أكد الدكتور جمال سند السويدي، رئيس مجلس إدارة جمعية رعاية مرضى السرطان - رحمة: «إننا في هذه البلاد الطيبة قد اتخذنا العمل الخيري والإنساني نهجاً لنا؛ فالأب المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، قد حثّنا في أقواله وأفعاله على مساعدة المحتاجين والوقوف بجانبهم وتوفير احتياجاتهم. ونحن على هذا النهج سائرون، وعلينا أن نُعلّم أبناءنا ونحثهم على النهل من مدرسة زايد، فمدرسة زايد مملوءة بالكثير من الدروس والعبر والمبادئ والقيم التي تحث على العمل الإنساني».
وأضاف: «واليوم قيادتنا الرشيدة، حفظها الله، تمضي على خُطى زايد تُرغّبنا وتُرشدنا دائماً إلى مد يد العون لكل إنسان محتاج. وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، يُشجعنا على مواصلة العمل الخيري والإنساني النبيل ومساعدة الناس المحتاجين».
من هذا المنطلق، فإننا في جمعية رعاية مرضى السرطان - رحمة نُسهم إسهاماً فعّالاً في تعزيز مبدأ الأخوة الإنسانية، من خلال علاج مرضى السرطان المحتاجين من كل الجنسيات وتوفير الدواء لهم.
ويسعدني بمناسبة توقيع هذه الاتفاقية المباركة مع هيئة الهلال الأحمر وجمعية رحمة، أن أشيد بدور هيئة الهلال الأحمر الإماراتي ودعمها للعمل الإنساني داخل الدولة وخارجها، وسنسهم معاً في تعزيز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة الرفيعة والعالية بين الأمم في المجال الإنساني.
من جانبه أعرب حمود عبد الله الجنيبي، نائب الأمين العام للشؤون المحلية في الهلال الأحمر الإماراتي، عن ترحيب الهيئة بتعزيز شراكتها مع جمعية رعاية مرضى السرطان «رحمة» عبر هذه الاتفاقية التي من شأنها تعزيز التعاون بين الجانبين في المجالين الصحي والإنساني، وقال إن الهيئة تسعى دائماً لتوسيع نطاق شركائها الإنسانيين على الساحة المحلية لتعزيز دور الدولة الرائد في المجال الإنساني إقليمياً ودولياً.
وأكد الجنيبي أن الاتفاقية تفتح آفاقاً أرحب للتنسيق بين الجانبين، وتمثل نقلة نوعية في مجال تعزيز جوانب المسؤولية المجتمعية لدى المؤسسات والجمعيات الخيرية في الدولة، كما تمثل أملاً جديداً لمرضى السرطان في تلقي العلاج والرعاية الصحية اللازمة، وأشاد بالدور الحيوي الذي تضطلع به «رحمة» في هذا الصدد.
إلى ذلك أكدت سلوى الحوسني، مدير عام جمعية رعاية مرضى السرطان - رحمة، أن هذه الاتفاقية جاءت بتوجيهات الدكتور جمال سند السويدي، رئيس مجلس إدارة جمعية رحمة، وحرصه على بناء شراكات مع مؤسسات الدولة للإسهام بشكل أكبر في علاج مرضى السرطان المحتاجين. وأضافت أن توقيع الاتفاقية مع مؤسسة رائدة في مجال العمل الخيري والإنساني، كهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، سيُعزز بكل تأكيد دور الجانبين في الارتقاء بالعمل الإنساني في الدولة.
وذكرت مدير عام الجمعية، أن الهدف الرئيسي للجمعية هو الإسهام في علاج وتوفير الدواء لمرضى السرطان المحتاجين من كل الجنسيات. وهذه الاتفاقية ستُتيح لجمعية رحمة الحضور في جميع المنصات الرقمية التابعة لهيئة الهلال الأحمر بجميع مناطق الدولة من خلال كوبونات إلكترونية ستُساعد المُحسنين والمتبرعين الذين يرغبون في الإسهام لعلاج مرضى السرطان المحتاجين وتوفير الأدوية لهم والتبرع بشكل أسهل.
