أكدت المصورة الأمريكية بيث والد، أنها استخدمت كاميرتها لتصوير الحدائق والغابات والمحميات الطبيعية، لرفع الوعي بأهمية المناطق الخضراء وضرورة الحفاظ عليها، والكشف عن الممارسات الجائرة بحقها.
جاء ذلك خلال جلسة قدمتها بعنوان: «الوعد الجذري بالعودة إلى الحياة البرية لاستعادة كوكبنا المريض»، ضمن فعاليات اليوم الثاني من المهرجان الدولي للتصوير «إكسبوجر 2024»، الذي ينظمه المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة حتى 5 مارس.
وبدأت بيث والد حديثها: «بدأت مغامراتي بالتسلق قبل التصوير الفوتوغرافي، حيث أحببت أن أكون جزءاً من المناطق الطبيعية في مينيسوتا، لذلك حاولت إلقاء الضوء على تاريخ تلك المنطقة التي يحتفي أهاليها بالحدائق العامة ويعتبرونها جزءاً من الإرث الوطني الخاص بالولاية».
وتابعت: «في ثمانينيات القرن الماضي، كانت المناطق المحمية في الولايات المتحدة تتعرض لممارسات جائرة، فكنت أحمل كاميرتي وأذهب حينها متطوعة مع إحدى المنظمات لتسجيل القصص وعرضها، بهدف رفع الوعي المجتمعي بأهمية الغابات والحفاظ على المناطق الخضراء».
وعن جولاتها العالمية، قالت: «تصاعُد شغفي بالمناطق المحمية قادني للسفر إلى بلدان أخرى؛ فزرت المحميات في الأمريكتين وآسيا، وعندما بدأت السفر لمناطق بعيدة كنت أبحث عن المغامرة والإلهام وتجمعت لديّ معرفة وعلم بهذه الأماكن وتاريخها وتأثير الإنسان فيها وكيفية المحافظة عليها وإدارتها».
وأوضحت بيث والد أنها بدأت جولاتها الخارجية في الأرجنتين بمحمية باتاجونيا حيث قمم الجبال، كما اتجهت إلى تشيلي حيث الغابات المطيرة، وهناك رصدت بعدستها مشكلات القطع غير المشروع للأشجار، ووجود بعض الحيوانات المهددة بالانقراض.
جاء ذلك خلال جلسة قدمتها بعنوان: «الوعد الجذري بالعودة إلى الحياة البرية لاستعادة كوكبنا المريض»، ضمن فعاليات اليوم الثاني من المهرجان الدولي للتصوير «إكسبوجر 2024»، الذي ينظمه المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة حتى 5 مارس.
وبدأت بيث والد حديثها: «بدأت مغامراتي بالتسلق قبل التصوير الفوتوغرافي، حيث أحببت أن أكون جزءاً من المناطق الطبيعية في مينيسوتا، لذلك حاولت إلقاء الضوء على تاريخ تلك المنطقة التي يحتفي أهاليها بالحدائق العامة ويعتبرونها جزءاً من الإرث الوطني الخاص بالولاية».
وتابعت: «في ثمانينيات القرن الماضي، كانت المناطق المحمية في الولايات المتحدة تتعرض لممارسات جائرة، فكنت أحمل كاميرتي وأذهب حينها متطوعة مع إحدى المنظمات لتسجيل القصص وعرضها، بهدف رفع الوعي المجتمعي بأهمية الغابات والحفاظ على المناطق الخضراء».
وعن جولاتها العالمية، قالت: «تصاعُد شغفي بالمناطق المحمية قادني للسفر إلى بلدان أخرى؛ فزرت المحميات في الأمريكتين وآسيا، وعندما بدأت السفر لمناطق بعيدة كنت أبحث عن المغامرة والإلهام وتجمعت لديّ معرفة وعلم بهذه الأماكن وتاريخها وتأثير الإنسان فيها وكيفية المحافظة عليها وإدارتها».
وأوضحت بيث والد أنها بدأت جولاتها الخارجية في الأرجنتين بمحمية باتاجونيا حيث قمم الجبال، كما اتجهت إلى تشيلي حيث الغابات المطيرة، وهناك رصدت بعدستها مشكلات القطع غير المشروع للأشجار، ووجود بعض الحيوانات المهددة بالانقراض.
