دبي: خالد موسى
كشف محمد إبراهيم، الرئيس التنفيذي لمنصة «مالي» للتقنيات المالية، أن الشركة تأسست في مركز دبي المالي، بهدف تقديم تطبيق يساعد المواطنين والمقيمين في دولة الإمارات على الادخار وتوفير الأموال بطريقة عملية وبسهولة، باستخدام مجموعة من التقنيات الحديثة، ومن خلال الربط الآمن مع البنوك المحلية، بالإضافة لتقديم بطاقات ادخار ودفع، بالتعاون مع شركة فيزا العالمية.
وشدد في حديث لـ «الخليج» على أن: «أهدافنا ومهمتنا الأساسية هي تحسين الصحة المالية للمجتمع، واكتساب عادات مالية أفضل، ما يتوافق بشكل كامل مع توجهات حكومة دولة الإمارات خصوصاً مبادرة وزارة المالية، التي تتماشى أيضاً مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة»، لافتاً إلى أن «طموحنا هو أن تكون منصة «مالي» عاملاً مساعداً لدعم هذه المبادرة وتحقيق الرؤية».
وقال: «لطالما كانت الإمارات في طليعة دول المنطقة وحتى العالم، من ناحية التحول الرقمي وتشجيع الشركات الناشئة، واختيارنا مركز دبي مركزاً لانطلاقتنا، يعود لأهميته الإقليمية والعالمية، بالإضافة للتشجيع والحوافز التي يقدمها، وكونه مركزاً مميزاً للإبداع والتطور التكنولوجي».
وأكد أن: «السوق الاماراتي مميز جداً نظراً للتنوع الديمغرافي والقوة الشرائية، وشركات التقنية المالية في السنوات القليلة الماضية، ساهمت بشكل كبير في تطوير السوق»، آملاً أن «تساهم المنصة في ذلك، من خلال التعاون المشترك بما يخدم مصلحة المواطنين والمقيمين في الدولة».
مميزات المنصة
وحول ما يميز المنصة عن المنصات الشبيهة الأخرى، أشار إلى: «أننا عملنا منذ البداية على تقديم تجربة مختلفة وعملية بنفس الوقت لمستخدمي مالي، سواء من خلال سهولة التسجيل والحصول على البطاقة، أو من خلال سرعة وشفافية تقديم الخدمة»، موضحاً أن: «ما يميز التطبيق أيضاً هو تقنيات الادخار الآلي عن طريق التقريب أو خطط الادخار الدورية، وأننا طرحنا مؤخراً ميزة تتوفر للمرة الأولى في السوق الإماراتي هي بطاقات فيزا المتعددة».
استفادة العميل
وحول استفادة العميل من التسجيل في المنصة، كشف أن: «أهم ما تقدمه المنصة هو تسهيل الادرخار، وتوفير الأموال باستخدام تقنياتنا الحديثة والحصرية، حيث يقدم التطبيق خيارات عدة منها: ادخار قيم صغيرة آلياً بتقريب كل عملية شراء من الحساب أو البطاقة المصرفية المرتبطة بالتطبيق لأقرب درهم أو 5 أو 10 دراهم، ادخار أي قيمة يختارها المستخدم بشكل آلي ودوري (أسبوعي أو شهري)، من أي حساب مصرفي مرتبط بالتطبيق، وادخار فوري بتحويل أي مبلغ من الحساب البنكي لبطاقة «مالي» في أي وقت، بالإضافة لذلك يمكن للمستخدم تحويل الأموال لأي مستخدم آخر بشكل فوري ومجاني عن طريق رقم الموبايل فقط».
مزايا بطاقات «مالي»
وعن المزايا التي تقدمها بطاقات «مالي»، أشار الى أن: «الشركة تقدم بطاقات فيزا المتعددة، وهي ميزة حصرية لمستخدمي التطبيق في دولة الإمارات، حيث يمكن إصدار أكثر من بطاقة (رقمية أو بلاستيكية)، وتخصيص كل بطاقة إما لفرد من العائلة مثلاً أو لمصروف معين، على سبيل المثال بطاقة خاصة بشراء احتياجات المنزل أو السفر أو التسوق بشكل عام، ويمكن تحديد الاسم على البطاقة لتمييزها بسهولة»، موضحاً أن «بطاقة مالي فيزا تعمل مثل أي بطاقة بنكية، حيث يمكن إبقاء الأموال بشكل آمن فيها، أو استخدامها للشراء في أي محل تجاري أو موقع تسوق رقمي في أي مكان بالعالم، كما يمكن استخدام البطاقة في أي صراف آلي».
وبشأن الفرق بين المنصة وحساب الادخار في أي بنك تقليدي آخر، لفت إبراهيم إلى أنها «تقدم العديد من المميزات والخدمات ».
