أمضى فريق الإمارات للدراجات الهوائية يوماً ناجحاً في ظل أحوال جوية باردة في جولة باريس-نيس، حيث استعاد براندون ماكنولتي القميص الأصفر بعد انطلاقة قوية نحو الفوز في الكيلومترات الأخيرة من المرحلة السادسة على المسار الممتد من سيسترون إلى لا كول سور لوب بطول 198.2 كم.
وتمكن ماكنولتي من التسلل إلى مجموعة متقدمة من ثلاثة دراجين إلى جانب ماتيو جورجينسون (فريق فيسما-لاب) والفائز بالمرحلة، ماتياس سكيلموز (فريق ليدل- تريك)، الذي تقدم بفارق أكثر من دقيقة على المجموعة المطاردة المكونة من أفضل الدارجين. ووصلت المجموعة إلى خط النهاية مع حصول ماكنولتي على قميص القائد قبل خوض يومين حاسمين للحفاظ عليه.
وقال ماكنولتي: توقعنا صباحاً أن تقوم الفرق بتقديم أداء ما، وفي النهاية كان السباق قوياً. كنت أعلم أنه ستكون هناك انطلاقات سريعة عندما فقدت المجموعة سرعتها قليلاً بعد آخر طريق صاعد رئيسي، وذلك ما حدث بالفعل حينها. إذا كان هناك شخص واحد كنت أعلم أنه يمكنني العمل بشكل جيد معه غير زملائي في الفريق، فهو جورجينسون، لذلك كان الأمر ممتعاً، وذكرني عندما كنا نتسابق معاً عندما كنا شباباً. نحتل مركزاً جيداً ولكن لا يزال أمامنا يومان صعبان قادمان على الأرجح مع أحوال جوية سيئة أيضاً، لذلك علينا العمل بجد للحفاظ على الصدارة.
وتمكن ماكنولتي من التسلل إلى مجموعة متقدمة من ثلاثة دراجين إلى جانب ماتيو جورجينسون (فريق فيسما-لاب) والفائز بالمرحلة، ماتياس سكيلموز (فريق ليدل- تريك)، الذي تقدم بفارق أكثر من دقيقة على المجموعة المطاردة المكونة من أفضل الدارجين. ووصلت المجموعة إلى خط النهاية مع حصول ماكنولتي على قميص القائد قبل خوض يومين حاسمين للحفاظ عليه.
وقال ماكنولتي: توقعنا صباحاً أن تقوم الفرق بتقديم أداء ما، وفي النهاية كان السباق قوياً. كنت أعلم أنه ستكون هناك انطلاقات سريعة عندما فقدت المجموعة سرعتها قليلاً بعد آخر طريق صاعد رئيسي، وذلك ما حدث بالفعل حينها. إذا كان هناك شخص واحد كنت أعلم أنه يمكنني العمل بشكل جيد معه غير زملائي في الفريق، فهو جورجينسون، لذلك كان الأمر ممتعاً، وذكرني عندما كنا نتسابق معاً عندما كنا شباباً. نحتل مركزاً جيداً ولكن لا يزال أمامنا يومان صعبان قادمان على الأرجح مع أحوال جوية سيئة أيضاً، لذلك علينا العمل بجد للحفاظ على الصدارة.
