عادي
أكدوا استعدادهم للمساهمة في تنفيذ مبادرة 100 مليون وجبة

مديرو جمعيات خيرية: محمد بن راشد يقدم خريطة طريق للإنسانية

01:17 صباحا
قراءة 10 دقائق
1

متابعة: قسم المحليات
رأى عدد من مديري ومسؤولي الجمعيات الخيرية، أن دعم المحتاجين، أفضل وأنبل ما تقدمه الإمارات إنسانياً لشعوب العالم، وقالوا إن إطلاق حملة 100 مليون وجبة، يعد امتداداً لنهج إمارات الخير الذي أرساه القائد المؤسس، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وسارت على دربه القيادة الرشيدة للدولة.
وأكدوا استعداد جمعياتهم للمساهمة والمساعدة في تنفيذ المبادرة، وأوضحوا أن سجل الإنسانية حافل بعطاء دولتنا على مدار تاريخها، مشيرين إلى أنه كما سبقت الإمارات العديد من دول العالم في العلم والتقدم وتحقيق الإنجازات الواحد تلو الآخر، فإنها تسجل أنصع صفحاتها الإنسانية.
واعتبروا أن المبادرة الجديدة (100 مليون وجبة)، خريطة طريق تحقق أهداف الإنسانية في كل مكان، وأشاروا إلى أن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، يقدم كل يوم درساً للعالم في كيف تكون المبادئ في أوج توهجها الإنساني، موضحين أن المبادرة، أو خريطة الطريق الجديدة، تصلح لأن يسير على هداها العالم بشعوبه ودوله ومؤسساته.
التحلي بالمسؤولية
أكد الشيخ محمد بن عبدالله النعيمي، رئيس مجلس أمناء هيئة الأعمال الخيرية في عجمان، أن إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، إطلاق حملة «100 مليون وجبة»، يأتي استكمالاً لمبادرات السخاء والعطاء التي عُرف بها سموه، وتميزت بها دولة الإمارات في مختلف المناسبات والأوقات تجاه دول العالم كافة، مؤكداً التزام الهيئة بدعم الحملة.
وأشار إلى أن هذه الحملة التي تعد الأكبر في المنطقة، ستشكل صمام أمان لجهود الدعم والتنمية التي تبذلها مختلف الدول والمؤسسات، كما أنها تعكس الروح الإيجابية في المجتمع الإماراتي، وتُعلي الإحساس بالمسؤولية تجاه المجتمع الدولي.
وأكد أن العمل من أجل الإنسانية وتوفير سبل الدعم التي تضمن الحفاظ على حياة البشر، مسيرة بدأتها دولة الإمارات مع تأسيسها على يد المغفور له بإذن الله تعالى، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وتواصلها قيادتنا الرشيدة عبر العديد من المبادرات والبرامج المحلية والإقليمية والعالمية.
حب الخير
أشاد الشيخ مروان المعلا رئيس مجلس إدارة جمعية أم القيوين الخيرية، بحملة «100 مليون وجبة» التي أطلقها صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، لتقديم الطعام في 20 دولة في رمضان.وأكد أن الحملة تؤكد معدن المجتمع الإماراتي الأصيل الذي نشأ على حب الخير والعطاء ومساعدة المحتاج، مشدداً على أن شعب الإمارات فطر على مساعدة الملهوف وكل محتاج، وأن قيادتنا الرشيدة وظفت الكرم الإماراتي لخدمة البشرية، فأجرت أنهار الخير، وتمكنت من مأسسة عمله، وإشراك مختلف شرائح المجتمع بمبادرات تعدت حدود الوطن، وحلقت لإعانة كل محتاج، فالخير والعطاء وجهان لعملة الإمارات. وقال: إن قصة خير الإمارات بدأت أول فصولها بمبادرات المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي وضع الأسس الراسخة التي قام عليها صرح الإمارات الخيري والإنساني، لتكمل من بعده قيادتنا الرشيدة المسيرة ويمسي الخير والإنسانية صفة الإماراتي.
توحيد القلوب
أشاد سعيد بن محمد الرقباني رئيس مجلس إدارة جمعية الفجيرة الخيرية بإطلاق حملة «100 مليون وجبة» لإطعام الطعام في 20 دولة للفئات الأكثر تضرراً من جرّاء تداعيات تفشي وباء كورونا، مشيراً إلى أن الحملة تستلهم الفكر الإنساني لصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، في توحيد القلوب والعقول والجهود على عمل الخير وتحمل المسؤولية الإنسانية.
