تعرض دار «سوذبيز» للمزادات مجموعة كارل لاجرفيلد خلال الخريف المقبل. وتنظم سلسلة من ثمانية مزادات في موناكو وباريس وكولونيا، في وقت لاحق من العام الجاري وبداية العام المقبل، إذ تجلب المجموعة الشخصية للمصمم الراحل إلى السوق، مجموعة من المقتنيات وحتى عناصر من خزانة ثيابه. وتعرض المزادات مختارات من ذوقه الشخصي تنسجم في روعتها مع المصمم الشهير نفسه، وتضم أكثر من ألف قطعة من الفنون الجميلة والتصميم والأزياء والمتعلقات الشخصية، والتي تسلط الضوء على حياة عملاق الموضة كمصمم أزياء ومصمم ديكور ومصور وجامع للتحف.
أصبح لاجرفيلد شخصية توجيهية لصناعة الرفاهية والتي ساعد في بنائها، بعدما شغل منصب المدير الفني لـ «فيندي» عام 1965، و«شانيل» عام 1983، و«كلوي» عام 1991، قبل إطلاق بيته الخاص للملابس الجاهزة في نفس العام.
ومن فن الديكور والتصميمات الممتعة الملونة لمجموعة ممفيس، إلى الفنون الزخرفية الفرنسية في القرن الثامن عشر، والتصميم المعاصر لفنانين مثل مارك نيوسون ومارتن سزيكلي ورونان وإروان بوروليك، كان لاجرفيلد جامعاً لا يشبع، ويتمتع بعين انتقائية. ومع ذلك، كانت أعمال المصممين المفضلين له، لويس سو وأندريه ماري، واللذين ظل مخلصاً لهما طوال مسيرته الطويلة في الجمع. ومستلهماً من جذوره الألمانية، جمع لاجرفيلد أيضاً إبداعات ألمانية من عشرينات القرن الماضي، لا سيما تصميمات مواطنيه مثل برونو بول، إلى جانب الملصقات الإعلانية الألمانية في أوائل القرن العشرين والتي جمعها لأكثر من 30 عاماً.
ويتضمن المزاد أيضاً أغراض لاجرفيلد الشخصية مثل أطباق شوبيت - القط الذي شاركه حياته في آخر ثماني سنوات، وسياراته الرولز رويس الثلاث؛ وقفازاته الجلدية بلا أصابع، والتي كان يرتديها باستمرار لمدة 20 عاماً - وسيتم طرح أكثر من 200 زوج في المزاد؛ ومجموعة مختارة من سترات البدلات المصممة من قبل ديور وإيف سان لوران وكيه إل وكوم دي جارسون ومارتن مارجيلا؛ بالإضافة إلى عدد كبير من حقائب السفر جويارد.
أصبح لاجرفيلد شخصية توجيهية لصناعة الرفاهية والتي ساعد في بنائها، بعدما شغل منصب المدير الفني لـ «فيندي» عام 1965، و«شانيل» عام 1983، و«كلوي» عام 1991، قبل إطلاق بيته الخاص للملابس الجاهزة في نفس العام.
ومن فن الديكور والتصميمات الممتعة الملونة لمجموعة ممفيس، إلى الفنون الزخرفية الفرنسية في القرن الثامن عشر، والتصميم المعاصر لفنانين مثل مارك نيوسون ومارتن سزيكلي ورونان وإروان بوروليك، كان لاجرفيلد جامعاً لا يشبع، ويتمتع بعين انتقائية. ومع ذلك، كانت أعمال المصممين المفضلين له، لويس سو وأندريه ماري، واللذين ظل مخلصاً لهما طوال مسيرته الطويلة في الجمع. ومستلهماً من جذوره الألمانية، جمع لاجرفيلد أيضاً إبداعات ألمانية من عشرينات القرن الماضي، لا سيما تصميمات مواطنيه مثل برونو بول، إلى جانب الملصقات الإعلانية الألمانية في أوائل القرن العشرين والتي جمعها لأكثر من 30 عاماً.
ويتضمن المزاد أيضاً أغراض لاجرفيلد الشخصية مثل أطباق شوبيت - القط الذي شاركه حياته في آخر ثماني سنوات، وسياراته الرولز رويس الثلاث؛ وقفازاته الجلدية بلا أصابع، والتي كان يرتديها باستمرار لمدة 20 عاماً - وسيتم طرح أكثر من 200 زوج في المزاد؛ ومجموعة مختارة من سترات البدلات المصممة من قبل ديور وإيف سان لوران وكيه إل وكوم دي جارسون ومارتن مارجيلا؛ بالإضافة إلى عدد كبير من حقائب السفر جويارد.
