الشارقة: «الخليج»
نظمت «الجامعة القاسمية»، ممثلة في عمادة شؤون الطلبة مبادرة تطوعية مجتمعية بعنوان «عيدنا معكم أحلى»، لإدخال البهجة والسرور على قلوب الأطفال المرضى من نزلاء المستشفيات ومعايدتهم.
ونظّمت المبادرة في إطار التعاون المؤسسي مع «مستشفى القاسمي للنساء والولادة والأطفال»، حيث استهدفت 70 طفلاً حالت أوضاعهم الصحية دون قضاء العيد مع أسرهم.
وزارت 10 طالبات من الجامعة قسم الأطفال في المستشفى، في لفتة إنسانية مفعمة بالحب والعطاء، ووزّعن الهدايا على الأطفال لإدخال الفرحة إلى قلوبهم، ورسم الابتسامة على وجوههم في هذه الأيام المباركة، حيث جاءت هذه المبادرة لتغرس في نفوس الطالبات قيمة التطوع والعمل الإنساني من جهة، وتعزيز مبدأ المسؤولية المجتمعية عبر مشاركة المرضى أجواء العيد بالهدايا العينية للأطفال؛ بما يسهم في إدخال البهجة والسرور في نفوسهم.
وقالت أحلام بن جرش، مساعدة مدير الجامعة لشؤون الطالبات: إن هذه المبادرة التي تحمل اسم «عيدنا معكم أحلى» جاءت تجسيداً لقيم العطاء والتلاحم المجتمعي التي تتلاقى مع أهداف الجامعة، لذا لم تكن مشاركة الطالبات في هذه الفعالية مجرد عمل تطوعي، بل رسالة مشاركة واهتمام، نحو الأطفال الأعزاء الذين حالت أوضاعهم الصحية دون قضاء العيد مع أسرهم.
وأضافت بأن الطالبات أبدين فخراً بهذه المبادرة التي عززت قيم التكافل والتعاضد ورسم السعادة على وجوه الأطفال من نزلاء المستشفى.
نظمت «الجامعة القاسمية»، ممثلة في عمادة شؤون الطلبة مبادرة تطوعية مجتمعية بعنوان «عيدنا معكم أحلى»، لإدخال البهجة والسرور على قلوب الأطفال المرضى من نزلاء المستشفيات ومعايدتهم.
ونظّمت المبادرة في إطار التعاون المؤسسي مع «مستشفى القاسمي للنساء والولادة والأطفال»، حيث استهدفت 70 طفلاً حالت أوضاعهم الصحية دون قضاء العيد مع أسرهم.
وزارت 10 طالبات من الجامعة قسم الأطفال في المستشفى، في لفتة إنسانية مفعمة بالحب والعطاء، ووزّعن الهدايا على الأطفال لإدخال الفرحة إلى قلوبهم، ورسم الابتسامة على وجوههم في هذه الأيام المباركة، حيث جاءت هذه المبادرة لتغرس في نفوس الطالبات قيمة التطوع والعمل الإنساني من جهة، وتعزيز مبدأ المسؤولية المجتمعية عبر مشاركة المرضى أجواء العيد بالهدايا العينية للأطفال؛ بما يسهم في إدخال البهجة والسرور في نفوسهم.
وقالت أحلام بن جرش، مساعدة مدير الجامعة لشؤون الطالبات: إن هذه المبادرة التي تحمل اسم «عيدنا معكم أحلى» جاءت تجسيداً لقيم العطاء والتلاحم المجتمعي التي تتلاقى مع أهداف الجامعة، لذا لم تكن مشاركة الطالبات في هذه الفعالية مجرد عمل تطوعي، بل رسالة مشاركة واهتمام، نحو الأطفال الأعزاء الذين حالت أوضاعهم الصحية دون قضاء العيد مع أسرهم.
وأضافت بأن الطالبات أبدين فخراً بهذه المبادرة التي عززت قيم التكافل والتعاضد ورسم السعادة على وجوه الأطفال من نزلاء المستشفى.