وأكد أن جمعية الفجيرة الخيرية تسهم في دعم حملة 100 مليون وجبة، وأن هذا هو الوقت الأمثل للمساهمة في دعم هذه الحملة التي تضمن ألّا يجوع أحد خاصة مع بداية شهر الخير.
وقال: إن رؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، المتمثلة في أن إطعام الطعام في شهر رمضان المبارك من أفضل ما يمكن أن يقدمه شعب الإمارات الكريم لإخوانه في الإنسانية لنكون من أكثر الشعوب عطاءً وتراحماً وتعاطفاً مع معاناة غيرنا. لأن بلدنا الحبيب الإمارات بني على الخير، وسر ازدهاره هو حبه للخير لجميع الشعوب.
فخر لكل المجتمع
قال عيسى علي بولحيول، مدير عام جمعية أم القيوين الخيرية، إن حملة 100 مليون وجبة تمثل ركيزة أساسية لدعم جهود الإمارات في تحقيق الأمن الغذائي لملايين من الأسر المتعففة والفقيرة في 20 دولة حول العالم من الدول الشقيقة والصديقة، مؤكداً دعم الجمعية للحملة ولمسيرة الخير الإماراتية في كل وقت وفي أي مكان.
وأضاف: تمثل الحملة الإنسانية العالمية فخراً لكل أبناء الوطن والمجتمع الإماراتي، وتعد انطلاقة جديدة للمزيد من التلاحم الاجتماعي والمشاركة في فعل الخير، ومشاركة القطاع الخاص بقوة في العمل الإنساني الخيري.
وأكد أن المبادرة تعبر عن نهج خالد لدولة الإمارات التي تأسست على قيم إنسانية سامية قائمة على العطاء ومدّ يد العون خاصة في ظل الظروف الراهنة التي تتطلب تضافر الجهود وحشد الطاقات لسد حاجة الفئات المجتمعية محدودة الدخل للتخفيف من وطأة الآثار المترتبة على تفشي فيروس كوفيد - 19.
مبادرة غير مسبوقة
أكد محمد حاجي الخوري المدير العام لمؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، بمناسبة «حملة 100 مليون وجبة»، أن هذه المبادرة غير المسبوقة تأتي في سياق النهج الإنساني الذي خطه المؤسس المغفور له بإذن الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، واستمراره بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة.
وأضاف أن هذه المبادرة الإنسانية العالمية، وخصوصاً في هذا الوقت بالذات في ظل ما يشهده العالم من تحديات كبيرة لمكافحة فيروس «كوفيد- 19»، ستسهل حياة الملايين من البشر في البلدان الشقيقة والصديقة؛ حيث تعد أكبر حملة من نوعها لإطعام وتوزيع 100 مليون وجبة في 20 دولة في المنطقة.
وأشار الخوري، إلى أن مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، ستسهم وكالعادة في مسيرة الخير الإماراتية التي نعتز بأننا جزء منها وسنعمل بكل جهدنا من أجل تراكم الإنجازات الإنسانية لدولتنا والتي تنبع من ديننا وتقاليدنا وثقافتنا؛ حيث إن لمؤسسة خليفة الإنسانية مشاريع موسمية رمضانية ومنذ تأسيسها في عام 2007 تحرص على توزيع الطرود الغذائية والتمور وتأمين الوجبات الساخنة للصائمين في أكثر من 55 دولة سنوياً، وبلغ عدد المستفيدين أكثر من 10 ملايين شخص حول العالم.
تكاتف الجهود
أشاد أحمد مسمار، أمين السر العام جمعية دبي الخيرية بمناسبة إطلاق حملة «100 مليون وجبة»، مؤكداً أن الحملة تعد منظومة إنسانية متكاملة لترسيخ قيمة إطعام الطعام، وأن الخير هو أكثر ما يحتاجه العالم اليوم، ونجحت الإمارات في جعل المسؤولية المجتمعية وعمل الخير مجهوداً مؤسسياً وتعزيز مكانة دولة الإمارات كرائدة في العمل الخيري على كل المستويات، حيث تسير دولة الإمارات بخطى ثابتة على نهج الوالد المؤسس، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، حيث تنطلق حملة 100 مليون وجبة من قيم مواساة الجائعين ودعم المحتاجين التي يحملها شهر رمضان المبارك الذي تتزامن الحملة معه، لتدعم الجهود العالمية للحد من مشكلات الجوع وسوء التغذية التي يعانيها الفقراء والمحتاجون، ودعوة الخير، وتكاتف الجهود بين القطاعين العام والخاص، خصوصاً في شهر رمضان.
جاهزون للمشاركة
