بغداد: زيدان الربيعي
دعا الممثل الكوميدي العراقي د. إحسان دعدوش، إلى السماح مجدداً بعرض الجزء الثاني من مسلسل «عالم الست وهيبة» الذي تم إيقاف عرضه بأمر ولائي من قبل القضاء العراقي.
وقال دعدوش: «يمكن القول إن الدراما التلفزيونية العراقية استطاعت أن تنجح في انتزاع مكانتها من بين أغالبية وسائل التعبير الأخرى، مثل السينما والمسرح والإذاعة، واستطاعت أن تكون مؤشراً لولادة فن ثامن، ألا وهو (الدراما التلفزيونية) لما لها من تأثير في معالجة الواقع بطريقة درامية وفنية وجمالية ممتعة، من خلال تحويل القصص والحكايات إلى سرد تلفزيوني درامي يحمل كل العناصر الفنية».
وأضاف: «في ما يخص الجزء الثاني من مسلسل (عالم الست وهيبة)، فهو عمل درامي امتداد للجزء الأول الذي أنتج عام 1996، وأنه لا يحمل في طياته أجندة سياسية، ولا نعرات طائفية، ولا يمس أي جهة، فهو مجرد معالجة درامية مشوقة لمواضيع الواقع الذي نعيشه، ونتمنى أن ينتهي سوء الفهم والخلاف بين الكاتب والجهة المنتجة، رغم وجود العقد المبرم بينهما لنستمتع بأحداث المسلسل الذي حقق متابعة ومشاهدات كبيرة من أولى حلقاته».
وتابع: «دعونا نستبشر بنجاحات العديد من المسلسلات العراقية الجديدة، بعد أن كانت متعثرة لسنوات طويلة بسبب قلة الإنتاج التلفزيوني، والآن من حق العراق أن يتنافس مع الدراما العربية ويحتل مكانة كبيرة بينها، لأنه يمتلك الخبرة في مجال الإخراج والتأليف والتمثيل».
دعا الممثل الكوميدي العراقي د. إحسان دعدوش، إلى السماح مجدداً بعرض الجزء الثاني من مسلسل «عالم الست وهيبة» الذي تم إيقاف عرضه بأمر ولائي من قبل القضاء العراقي.
وقال دعدوش: «يمكن القول إن الدراما التلفزيونية العراقية استطاعت أن تنجح في انتزاع مكانتها من بين أغالبية وسائل التعبير الأخرى، مثل السينما والمسرح والإذاعة، واستطاعت أن تكون مؤشراً لولادة فن ثامن، ألا وهو (الدراما التلفزيونية) لما لها من تأثير في معالجة الواقع بطريقة درامية وفنية وجمالية ممتعة، من خلال تحويل القصص والحكايات إلى سرد تلفزيوني درامي يحمل كل العناصر الفنية».
وأضاف: «في ما يخص الجزء الثاني من مسلسل (عالم الست وهيبة)، فهو عمل درامي امتداد للجزء الأول الذي أنتج عام 1996، وأنه لا يحمل في طياته أجندة سياسية، ولا نعرات طائفية، ولا يمس أي جهة، فهو مجرد معالجة درامية مشوقة لمواضيع الواقع الذي نعيشه، ونتمنى أن ينتهي سوء الفهم والخلاف بين الكاتب والجهة المنتجة، رغم وجود العقد المبرم بينهما لنستمتع بأحداث المسلسل الذي حقق متابعة ومشاهدات كبيرة من أولى حلقاته».
وتابع: «دعونا نستبشر بنجاحات العديد من المسلسلات العراقية الجديدة، بعد أن كانت متعثرة لسنوات طويلة بسبب قلة الإنتاج التلفزيوني، والآن من حق العراق أن يتنافس مع الدراما العربية ويحتل مكانة كبيرة بينها، لأنه يمتلك الخبرة في مجال الإخراج والتأليف والتمثيل».
