ميونيخ - (أ ف ب)
قال مدرب أسكتلندا ستيف كلارك الخميس، إن فريقه «يجب ألاّ يخشى أحداً» عشية المباراة الافتتاحية بمواجهة ألمانيا الدولة المضيفة لنهائيات كأس أوروبا لكرة القدم 2024 في ميونيخ.
ويأمل كلارك في أن يصبح أول مدرب يقود بلاده إلى مرحلة خروج المغلوب في بطولة كبرى، لكنه سيواجه مهمة صعبة أمام أبطال أوروبا ثلاث مرات.
وقال المدرب البالغ 60 عاماً: «لدينا احترام كبير للدولة المضيفة ونعلم أنهم فريق جيد».
وتابع: «هي مباراة صعبة. إحدى العبارات التي أتبعها هي: احترام الجميع وعدم الخوف من أحد».
وتشارك إسكتلندا في البطولة القارية للمرة الرابعة في تاريخها، لكن خلال 11 مشاركة في بطولات كبرى، بما في ذلك ثماني في نهائيات كأس العالم، لم تتجاوز دور المجموعات.
وقدّم فريق كلارك أداء جيداً في التصفيات ضمن مجموعة صعبة ضمت إسبانيا والنرويج، لكنه خاض سلسلة من سبع مباريات من دون فوز قبل أن يعود إلى سكة الانتصارات الأسبوع الماضي، أمام جبل طارق (2-0).
وقال كلارك للصحفيين إن فريقه يضع نصب عينيه الوصول إلى الأدوار الإقصائية بدلاً من التركيز على المباراة الافتتاحية للبطولة، واصفاً إياها بـ «العرض الجانبي».
وأردف: «نعلم أنها مباراة كبيرة، لكنها المباراة الافتتاحية لمجموعة مكوّنة من أربعة منتخبات. ونعلم ما يتعيّن علينا القيام به للتأهل».
من ناحيته، قال أندي روبرتسون قائد إسكتلندا إن الضغط كله يقع على عاتق ألمانيا التي فشلت في تجاوز دور ثمن النهائي في أي بطولة كبرى منذ عام 2016.
وقال: «نحن متحمسون. نعلم أن المباريات متقاربة ونعلم مدى السرعة التي يمكن أن تسير بها البطولة. يمكننا أن نصنع القليل من التاريخ. لا نعاني ضغطاً حقيقياً ولا توقعات حقيقية من العالم الخارجي».
وتابع: «لقد انتظرنا هذه المباراة لفترة طويلة. يبدو الأمر وكأنها سنوات. نحن نعلم مدى التحدي الذي سنواجهه...».
واستحضر روبرتسون ذكريات جميلة عن اللعب في ميونيخ، حيث فاز فريقه ليفربول الإنجليزي على بايرن 3-1 في طريقه لرفع لقب دوري أبطال أوروبا في عام 2019: «آخر مرة كنت في هذا الملعب حققنا فوزاً كبيراً... كان لا يصدق». وختم: «لديّ الكثير من الذكريات الجميلة هنا».
قال مدرب أسكتلندا ستيف كلارك الخميس، إن فريقه «يجب ألاّ يخشى أحداً» عشية المباراة الافتتاحية بمواجهة ألمانيا الدولة المضيفة لنهائيات كأس أوروبا لكرة القدم 2024 في ميونيخ.
ويأمل كلارك في أن يصبح أول مدرب يقود بلاده إلى مرحلة خروج المغلوب في بطولة كبرى، لكنه سيواجه مهمة صعبة أمام أبطال أوروبا ثلاث مرات.
وقال المدرب البالغ 60 عاماً: «لدينا احترام كبير للدولة المضيفة ونعلم أنهم فريق جيد».
وتابع: «هي مباراة صعبة. إحدى العبارات التي أتبعها هي: احترام الجميع وعدم الخوف من أحد».
وتشارك إسكتلندا في البطولة القارية للمرة الرابعة في تاريخها، لكن خلال 11 مشاركة في بطولات كبرى، بما في ذلك ثماني في نهائيات كأس العالم، لم تتجاوز دور المجموعات.
وقدّم فريق كلارك أداء جيداً في التصفيات ضمن مجموعة صعبة ضمت إسبانيا والنرويج، لكنه خاض سلسلة من سبع مباريات من دون فوز قبل أن يعود إلى سكة الانتصارات الأسبوع الماضي، أمام جبل طارق (2-0).
وقال كلارك للصحفيين إن فريقه يضع نصب عينيه الوصول إلى الأدوار الإقصائية بدلاً من التركيز على المباراة الافتتاحية للبطولة، واصفاً إياها بـ «العرض الجانبي».
وأردف: «نعلم أنها مباراة كبيرة، لكنها المباراة الافتتاحية لمجموعة مكوّنة من أربعة منتخبات. ونعلم ما يتعيّن علينا القيام به للتأهل».
من ناحيته، قال أندي روبرتسون قائد إسكتلندا إن الضغط كله يقع على عاتق ألمانيا التي فشلت في تجاوز دور ثمن النهائي في أي بطولة كبرى منذ عام 2016.
وقال: «نحن متحمسون. نعلم أن المباريات متقاربة ونعلم مدى السرعة التي يمكن أن تسير بها البطولة. يمكننا أن نصنع القليل من التاريخ. لا نعاني ضغطاً حقيقياً ولا توقعات حقيقية من العالم الخارجي».
وتابع: «لقد انتظرنا هذه المباراة لفترة طويلة. يبدو الأمر وكأنها سنوات. نحن نعلم مدى التحدي الذي سنواجهه...».
واستحضر روبرتسون ذكريات جميلة عن اللعب في ميونيخ، حيث فاز فريقه ليفربول الإنجليزي على بايرن 3-1 في طريقه لرفع لقب دوري أبطال أوروبا في عام 2019: «آخر مرة كنت في هذا الملعب حققنا فوزاً كبيراً... كان لا يصدق». وختم: «لديّ الكثير من الذكريات الجميلة هنا».
