أصدرت محكمة الاستئناف في الكويت، اليوم الاثنين، قراراً بإخلاء سبيل الإعلامية حليمة بولند، بعد تنازل الشاكي عن الدعوى، فيما قامت هي الأخرى بالتنازل عن شكواها ضده، في مفاجأة لاقت تفاعلاً بين متابعي حليمة بولند عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وشهدت المحكمة اليوم، نظر الاستئناف الذي قدّمته حليمة على الحكم الصادر بحبسها سنتين مع الشغل والنفاذ وغرامة 2000 دينار، عن تهمة التحريض على الفسق والفجور، في الجلسة التي شهدت حضور عدد من الفاشينستات، لدعم حليمة، وفق صحيفة الراي المحلية، فيما رجحت تقارير إعلامية خروجها من السجن اليوم.
وكانت الشرطة الكويتية قد ألقت القبض على حليمة بولند، تنفيذاً للحكم الصادر ضدها مطلع مايو/أيار الماضي، بعد أيام من اختفائها. وأحيلت حينها إلى السجن المركزي من أجل تنفيذ الحكم القضائي.
وكان شاب كويتي، قد قدم شكوى ضد الإعلامية، مدعياً أنها حرضته عبر صورها و«فيديوهات خاصة بها» على الفسق والفجور. في حين تحدثت محاميتها عن «فخ» وقعت فيه حليمة بسبب علاقة عاطفية نشأت بينها وبين المدعي، بعد أن تعرفت إليه عبر تطبيق «واتس آب»، قائلة إن المدعي وعد حليمة بالزواج، ليتبادلا إرسال «صورهما الخاصة».
وشهدت المحكمة اليوم، نظر الاستئناف الذي قدّمته حليمة على الحكم الصادر بحبسها سنتين مع الشغل والنفاذ وغرامة 2000 دينار، عن تهمة التحريض على الفسق والفجور، في الجلسة التي شهدت حضور عدد من الفاشينستات، لدعم حليمة، وفق صحيفة الراي المحلية، فيما رجحت تقارير إعلامية خروجها من السجن اليوم.
وكانت الشرطة الكويتية قد ألقت القبض على حليمة بولند، تنفيذاً للحكم الصادر ضدها مطلع مايو/أيار الماضي، بعد أيام من اختفائها. وأحيلت حينها إلى السجن المركزي من أجل تنفيذ الحكم القضائي.
وكان شاب كويتي، قد قدم شكوى ضد الإعلامية، مدعياً أنها حرضته عبر صورها و«فيديوهات خاصة بها» على الفسق والفجور. في حين تحدثت محاميتها عن «فخ» وقعت فيه حليمة بسبب علاقة عاطفية نشأت بينها وبين المدعي، بعد أن تعرفت إليه عبر تطبيق «واتس آب»، قائلة إن المدعي وعد حليمة بالزواج، ليتبادلا إرسال «صورهما الخاصة».
