كشفت الفنانة المصرية هنا الزاهد كواليس انفصالها عن زوجها السابق الفنان أحمد فهمي، وعلاقتها بوالدها.
وأوضحت هنا الزاهد في تصريحات تلفزيونية أن خطوة الانفصال سبقها 8 شهور من توتر العلاقة، حيث سارت الأمور ببطء في اتجاه الطلاق، وهو ما ساعدها على تقبل الأمر، كونها غير معتادة على التغيير.
وأضافت أنها تعلمت عدة دروس من تجربتها ولو عاد بها الزمن ستكررها لأنها شخص لا يتغير إلا بالصدمات، كما أدركت أن الزواج لا يتعلق بالزوجين فقط بل بعائلتيهما والمحيطين بهما.
وأكدت هنا الزاهد أنها كانت تنظر للزواج أنه ارتباط مدى الحياة وتحلم بتكوين أسرة مستقرة، لكن تجربة زواجها خالفت تلك التوقعات.
وأشارت إلى أن أحمد فهمي أصبح مجرد زميل لها، لن تمانع العمل معه في حال وجدت أن دورها جيد.
وتطرقت هنا الزاهد للحديث عن علاقتها بوالدها، قائلة: إن الكثيرين يسألونها إذا كان على قيد الحياة، بسبب غيابه عن حياتها.
وتابعت أن والديها انفصلا حين كان عمرها 12 عاماً، ومنذ ذلك الحين ابتعد عنها وانشغل بحياته الشخصية وتكوين أسرة جديدة، مشيرةً إلى أنه بعيد عنها حتى الآن.
وقالت هنا الزاهد: إن غياب والدها الدائم وعدم اهتمامه بالسؤال عنها، جعلها شديدة الحرص والالتزام في المدرسة، حتى لا تتورط في مشاكل تؤدي لاستدعاء ولي أمرها، لأن والدتها طيبة القلب، بينما كانت تتمنى أن تشعر بسند ودعم والدها حين تتعرض لمشكلة.
وحكت أنها حضرت حفل زفاف ابنة الفنان صلاح عبد الله، ووجدته يبكي تأثراً، وهو ما دفعها للبكاء لأنها لم تختبر ذلك الشعور، رغم وجود والدها في حفل زفافها.
وعبرت هنا الزاهد عن شعورها الدائم بافتقاد وجود الأب الذي يتدخل ليرفض اختياراتها أو ينصحها، لافتةً إلى أن والدها شخص مثقف وعقلاني وكانت تتمنى الاستفادة من خبرته.
وقالت: إن والدها ظل مبتعداً ولا يتحدث إليها إلا لو اتصلت به، لكن خبر طلاقها من أحمد فهمي، دفعه للتواصل معها ومساندتها، وهو الأمر الذي أسعدها كثيراً.
وأوضحت هنا الزاهد في تصريحات تلفزيونية أن خطوة الانفصال سبقها 8 شهور من توتر العلاقة، حيث سارت الأمور ببطء في اتجاه الطلاق، وهو ما ساعدها على تقبل الأمر، كونها غير معتادة على التغيير.
وأضافت أنها تعلمت عدة دروس من تجربتها ولو عاد بها الزمن ستكررها لأنها شخص لا يتغير إلا بالصدمات، كما أدركت أن الزواج لا يتعلق بالزوجين فقط بل بعائلتيهما والمحيطين بهما.
وأكدت هنا الزاهد أنها كانت تنظر للزواج أنه ارتباط مدى الحياة وتحلم بتكوين أسرة مستقرة، لكن تجربة زواجها خالفت تلك التوقعات.
وأشارت إلى أن أحمد فهمي أصبح مجرد زميل لها، لن تمانع العمل معه في حال وجدت أن دورها جيد.
وتطرقت هنا الزاهد للحديث عن علاقتها بوالدها، قائلة: إن الكثيرين يسألونها إذا كان على قيد الحياة، بسبب غيابه عن حياتها.
وتابعت أن والديها انفصلا حين كان عمرها 12 عاماً، ومنذ ذلك الحين ابتعد عنها وانشغل بحياته الشخصية وتكوين أسرة جديدة، مشيرةً إلى أنه بعيد عنها حتى الآن.
وقالت هنا الزاهد: إن غياب والدها الدائم وعدم اهتمامه بالسؤال عنها، جعلها شديدة الحرص والالتزام في المدرسة، حتى لا تتورط في مشاكل تؤدي لاستدعاء ولي أمرها، لأن والدتها طيبة القلب، بينما كانت تتمنى أن تشعر بسند ودعم والدها حين تتعرض لمشكلة.
وحكت أنها حضرت حفل زفاف ابنة الفنان صلاح عبد الله، ووجدته يبكي تأثراً، وهو ما دفعها للبكاء لأنها لم تختبر ذلك الشعور، رغم وجود والدها في حفل زفافها.
وعبرت هنا الزاهد عن شعورها الدائم بافتقاد وجود الأب الذي يتدخل ليرفض اختياراتها أو ينصحها، لافتةً إلى أن والدها شخص مثقف وعقلاني وكانت تتمنى الاستفادة من خبرته.
وقالت: إن والدها ظل مبتعداً ولا يتحدث إليها إلا لو اتصلت به، لكن خبر طلاقها من أحمد فهمي، دفعه للتواصل معها ومساندتها، وهو الأمر الذي أسعدها كثيراً.
