قال المدير الفني للنادي الأهلي المصري، الجنوب إفريقي بيتسو موسيماني، إنه مدرب من الصعب التعامل معه بسبب طبيعته في التعامل مع الأمور.
وأضاف: «أنا أتطلع إلى النجاح، أحب التحديات، أحب خوضها، أحب أن أزيل العقبات، من الممكن أن أكون مدرباً من الصعب التعامل معه؛ لأنك إذا تعاقدت معي سأوجه لك أسئلة».
جاء ذلك في مقابلة أجراها مع شبكة قنوات SABC Sport الجنوب إفريقية.
وتابع حديثه قائلاً: «سأخبرك بأن تلك هي الطريقة التي علينا العمل بها، وهذه هي الأمور التي علينا القيام بها، هذا الأمر يكون صعباً في العادة في عالم كرة القدم؛ الأمر لا يتعلق فقط بإجراء التغييرات، ولكن عليك أن تشرح السبب وراء ذلك للناس؛ الأمر يتعلق بالذكاء والمهارة».
وواصل حديثه: «أنا المدرب في الفريق، أنا من أتخذ القرارات وأكون مسؤولًا عن النتائج، إذا لم تكن جيدة سأتعرض للوم، أنا دائماً ما أبذل قصارى جهدي في كل شيء أقوم به طوال مسيرتي، دائماً ما أقدم كل شيء، قد يقول أحدهم إنني محظوظ. حسناً. الحظ يرافق العمل الجاد، لقد كنت مساعد مدرب في البداية، ثم مدرباً في إطار محدد، وبعد ذلك مدرب بعقد لمدة عام، دائماً ما كان هناك شكوك تجاهي، ولكن أهم شيء هو أن أقوم بالأشياء بشكل صحيح».
وأوضح قائلاً: «علـيّ تحديد مواطن القوة لكي أعززها، ومواطن الضعف لكي أقوّيها، وكيف أحسن الفريق، وماذا سأفعل لاحقاً، عندما توليت مسؤولية تدريب سوبر سبورت، كانوا في المركز الخامس عشر في ديسمبر، وأنهينا الموسم آنذاك في المركز الثاني».
وتابع الحديث بالقول: «أنا كما قلت، أؤمن بالطريقة التي ألعب بها، منذ أن كنت في صن داونز، كنت أعمل بتلك الطريقة، كان يمكنني النظر إلى الفرق الأخرى، طُلب مني آنذاك أن أنظر إلى برشلونة وأطبّق طريقة لعبه، ولكن انظر أنا ليس لديّ ميسي، ليس لديّ تشافي وإنييستا وغيرهم، ومن ثم علـيّ اللعب بالطريقة التي أؤمن بها».
واختتم حديثه: «على الرغم من ذلك نجحت في الفوز بالثلاثية مع صن داونز، آنذاك، بالطريقة التي قررت اللعب بها. أرى أن طريقة اللعب هي ما يصنع المدرب، بالطبع نريد التغيير، ولكن لا يمكننا أن نقلد برشلونة على سبيل المثال، يمكننا التغيير ونلعب بطريقة مختلفة، ولكن بأسلوبنا».
وأضاف: «أنا أتطلع إلى النجاح، أحب التحديات، أحب خوضها، أحب أن أزيل العقبات، من الممكن أن أكون مدرباً من الصعب التعامل معه؛ لأنك إذا تعاقدت معي سأوجه لك أسئلة».
جاء ذلك في مقابلة أجراها مع شبكة قنوات SABC Sport الجنوب إفريقية.
وتابع حديثه قائلاً: «سأخبرك بأن تلك هي الطريقة التي علينا العمل بها، وهذه هي الأمور التي علينا القيام بها، هذا الأمر يكون صعباً في العادة في عالم كرة القدم؛ الأمر لا يتعلق فقط بإجراء التغييرات، ولكن عليك أن تشرح السبب وراء ذلك للناس؛ الأمر يتعلق بالذكاء والمهارة».
وواصل حديثه: «أنا المدرب في الفريق، أنا من أتخذ القرارات وأكون مسؤولًا عن النتائج، إذا لم تكن جيدة سأتعرض للوم، أنا دائماً ما أبذل قصارى جهدي في كل شيء أقوم به طوال مسيرتي، دائماً ما أقدم كل شيء، قد يقول أحدهم إنني محظوظ. حسناً. الحظ يرافق العمل الجاد، لقد كنت مساعد مدرب في البداية، ثم مدرباً في إطار محدد، وبعد ذلك مدرب بعقد لمدة عام، دائماً ما كان هناك شكوك تجاهي، ولكن أهم شيء هو أن أقوم بالأشياء بشكل صحيح».
وأوضح قائلاً: «علـيّ تحديد مواطن القوة لكي أعززها، ومواطن الضعف لكي أقوّيها، وكيف أحسن الفريق، وماذا سأفعل لاحقاً، عندما توليت مسؤولية تدريب سوبر سبورت، كانوا في المركز الخامس عشر في ديسمبر، وأنهينا الموسم آنذاك في المركز الثاني».
وتابع الحديث بالقول: «أنا كما قلت، أؤمن بالطريقة التي ألعب بها، منذ أن كنت في صن داونز، كنت أعمل بتلك الطريقة، كان يمكنني النظر إلى الفرق الأخرى، طُلب مني آنذاك أن أنظر إلى برشلونة وأطبّق طريقة لعبه، ولكن انظر أنا ليس لديّ ميسي، ليس لديّ تشافي وإنييستا وغيرهم، ومن ثم علـيّ اللعب بالطريقة التي أؤمن بها».
واختتم حديثه: «على الرغم من ذلك نجحت في الفوز بالثلاثية مع صن داونز، آنذاك، بالطريقة التي قررت اللعب بها. أرى أن طريقة اللعب هي ما يصنع المدرب، بالطبع نريد التغيير، ولكن لا يمكننا أن نقلد برشلونة على سبيل المثال، يمكننا التغيير ونلعب بطريقة مختلفة، ولكن بأسلوبنا».
