الشارقة: ضمياء فالح
عثر الإيطالي ماريو بالوتيلي نجم مانشستر سيتي السابق، على طريقة مضحكة لكن مجدية لحسم هوية اللاعب الذي ينفذ ركلة الجزاء. وقام بالوتيلي، مهاجم أضنة ديميرسبور التركي حالياً بتلويح يديه أمام زميله مباي نيانج بلعبة «حجرة ورقة مقص» لحسم هوية من يتصدى لتنفيذ ركلة الجزاء لأن بالوتيلي الذي سجل هدف الفريق الثاني بعد 9 دقائق من مشاركته من الدكة ونيانج الذي سجل الهدف الأول في الدقيقة 54 يريد ثنائية في شباك الضيف قونيا سبور.
انتهت المباراة 3-صفر وفاز السنغالي الدولي السابق نيانج، لاعب واتفورد الإنجليزي السابق، على بالوتيلي في اللعبة وسجل ركلة الجزاء في شباك الحارس بول بيرناردوني.
في العادة، يحسم المدرب هوية اللاعب الذي ينفذ ركلة الجزاء، لكن يبدو أن مدرب أضنة باتريك كلويفرت سعيد بطريقة مهاجميه خصوصاً أن الفريق حقق فوزه السادس على التوالي في 10 جولات وخسر وتعادل مرة واحدة.
الروح الرياضية بين بالوتيلي ونيانج تسلط الضوء على ضرورة تحلي المهاجمين في الفريق الواحد بالإيثار وليس كما حصل بين رحيم ستيرلنغ وكول بالمر لاعبي تشيلسي عندما تشاجرا على من ينفذ ركلة الجزاء في شباك أرسنال قبل أن يتدخل إينزو فيرنانديز لحل النزاع.
عثر الإيطالي ماريو بالوتيلي نجم مانشستر سيتي السابق، على طريقة مضحكة لكن مجدية لحسم هوية اللاعب الذي ينفذ ركلة الجزاء. وقام بالوتيلي، مهاجم أضنة ديميرسبور التركي حالياً بتلويح يديه أمام زميله مباي نيانج بلعبة «حجرة ورقة مقص» لحسم هوية من يتصدى لتنفيذ ركلة الجزاء لأن بالوتيلي الذي سجل هدف الفريق الثاني بعد 9 دقائق من مشاركته من الدكة ونيانج الذي سجل الهدف الأول في الدقيقة 54 يريد ثنائية في شباك الضيف قونيا سبور.
انتهت المباراة 3-صفر وفاز السنغالي الدولي السابق نيانج، لاعب واتفورد الإنجليزي السابق، على بالوتيلي في اللعبة وسجل ركلة الجزاء في شباك الحارس بول بيرناردوني.
في العادة، يحسم المدرب هوية اللاعب الذي ينفذ ركلة الجزاء، لكن يبدو أن مدرب أضنة باتريك كلويفرت سعيد بطريقة مهاجميه خصوصاً أن الفريق حقق فوزه السادس على التوالي في 10 جولات وخسر وتعادل مرة واحدة.
الروح الرياضية بين بالوتيلي ونيانج تسلط الضوء على ضرورة تحلي المهاجمين في الفريق الواحد بالإيثار وليس كما حصل بين رحيم ستيرلنغ وكول بالمر لاعبي تشيلسي عندما تشاجرا على من ينفذ ركلة الجزاء في شباك أرسنال قبل أن يتدخل إينزو فيرنانديز لحل النزاع.
