يسعى الرئيس التنفيذي لشركة «أوبن أيه آي»، سام ألتمان، لتأمين موافقة الحكومة الأمريكية على مشروع ضخم، لتعزيز التصنيع العالمي لرقائق الذكاء الاصطناعي، وهو جهد يهدد بإثارة مخاوف تتعلق بالأمن القومي ومكافحة الاحتكار في واشنطن، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر.
وكان ألتمان، التقى مستثمرين وشركاء محتملين في الولايات المتحدة والشرق الأوسط وآسيا، خلال الأسابيع القليلة الماضية، لكنه أخبر بعضهم أنه لا يستطيع المضي قدماً، دون الحصول على ضوء أخضر من واشنطن، وفقاً لمصادر نقلت عنها «بلومبيرغ».
وألتمان، الذي يعد الوجه المألوف في واشنطن، بعد زيارات متكررة إلى الكابيتول هيل للدفاع عن أجندته الخاصة بالذكاء الاصطناعي، يحاول الآن إقناع المسؤولين الأمريكيين بخطة لتعزيز إنتاج أشباه الموصلات، بتمويل جزئي من الشرق الأوسط، ويهدف إلى جمع مليارات الدولارات لزيادة قدرة العالم بشكل كبير على تصنيع رقائق الحوسبة المتطورة، وتفادي النقص الذي يخشى أن يتعارض مع نشر الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع، واستمرار تطوير هذا المجال، حسبما ذكرت «بلومبيرغ» الشهر الماضي.
وتعد شركات «تايوان لتصنيع أشباه الموصلات» (تي إس إم سي)، و«إنتل»، و«سامسونغ للإلكترونيات»، الشركات الرئيسية التي تصنع مثل هذه الرقائق، وبالتالي فهي شركات محتملة لجهود ألتمان.
وأشار ألتمان إلى أنه من الضروري العمل بشكل تعاوني مع حكومة الولايات المتحدة، بشأن الموافقات والتوقيت وهيكل المشروع، وفقاً لشخص مطلع على الأمر.
والتقى ألتمان وزيرة التجارة جينا ريموندو، ويعمل على ترتيب اجتماعات مع مسؤولين آخرين، كما أجرى مسؤولو التجارة في الولايات المتحدة مناقشات داخلية حول طموحات «أوبن أيه آي» في منطقة الشرق الأوسط. (بلومبيرغ)
وكان ألتمان، التقى مستثمرين وشركاء محتملين في الولايات المتحدة والشرق الأوسط وآسيا، خلال الأسابيع القليلة الماضية، لكنه أخبر بعضهم أنه لا يستطيع المضي قدماً، دون الحصول على ضوء أخضر من واشنطن، وفقاً لمصادر نقلت عنها «بلومبيرغ».
وألتمان، الذي يعد الوجه المألوف في واشنطن، بعد زيارات متكررة إلى الكابيتول هيل للدفاع عن أجندته الخاصة بالذكاء الاصطناعي، يحاول الآن إقناع المسؤولين الأمريكيين بخطة لتعزيز إنتاج أشباه الموصلات، بتمويل جزئي من الشرق الأوسط، ويهدف إلى جمع مليارات الدولارات لزيادة قدرة العالم بشكل كبير على تصنيع رقائق الحوسبة المتطورة، وتفادي النقص الذي يخشى أن يتعارض مع نشر الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع، واستمرار تطوير هذا المجال، حسبما ذكرت «بلومبيرغ» الشهر الماضي.
وتعد شركات «تايوان لتصنيع أشباه الموصلات» (تي إس إم سي)، و«إنتل»، و«سامسونغ للإلكترونيات»، الشركات الرئيسية التي تصنع مثل هذه الرقائق، وبالتالي فهي شركات محتملة لجهود ألتمان.
وأشار ألتمان إلى أنه من الضروري العمل بشكل تعاوني مع حكومة الولايات المتحدة، بشأن الموافقات والتوقيت وهيكل المشروع، وفقاً لشخص مطلع على الأمر.
والتقى ألتمان وزيرة التجارة جينا ريموندو، ويعمل على ترتيب اجتماعات مع مسؤولين آخرين، كما أجرى مسؤولو التجارة في الولايات المتحدة مناقشات داخلية حول طموحات «أوبن أيه آي» في منطقة الشرق الأوسط. (بلومبيرغ)
