أبوظبي: «الخليج»
أعلنت «لونيت»، شركة إدارة الاستثمارات البديلة التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها والتي تدير أصولاً تتجاوز قيمتها 50 مليار دولار، و«بي إن واي ميلون» البنك الأكبر عالمياً في خدمات الحفظ والمتخصص في تقنيات إدارة الثروات، اعتزامهما الاستثمار في شركة «ألفيا» الجديدة التي ستعمل على تطوير منصة تقنية لإدارة الثروات ستكون متاحة لمديري الثروات والأصول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وسيتم تمويل الشركة الجديدة التي ستتخذ من سوق أبوظبي العالمي مقراً لها، برأس مال قدره 300 مليون دولار، على أن تبدأ بتقديم خدماتها للعملاء في عام 2024. وسيمتلك بنك «بي إن واي ميلون» حصة الأقلية في الشركة.
وستركز شركة التقنيات المالية الجديدة على تلبية الطلب المتنامي في منطقة الشرق الأوسط من قبل مديري الأصول والثروات، والمؤسسات المصرفية الخاصة، ومؤسسات الاستثمار، على الحلول الرقمية المتكاملة التي توفر مجموعة شاملة من الخدمات، تشمل إعداد العملاء الجدد، والتخطيط المالي، وإنشاء المحافظ الاستثمارية، والتداول وإعادة موازنة المحافظ، وإعداد تقارير إدارة المخاطر والتحليلات المالية. وسيتم تصميم هذه المنصة بناءً على أحدث معايير أمن المعلومات بهدف المحافظة على خصوصية البيانات وتلبية المتطلبات الخاصة بكل سوق في المنطقة.
وبهذه المناسبة، قال سيف فكري، الشريك الإداري في شركة «لونيت»: «نتطلع إلى توظيف خبراتنا الاستثمارية الطويلة على المستوى المحلي والسجل الحافل لبنك بي إن واي ميلون في حلول تقنيات إدارة الثروات بهدف مساعدة مديري الثروات في الشرق الأوسط على تلبية الاحتياجات المتنامية لعملائهم».
وأضاف: «ستسهم المنصة التقنية الجديدة في تعزيز قدرات إدارة الثروات لدى المؤسسات المالية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كما سيكون لها دور مهم في ترسيخ مكانة إمارة أبوظبي بصفتها مركزاً عالمياً رائداً لإدارة الأصول والثروات».
وستتيح المنصة الجديدة أدوات وحلولاً رقمية مختلفة لمساعدة العملاء على التعامل مع تحديات إدارة التقنيات المعقدة وأدوات الاستثمار المختلفة، وتمكينهم من التركيز على خدمة عملائهم وتوسعة أعمالهم بالشكل الأمثل.
بدوره، قال أكاش شاه، المدير التنفيذي للنمو في «بي إن واي ميلون»: «يعد بي إن واي ميلون من أكبر الجهات المزودة لتقنيات إدارة الثروات في العالم، وسوف تستفيد الشركة الجديدة من خبراتنا الواسعة في تزويد مديري الثروات والمستثمرين بالأدوات والحلول الرقمية لتعزيز عمليات إدارة المحافظ، وتسهيل التواصل بين مزودي الخدمات محلياً وعالمياً، وتسخير القدرات الرائدة عالمياً لإدارة البيانات. ونحن سعداء بالاستثمار في شركة تدرك أهمية وجود حلول تقنية مطورة محلياً لإدارة الثروات، وتسعى إلى دعم قطاع إدارة الثروات المتنامي في المنطقة».
من جانبه، علق روجر روهانا، الرئيس التنفيذي لشركة «ألفيا»: «تعمل شركات إدارة الثروات اليوم في بيئة تقنية معقدة وتدير خيارات استثمارية لا حصر لها مدعومة بمجموعة متزايدة من البيانات والتحليلات وممارسات إدارة المخاطر. وسيسهم إنشاء منصة متخصصة في تقنيات إدارة الثروات في توفير الأدوات والحلول الرقمية والبرمجية اللازمة ضمن منصة واحدة ومتكاملة بشكل يلبي متطلبات العملاء في منطقة الشرق الأوسط، ويعزز قدرة مديري الثروات في المنطقة على النمو والتركيز على خدمة عملائهم».