كشف محمد إبراهيم، الرئيس التنفيذي لمنصة «مالي» للتقنيات المالية، أن الشركة تأسست في مركز دبي المالي، بهدف تقديم تطبيق يساعد المواطنين والمقيمين في دولة الإمارات على الادخار وتوفير الأموال بطريقة عملية وبسهولة، باستخدام مجموعة من التقنيات الحديثة، ومن خلال الربط الآمن مع البنوك المحلية، بالإضافة لتقديم بطاقات ادخار ودفع، بالتعاون مع شركة فيزا العالمية.
وشدد في حديث لـ «الخليج» على أن: «أهدافنا ومهمتنا الأساسية هي تحسين الصحة المالية للمجتمع، واكتساب عادات مالية أفضل، ما يتوافق بشكل كامل مع توجهات حكومة دولة الإمارات خصوصاً مبادرة وزارة المالية، التي تتماشى أيضاً مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة»، لافتاً إلى أن «طموحنا هو أن تكون منصة «مالي» عاملاً مساعداً لدعم هذه المبادرة وتحقيق الرؤية».
وقال: «لطالما كانت الإمارات في طليعة دول المنطقة وحتى العالم، من ناحية التحول الرقمي وتشجيع الشركات الناشئة، واختيارنا مركز دبي مركزاً لانطلاقتنا، يعود لأهميته الإقليمية والعالمية، بالإضافة للتشجيع والحوافز التي يقدمها، وكونه مركزاً مميزاً للإبداع والتطور التكنولوجي».
وأكد أن: «السوق الاماراتي مميز جداً نظراً للتنوع الديمغرافي والقوة الشرائية، وشركات التقنية المالية في السنوات القليلة الماضية، ساهمت بشكل كبير في تطوير السوق»، آملاً أن «تساهم المنصة في ذلك، من خلال التعاون المشترك بما يخدم مصلحة المواطنين والمقيمين في الدولة».
مميزات المنصة
وحول ما يميز المنصة عن المنصات الشبيهة الأخرى، أشار إلى: «أننا عملنا منذ البداية على تقديم تجربة مختلفة وعملية بنفس الوقت لمستخدمي مالي، سواء من خلال سهولة التسجيل والحصول على البطاقة، أو من خلال سرعة وشفافية تقديم الخدمة»، موضحاً أن: «ما يميز التطبيق أيضاً هو تقنيات الادخار الآلي عن طريق التقريب أو خطط الادخار الدورية، وأننا طرحنا مؤخراً ميزة تتوفر للمرة الأولى في السوق الإماراتي هي بطاقات فيزا المتعددة».
استفادة العميل
وحول استفادة العميل من التسجيل في المنصة، كشف أن: «أهم ما تقدمه المنصة هو تسهيل الادرخار، وتوفير الأموال باستخدام تقنياتنا الحديثة والحصرية، حيث يقدم التطبيق خيارات عدة منها: ادخار قيم صغيرة آلياً بتقريب كل عملية شراء من الحساب أو البطاقة المصرفية المرتبطة بالتطبيق لأقرب درهم أو 5 أو 10 دراهم، ادخار أي قيمة يختارها المستخدم بشكل آلي ودوري (أسبوعي أو شهري)، من أي حساب مصرفي مرتبط بالتطبيق، وادخار فوري بتحويل أي مبلغ من الحساب البنكي لبطاقة «مالي» في أي وقت، بالإضافة لذلك يمكن للمستخدم تحويل الأموال لأي مستخدم آخر بشكل فوري ومجاني عن طريق رقم الموبايل فقط».
مزايا بطاقات «مالي»
وعن المزايا التي تقدمها بطاقات «مالي»، أشار الى أن: «الشركة تقدم بطاقات فيزا المتعددة، وهي ميزة حصرية لمستخدمي التطبيق في دولة الإمارات، حيث يمكن إصدار أكثر من بطاقة (رقمية أو بلاستيكية)، وتخصيص كل بطاقة إما لفرد من العائلة مثلاً أو لمصروف معين، على سبيل المثال بطاقة خاصة بشراء احتياجات المنزل أو السفر أو التسوق بشكل عام، ويمكن تحديد الاسم على البطاقة لتمييزها بسهولة»، موضحاً أن «بطاقة مالي فيزا تعمل مثل أي بطاقة بنكية، حيث يمكن إبقاء الأموال بشكل آمن فيها، أو استخدامها للشراء في أي محل تجاري أو موقع تسوق رقمي في أي مكان بالعالم، كما يمكن استخدام البطاقة في أي صراف آلي».
وبشأن الفرق بين المنصة وحساب الادخار في أي بنك تقليدي آخر، لفت إبراهيم إلى أنها «تقدم العديد من المميزات والخدمات ».
