كابول/مدريد/دلهي - (رويترز)
قالت وزارة الخارجية الإسبانية الجمعة، إن ثلاثة سياح إسبان قُتلوا، وإن آخر على الأقل أُصيب في هجوم شنه مسلحون في إقليم باميان وسط أفغانستان.
وكان عبد المتين قاني المتحدث باسم وزارة الداخلية الأفغانية قد قال في وقت سابق الجمعة، إن ثلاثة سياح أجانب ومواطناً أفغانياً لقوا حتفهم في الهجوم.
وأضاف أن أربعة أجانب وثلاثة أفغان أُصيبوا أيضاً في الهجوم حينما فتح مسلحون النار. وأردف أنه جرى القبض على أربعة أشخاص.
وذكرت وزارة الخارجية الإسبانية أن وحدة الطوارئ القنصلية جرى حشدها بالكامل ويجري تقديم المساعدة للضحايا وأسرهم.
وكتب بيدرو سانتشيث رئيس الوزراء الإسباني على منصة التواصل الاجتماعي إكس أنه «مصدوم من أنباء مقتل سياح إسبان في أفغانستان». ولا توجد أي مؤشرات بعد على سبب تنفيذ الهجوم.
ويضم إقليم باميان الجبلي أحد مواقع التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو).
وهجوم الجمعة هو أحد أخطر الهجمات التي تستهدف السياح منذ مغادرة القوات الأجنبية وتولي طالبان مقاليد السلطة في 2021.
وفي عام 2022، أعلن تنظيم «داعش» الإرهابي مسؤوليته عن هجوم أصيب فيه صينيون في فندق يرتاده رجال أعمال صينيون في كابول.
قالت وزارة الخارجية الإسبانية الجمعة، إن ثلاثة سياح إسبان قُتلوا، وإن آخر على الأقل أُصيب في هجوم شنه مسلحون في إقليم باميان وسط أفغانستان.
وكان عبد المتين قاني المتحدث باسم وزارة الداخلية الأفغانية قد قال في وقت سابق الجمعة، إن ثلاثة سياح أجانب ومواطناً أفغانياً لقوا حتفهم في الهجوم.
وأضاف أن أربعة أجانب وثلاثة أفغان أُصيبوا أيضاً في الهجوم حينما فتح مسلحون النار. وأردف أنه جرى القبض على أربعة أشخاص.
وذكرت وزارة الخارجية الإسبانية أن وحدة الطوارئ القنصلية جرى حشدها بالكامل ويجري تقديم المساعدة للضحايا وأسرهم.
وكتب بيدرو سانتشيث رئيس الوزراء الإسباني على منصة التواصل الاجتماعي إكس أنه «مصدوم من أنباء مقتل سياح إسبان في أفغانستان». ولا توجد أي مؤشرات بعد على سبب تنفيذ الهجوم.
ويضم إقليم باميان الجبلي أحد مواقع التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو).
وهجوم الجمعة هو أحد أخطر الهجمات التي تستهدف السياح منذ مغادرة القوات الأجنبية وتولي طالبان مقاليد السلطة في 2021.
وفي عام 2022، أعلن تنظيم «داعش» الإرهابي مسؤوليته عن هجوم أصيب فيه صينيون في فندق يرتاده رجال أعمال صينيون في كابول.