إعداد: محمد عزالدين
صنع مايك بيل، وابنه لوك، من كيب الغربية بجنوب إفريقيا، أسرع «درون» في العالم أطلقوا عليها اسم «بيريجرين 2» تعمل بأربع مراوح، بلغ متوسط سرعتها القصوى 480 كيلومتراً / الساعة، منتزعين بذلك اللقب ومتفوقين على نموذج سابق بلغت سرعته 397 كيلومتراً / الساعة، وفقاً لما ذكرته موسوعة غينيس للأرقام القياسية على موقعها الإلكتروني.
صنع مايك ولوك طائرتهما من ألياف الكربون المطبوعة بالأبعاد الثلاثية، تعمل ببطارية، ويتم التحكم فيها عن بعد، وحتى يتمكنا من تسجيل رقم قياسي، كان عليهما التحليق بالطائرة في مسارين متعاكسين، لإثبات قدرتها على التنقل في الرياح المقابلة، وسجلا سرعة قصوى فعلية بلغت 510 كيلومترات / الساعة، ومتوسط 480 كيلومتراً / الساعة.
واستغرق الأمر منهما للوصول إلى النموذج النهائي أشهر عدة، استكشفا خلالها الأعطال والأخطاء، ومعالجتها، بما في ذلك الحرائق الكهربائية الناجمة عن ارتفاع درجة حرارة الأسلاك والبطاريات.
صنع مايك بيل، وابنه لوك، من كيب الغربية بجنوب إفريقيا، أسرع «درون» في العالم أطلقوا عليها اسم «بيريجرين 2» تعمل بأربع مراوح، بلغ متوسط سرعتها القصوى 480 كيلومتراً / الساعة، منتزعين بذلك اللقب ومتفوقين على نموذج سابق بلغت سرعته 397 كيلومتراً / الساعة، وفقاً لما ذكرته موسوعة غينيس للأرقام القياسية على موقعها الإلكتروني.
صنع مايك ولوك طائرتهما من ألياف الكربون المطبوعة بالأبعاد الثلاثية، تعمل ببطارية، ويتم التحكم فيها عن بعد، وحتى يتمكنا من تسجيل رقم قياسي، كان عليهما التحليق بالطائرة في مسارين متعاكسين، لإثبات قدرتها على التنقل في الرياح المقابلة، وسجلا سرعة قصوى فعلية بلغت 510 كيلومترات / الساعة، ومتوسط 480 كيلومتراً / الساعة.
واستغرق الأمر منهما للوصول إلى النموذج النهائي أشهر عدة، استكشفا خلالها الأعطال والأخطاء، ومعالجتها، بما في ذلك الحرائق الكهربائية الناجمة عن ارتفاع درجة حرارة الأسلاك والبطاريات.