أعلنت «لونيت»، شركة إدارة الاستثمارات البديلة التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها والتي تدير أصولاً تتجاوز قيمتها 50 مليار دولار، و«بي إن واي ميلون» البنك الأكبر عالمياً في خدمات الحفظ والمتخصص في تقنيات إدارة الثروات، اعتزامهما الاستثمار في شركة «ألفيا» الجديدة التي ستعمل على تطوير منصة تقنية لإدارة الثروات ستكون متاحة لمديري الثروات والأصول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وسيتم تمويل الشركة الجديدة التي ستتخذ من سوق أبوظبي العالمي مقراً لها، برأس مال قدره 300 مليون دولار، على أن تبدأ بتقديم خدماتها للعملاء في عام 2024. وسيمتلك بنك «بي إن واي ميلون» حصة الأقلية في الشركة.
وستركز شركة التقنيات المالية الجديدة على تلبية الطلب المتنامي في منطقة الشرق الأوسط من قبل مديري الأصول والثروات، والمؤسسات المصرفية الخاصة، ومؤسسات الاستثمار، على الحلول الرقمية المتكاملة التي توفر مجموعة شاملة من الخدمات، تشمل إعداد العملاء الجدد، والتخطيط المالي، وإنشاء المحافظ الاستثمارية، والتداول وإعادة موازنة المحافظ، وإعداد تقارير إدارة المخاطر والتحليلات المالية. وسيتم تصميم هذه المنصة بناءً على أحدث معايير أمن المعلومات بهدف المحافظة على خصوصية البيانات وتلبية المتطلبات الخاصة بكل سوق في المنطقة.
وبهذه المناسبة، قال سيف فكري، الشريك الإداري في شركة «لونيت»: «نتطلع إلى توظيف خبراتنا الاستثمارية الطويلة على المستوى المحلي والسجل الحافل لبنك بي إن واي ميلون في حلول تقنيات إدارة الثروات بهدف مساعدة مديري الثروات في الشرق الأوسط على تلبية الاحتياجات المتنامية لعملائهم».
وأضاف: «ستسهم المنصة التقنية الجديدة في تعزيز قدرات إدارة الثروات لدى المؤسسات المالية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كما سيكون لها دور مهم في ترسيخ مكانة إمارة أبوظبي بصفتها مركزاً عالمياً رائداً لإدارة الأصول والثروات».
وستتيح المنصة الجديدة أدوات وحلولاً رقمية مختلفة لمساعدة العملاء على التعامل مع تحديات إدارة التقنيات المعقدة وأدوات الاستثمار المختلفة، وتمكينهم من التركيز على خدمة عملائهم وتوسعة أعمالهم بالشكل الأمثل.
بدوره، قال أكاش شاه، المدير التنفيذي للنمو في «بي إن واي ميلون»: «يعد بي إن واي ميلون من أكبر الجهات المزودة لتقنيات إدارة الثروات في العالم، وسوف تستفيد الشركة الجديدة من خبراتنا الواسعة في تزويد مديري الثروات والمستثمرين بالأدوات والحلول الرقمية لتعزيز عمليات إدارة المحافظ، وتسهيل التواصل بين مزودي الخدمات محلياً وعالمياً، وتسخير القدرات الرائدة عالمياً لإدارة البيانات. ونحن سعداء بالاستثمار في شركة تدرك أهمية وجود حلول تقنية مطورة محلياً لإدارة الثروات، وتسعى إلى دعم قطاع إدارة الثروات المتنامي في المنطقة».
من جانبه، علق روجر روهانا، الرئيس التنفيذي لشركة «ألفيا»: «تعمل شركات إدارة الثروات اليوم في بيئة تقنية معقدة وتدير خيارات استثمارية لا حصر لها مدعومة بمجموعة متزايدة من البيانات والتحليلات وممارسات إدارة المخاطر. وسيسهم إنشاء منصة متخصصة في تقنيات إدارة الثروات في توفير الأدوات والحلول الرقمية والبرمجية اللازمة ضمن منصة واحدة ومتكاملة بشكل يلبي متطلبات العملاء في منطقة الشرق الأوسط، ويعزز قدرة مديري الثروات في المنطقة على النمو والتركيز على خدمة عملائهم».
