حل سلمي».
وأعرب عن «خيبة أمل» المملكة من عجز مجلس الأمن عن اتخاذ موقف حيال التصعيد الراهن.
وشدد رفض المملكة لمطالب تهجير سكان غزة، وقال: ندعو إلى فتح المعابر؛ لإدخال المساعدات.
وتابع وزير الخارجية السعودي: «نرفض كل أشكال الاستهداف للمدنيين، ونُطالب المجتمع الدولي بإجبار إسرائيل على احترام القوانين الدولية، ونؤكد رفضنا محاولات التهجير القسري للفلسطينيين من أراضيهم».
وينوب الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله عن الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في المشاركة بقمة السلام المنعقدة بمصر، لمناقشة الصراع في غزة ومحيطها، ومستقبل القضية الفلسطينية.
جاء ذلك خلال قمة القاهرة للسلام التي دعا إليها الرئيس عبد الفتاح السيسي بمشاركة دولية وإقليمية واسعة بالعاصمة الإدارية الجديدة وتهدف إلى دعم القضية الفلسطينية، وبحث مستقبل عملية السلام، ووقف التصعيد في قطاع غزة.
ويشارك أكثر من 34 دولة في قمة القاهرة للسلام، إضافة إلى 3 منظمات دولية، فضلاً عن مشاركة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش.
