عادي

عدد جديد من مجلة «القوافي»

14:32 مساء
قراءة دقيقتين
غلاف المجلة

الشارقة:«الخليج»

صدر عن «بيت الشعر» في دائرة الثقافة بالشارقة العدد 60 من مجلة «القوافي» الشهرية، المتخصّصة في الشعر الفصيح ونقده - في عامها السادس- التي تحتفي بالمواضيع ذات الصلة به بلاغةً ولغةً وتراثاً. كما تحتفي بالشعراء من مختلف العصور.

إطلالة العدد جاءت تحت عنوان «الحوليّة والمذهّبة والمنقّحة.. هل يكتب الشاعر قصيدة واحدة خلال سنة» وكتبها د. محمد طه العثمان، وفي باب «آفاق» كتبت الدكتورة إيمان عصام عن «التخيّل البصري عند الشعراء الذين فقدوا بصرهم».

وتضمن العدد حواراً في باب «أوّل السطر» مع الشاعر التونسي الشاذلي القرواشي، وحاوره الشاعر الإعلامي عبدالعزيز الهمامي، واستطلعت الشاعرة جمانة الطراونة، رأي مجموعة من الشعراء حول «اختيار الشاعر لقصائد الأمسيات الشعرية»، وفي باب «مدن القصيدة» كتب الإعلامي ضياء فريد، عن «الفيوم المصرية»، أما في باب «حوار» فقد حاور الشاعر الإعلامي عبدالرزاق الربيعي، الشاعرة السودانية شريهان الطيب، وتنوعت فقرات «أصداء المعاني» بين بدائع البلاغة، ومقتطفات من دعابات الشعراء، و«قالوا في...»، وكتبها الإعلامي فواز الشعار، وتجوّل الشاعر أحمد عنتر مصطفي في باب «مقال» في بيت.

وكتبت أسيل سقلاوي في باب دلالات عن«الجرار.. ماء القصيدة في إناء الشعراء»، وفي باب تأويلات، قرأ الناقد د. سلطان الزغول، قصيدة«يخاف من صوت ساعته»للشاعر عبدالله عبدالصبور.

كما قرأت الشاعرة د. صباح الدبي، قصيدة غيمة في أثر النهر للشاعر عاصم عوض.

وفي باب «استراحة الكتب» تناول الشاعر د. محمد الحوراني، ديوان فوضى المسافات للدكتورة منى الغامدي، وفي باب«نوافذ»، أضاء الناقد د. أحمد شحوري، على موضوع رثاء أدوات الكتابة.

واختتم العدد بحديث الشعر لمدير التحرير محمد عبدالله البريكي، بعنوان «التخيُّلُ نافذةٌ للرؤى والبصيرة».

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات
https://tinyurl.com/25c4vjwm

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"