إعداد: محمد عزالدين
تعرض أمريكي، 55 عاماً، من فيلادلفيا، للسعة نحلة مباشرة في مقلة عينه، كاد أن يفقد بسببها بصره، ولم يتحسن إلا بعد 5 أشهر من المتابعة مع الأطباء، واضطر إلى تحمل بعض العواقب الوخيمة، أما بالنسبة لكيفية تعرضه لهذه الحادثة، لا تزال التفاصيل مجهولة، ولكن يفترض أنه كان سيئ الحظ بشكل لا يصدق، لأن مثل هذه الحوادث نادرة للغاية، مع وجود عدد قليل من الحالات الموثقة في الأدبيات العلمية.
ذهب الرجل إلى غرفة الطوارئ، وكان يعاني تدهوراً شديداً في الرؤية، وألماً في عينه اليمنى، بعد تعرضه للسعة نحلة في مقلة عينه اليمنى قبل يومين، وأخبر الأطباء أنه ذهب إلى المستشفى فور تعرضه للسع، وأن الأطباء هناك استخرجوا إبرة النحلة، وأخرجوه من المستشفى بعدها، ولكن تبين أنهم لم يزيلوا الإبرة بالكامل، وظل جزء منها في مقلته.
وعند فحص عين الرجل، وجد الأطباء أنها منتفخة، وملتهبة، ومحتقنة بالدم، مع تجمع الدم بشكل واضح في قاع القزحية، فضلاً عن أنه كان يعاني ألماً شديداً، وكشف اختبار النظر، أن رؤيته تدهورت، وأصبح بالكاد يستطيع عد أصابعه، وذلك بسبب وجود جزء من إبرة النحلة، عند الحد الفاصل بين قرنية العين، والبياض، وسحبوها باستخدام ملقط دقيق خاص بالعين، وقطرات عين موضعية مضادة للبكتيريا وبريدنيزولون.
تعرض أمريكي، 55 عاماً، من فيلادلفيا، للسعة نحلة مباشرة في مقلة عينه، كاد أن يفقد بسببها بصره، ولم يتحسن إلا بعد 5 أشهر من المتابعة مع الأطباء، واضطر إلى تحمل بعض العواقب الوخيمة، أما بالنسبة لكيفية تعرضه لهذه الحادثة، لا تزال التفاصيل مجهولة، ولكن يفترض أنه كان سيئ الحظ بشكل لا يصدق، لأن مثل هذه الحوادث نادرة للغاية، مع وجود عدد قليل من الحالات الموثقة في الأدبيات العلمية.
ذهب الرجل إلى غرفة الطوارئ، وكان يعاني تدهوراً شديداً في الرؤية، وألماً في عينه اليمنى، بعد تعرضه للسعة نحلة في مقلة عينه اليمنى قبل يومين، وأخبر الأطباء أنه ذهب إلى المستشفى فور تعرضه للسع، وأن الأطباء هناك استخرجوا إبرة النحلة، وأخرجوه من المستشفى بعدها، ولكن تبين أنهم لم يزيلوا الإبرة بالكامل، وظل جزء منها في مقلته.
وعند فحص عين الرجل، وجد الأطباء أنها منتفخة، وملتهبة، ومحتقنة بالدم، مع تجمع الدم بشكل واضح في قاع القزحية، فضلاً عن أنه كان يعاني ألماً شديداً، وكشف اختبار النظر، أن رؤيته تدهورت، وأصبح بالكاد يستطيع عد أصابعه، وذلك بسبب وجود جزء من إبرة النحلة، عند الحد الفاصل بين قرنية العين، والبياض، وسحبوها باستخدام ملقط دقيق خاص بالعين، وقطرات عين موضعية مضادة للبكتيريا وبريدنيزولون.