أكدت جمعية دار البر استعدادها الكامل وجاهزيتها للمشاركة الفاعلة والحية في المبادرة الإنسانية غير المسبوقة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، لتوفير وإرسال 100 مليون وجبة للفقراء والمحتاجين في أكبر حملة من نوعها لإطعام الطعام وتوزيع الوجبات الغذائية حول العالم.
وقال خلفان خليفة المزروعي، رئيس مجلس إدارة «دار البر»: إن رؤية وكلمات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، تشكل رسالة إنسانية مفتوحة المعاني والقيم والدلالات من الإمارات إلى العالم، ونحن على أبواب الشهر الفضيل، مع استمرار جائحة «كوفيد-19» وتداعياتها.
رسالة خير
وأشار محمد سهيل المهيري، عضو مجلس الإدارة - المدير التنفيذي لجمعية دار البر، إلى أن المبادرة هي رسالة خير ودعم للمحتاجين والفقراء في شهر الخير، وإطعام الطعام، على أساس أنها خير ما نتقرب به في شهر الصيام، ورؤية قيادتنا القائمة على أن (بلادنا محفوظة بهذا الخير)، تعكس قيم المجتمع الإماراتي النبيلة وثوابته في العمل الإنساني وحب الخير ومساعدة الآخرين.
وأضاف المهيري أن «دار البر» باشرت التحضير والاستعداد فوراً للمشاركة في الحملة والمساهمة في دعمها.
العطاء الفريد
عبّر عابدين طاهر العوضي، مدير عام «بيت الخير» عن اعتزازه بالمبادرة، مؤكداً ترحيب الجمعية بهذا العطاء الفريد الذي سيعود بالخير على الملايين، فقال: كعادته في كل عام، يفاجئنا صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بمبادراته الإنسانية، التي تعكس قيم الإمارات وروح الفزعة والتكافل فيها، وتجسد مقولته التي أصبحت دستوراً للعاملين في الحقل الخيري «لن يمرض أحد، ولن يحتاج أحد، ولن يجوع أحد على أرض الإمارات، من دون أن يهتم به الجميع».
خريطة طريق
وقال سعيد مبارك المزروعي، نائب مدير عام جمعية بيت الخير، تؤكد المبادرة الرؤية الإنسانية لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وتوجيهاته خريطة طريق لعمل المؤسسات الخيرية والمجتمعية، بما يضمن تحقيق أهدافها الإنسانية والخيرية والمجتمعية، وتعزيز مكانة دولة الإمارات كرائدة في العمل الخيري على كل المستويات.
عبدالله الطنيجي: رسالة عالمية
أكد عبدالله سعيد الطنيجي، أمين عام الرحمة للأعمال الخيرية في رأس الخيمة، أن الإمارات دائماً سباقة في عمل الخير، وإطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أكبر حملة إطعام الطعام وجمع 100 مليون وجبة، وتوزيعها على 52 مليون شخص مهددين بالجوع، تأكيد على رسالة الإمارات الإنسانية للعالم أجمع، وسعيها الدائم ليعم الخير والسلام بين البشرية جمعاء. وأضاف الطنيجي، أن دعوة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد المتزامنة مع حلول شهر رمضان الكريم، ترسخ للعالم أساس القيم التي تنبثق من ديننا الإسلامي الحنيف، ودعوته لمساعدة البشرية أياً كان عرقهم وجنسهم وديانتهم دون تمييز، فيما يشجع رجال الأعمال والشركات والمؤسسات والأفراد بالدولة في توجيه الخير نحو مناطق معينة تحتاج بشدة مثل تلك الحملات الخيرية، وكلنا مستعدون لدعم الحملة.
مساعدة الإنسانية
منصور النقبي، مدير الهلال الأحمر الإماراتي مركز رأس الخيمة، أكد أن دعوة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في جمع 100 مليون وجبة، رسالة عالمية نحو أهمية التعاضد والتعاون ومساعدة البشرية في الحياة، والإمارات سباقة في مساعدة المحتاجين والفقراء وفي الأزمات خاصة، مشيراً الى أن جميع المؤسسات والجمعيات الخيرية ستسهم في الحملة التي تزامنت مع حلول شهر رمضان الكريم.
أيادٍ بيضاء
أكد حمد بن كردوس العامري مدير عام مؤسسة زايد للأعمال الخيرية والإنسانية، أن إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، الحملة لم يكن غريباً على سموه، فهو صاحب الأيادي البيضاء والسباق دائماً إلى إغاثة المحتاجين والملهوفين والمحرومين، مؤكداً أن سموه، قيادي ناجح بكل المقاييس، وصاحب نظرة ثاقبة وبصمات راسخة لا تمحيها الأيام.

