إعداد: مصطفى الزعبي
حددت الدراسة البروتينية من جامعة ألاباما الأمريكية لـ 2002 ورم 11 نوعاً فرعياً جزيئياً من 14 نوعاً للسرطان، ما يوفر معرفة منهجية تكون منصة انتقال لتحليل بيانات السرطان عالمياً.
وقال الباحثون: «هذا الاكتشاف يسهم في توزيع بيانات شاملة عن السرطان للباحثين والأطباء بتنسيق سهل الاستخدام لتحقيق الاكتشافات».
وفي السابق، أجرى الفريق تحليل نسخ الحمض النووي الريبي، لتحديد المسارات التي تستخدمها الأشكال العديدة للسرطان للمساعدة في النمو والانتشار والعدوانية. ومع هذه الدراسة الحديثة، أجرى الفريق ودمج تحليل البروتينات على نطاق واسع. وتوفر البيانات والنتائج أفكاراً جديدة لمزيد من البحث والتدخلات العلاجية الممكنة.
والبروتين هو مكمل للبروتينات المعبر عنها في خلية أو نسيج، ويمكن قياسها كمياً من خلال التطورات التكنولوجية الحديثة.
عناوين متفرقة
قد يعجبك ايضا
![ريم الهاشمي تلتقي رئيس الباراغواي.. وتوقع مذكرات تفاهم لتعزيز العلاقات الثنائية](/sites/default/files/2024-07/6180137.jpeg)
![غورتيسكا بفارق 4 سنوات](/sites/default/files/2024-07/6180121.jpeg)
![مقر شركة «ساب» الألمانية للتكنولوجيا - رويترز](/sites/default/files/2024-07/6180116.jpeg)
![مشروع مرسى العرب في رأس الخيمة](/sites/default/files/2024-07/6180114.png)
![رجاء المزروعي](/sites/default/files/2024-07/6180106.jpeg)
![«تنفيذي أبوظبي» يعين فهد القاسم مديراً عاماً لـ «الأوقاف وإدارة أموال القصَّـر»](/sites/default/files/2024-07/6180104.jpeg)
![زائر أمام لوحة أسعار أسهم نيكاي اليابانية داخل مبنى في طوكيو (رويترز)](/sites/default/files/2024-07/6180083.jpeg)
![تن هاغ مع غوارديولا وعلى اليسار شيدو](/sites/default/files/2024-07/6180078.jpeg)