في نهاية حديثها شكرت سلوى الحوسني، مديرة الجمعية، المُحسنين والمتبرعين على عطائهم الإنساني والذي أسهم ويُسهم في علاج مرضى السرطان المحتاجين وتوفير الأدوية لهم.
وأضاف: «واليوم قيادتنا الرشيدة، حفظها الله، تمضي على خُطى زايد تُرغّبنا وتُرشدنا دائماً إلى مد يد العون لكل إنسان محتاج. وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، يُشجعنا على مواصلة العمل الخيري والإنساني النبيل ومساعدة الناس المحتاجين».
من هذا المنطلق، فإننا في جمعية رعاية مرضى السرطان - رحمة نُسهم إسهاماً فعّالاً في تعزيز مبدأ الأخوة الإنسانية، من خلال علاج مرضى السرطان المحتاجين من كل الجنسيات وتوفير الدواء لهم.
ويسعدني بمناسبة توقيع هذه الاتفاقية المباركة مع هيئة الهلال الأحمر وجمعية رحمة، أن أشيد بدور هيئة الهلال الأحمر الإماراتي ودعمها للعمل الإنساني داخل الدولة وخارجها، وسنسهم معاً في تعزيز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة الرفيعة والعالية بين الأمم في المجال الإنساني.
من جانبه أعرب حمود عبد الله الجنيبي، نائب الأمين العام للشؤون المحلية في الهلال الأحمر الإماراتي، عن ترحيب الهيئة بتعزيز شراكتها مع جمعية رعاية مرضى السرطان «رحمة» عبر هذه الاتفاقية التي من شأنها تعزيز التعاون بين الجانبين في المجالين الصحي والإنساني، وقال إن الهيئة تسعى دائماً لتوسيع نطاق شركائها الإنسانيين على الساحة المحلية لتعزيز دور الدولة الرائد في المجال الإنساني إقليمياً ودولياً.
وأكد الجنيبي أن الاتفاقية تفتح آفاقاً أرحب للتنسيق بين الجانبين، وتمثل نقلة نوعية في مجال تعزيز جوانب المسؤولية المجتمعية لدى المؤسسات والجمعيات الخيرية في الدولة، كما تمثل أملاً جديداً لمرضى السرطان في تلقي العلاج والرعاية الصحية اللازمة، وأشاد بالدور الحيوي الذي تضطلع به «رحمة» في هذا الصدد.
إلى ذلك أكدت سلوى الحوسني، مدير عام جمعية رعاية مرضى السرطان - رحمة، أن هذه الاتفاقية جاءت بتوجيهات الدكتور جمال سند السويدي، رئيس مجلس إدارة جمعية رحمة، وحرصه على بناء شراكات مع مؤسسات الدولة للإسهام بشكل أكبر في علاج مرضى السرطان المحتاجين. وأضافت أن توقيع الاتفاقية مع مؤسسة رائدة في مجال العمل الخيري والإنساني، كهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، سيُعزز بكل تأكيد دور الجانبين في الارتقاء بالعمل الإنساني في الدولة.
وذكرت مدير عام الجمعية، أن الهدف الرئيسي للجمعية هو الإسهام في علاج وتوفير الدواء لمرضى السرطان المحتاجين من كل الجنسيات. وهذه الاتفاقية ستُتيح لجمعية رحمة الحضور في جميع المنصات الرقمية التابعة لهيئة الهلال الأحمر بجميع مناطق الدولة من خلال كوبونات إلكترونية ستُساعد المُحسنين والمتبرعين الذين يرغبون في الإسهام لعلاج مرضى السرطان المحتاجين وتوفير الأدوية لهم والتبرع بشكل أسهل.
في نهاية حديثها شكرت سلوى الحوسني، مديرة الجمعية، المُحسنين والمتبرعين على عطائهم الإنساني والذي أسهم ويُسهم في علاج مرضى السرطان المحتاجين وتوفير الأدوية لهم.