عبد الله المري: تغيث شعوباً في أصعب الأوقات

1

ثمنت القيادة العامة لشرطة دبي إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، لحملة «100 مليون وجبة» الحملة الأكبر في المنطقة لإطعام الطعام في 20 دولة في شهر رمضان، من غانا غرباً، حتى باكستان شرقاً، وفي القلب منها العالم العربي.
وأكد الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، أن الحملة الإنسانية التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، جاءت لتغيث شعوباً في أشد وأصعب الأوقات، نتيجة للتداعيات التي ألقت بظلالها على الاقتصاد العالمي بسبب عمليات الإغلاق في كثير من الدول، وفقد الآلاف لوظائفهم وعجزهم عن سد احتياجات أسرهم الأساسية.
وقال: «كل عام تُدهش الإمارات بعطائها وكرمها العالم، ليتسابق اليوم شعب الإمارات وكل فاعل خير ليكونوا جزءاً من هذه الحملة الإنسانية العظيمة، وفي هذا الشهر الفضيل الذي نتسارع فيه لفعل الخيرات. وطننا من الدول الرائدة في المشروعات الإنسانية والمبادرات الخيرية التي يمتد أثرها كل عام لملايين الفقراء والمحتاجين في كل أنحاء العالم في مختلف الأوقات والأزمات، وهذه المبادرة الإنسانية الداعية للعطاء والمشاركة، تعزز قيم التراحم والتكافل ضمن عمل إنساني يحض عليه ديننا الحنيف وهو«إطعام الطعام».

جائزة دبي للقرآن: تكرس قيم العطاء

1

أشاد محمد علي الحمادي، مدير الموارد البشرية وتقنية المعلومات بجائزة القرآن الكريم، ومشرف وحدة المسابقات، بالمبادرة.
وقال إن شخصية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، فريدة بكل معنى الكلمة، حققت الريادة والتميز في كل مجال طرقته، وفي كل درب سارت فيه سياسياً واقتصادياً واجتماعياً ورياضياً وإنسانياً محلياً وعالمياً، في مواجهة تحدي الجوع عالمياً، وتكريس قيم العطاء في شهر الخير ودعم الحملة الأكبر من نوعها على مستوى المنطقة لتوفير 100 مليون وجبة في أكثر من 20 دولة للمحتاجين والأسر المتعففة. 
مبادرات إنسانية
يقول احمد الزاهد، مستشار مراكز مكتوم لتحفيظ القرآن الكريم ومقدم البرامج الخيرية في مؤسسة دبي للإعلام: عوّدنا صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، على إطلاق المبادرات الإنسانية العالمية، واصبحنا قبل حلول رمضان من كل عام نتطلع إلى إطلاق سموه مبادرة خيرية إنسانية عالمية، والآن وبعد أن علمنا بنوعية المبادرة الجديدة نقول ما أروعه من عمل إنساني خيري أن تطعم الطعام للجائعين والمحتاجين والأيتام والفقراء.
مشاركة المجتمع

قال عبدالعزيز المرزوقي، نائب وحدة الإعلام في جائزة القرآن الكريم، إن الحملة تنمي المسؤولية المجتمعية وتتيح للأفراد والمؤسسات والشركات ورجال الأعمال، وكل فئات المجتمع والفعاليات الاقتصادية، المساهمة في مواجهة تحدي الجوع عالمياً وتكريس قيم العطاء في شهر الخير ودعم الحملة الأكبر من نوعها على مستوى المنطقة لتوفير 100 مليون وجبة في أكثر من 20 دولة للمحتاجين والأسر المتعففة والفئات الهشّة في المجتمعات الأقل دخلاً.

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"