دبي: يمامة بدوان
باشر سلطان النيادي، رائد الفضاء الإماراتي، محاكاة الإطلاق والهبوط في مركبة «سبيس إكس»، بواسطة ذراع خاصة في مختبر الطرد المركزي، التابع لسلاح الجو الأمريكي، ما يعرضه لقوى تسارع تعادل 5 أضعاف قوى الجاذبية الأرضية.
جاء ذلك في تغريدة نشرها على «تويتر»، قال فيها «للوهلة الأولى تبدو هذه الآلة كأنها مركبة فضائية مستقبلية، في الواقع هذه ذراع مختبر الطرد المركزي في usairforce هنا نحاكي عملية الإطلاق والهبوط في مركبة speace x دراغون، حيث قوى التسارع التي تتعرض لها أجسامنا تساوي خمسة أضعاف قوى الجاذبية الأرضية».
وتُعرف قوى التسارع «جي» بأنها الناتجة عن تأثر جسم رائد الفضاء أثناء تسريع انطلاق الصاروخ أو معاناة الطيار عندما تنحرف به الطائرة بشدة عن الاتجاه المستقيم، ما يسبب له فقداناً بالوعي لمدة 15 ثانية.
وكان النيادي وزميله هزاع المنصوري حصلا مؤخراً على شارة رواد الفضاء من وكالة ناسا، بعد إتمام تدريباتهما العامة التي استمرت نحو 20 شهراً، حيث خاضا تدريبات مكثفة في مركز جونسون للفضاء، استعداداً لعمل النيادي بصفة مشغل على متن محطة الفضاء الدولية لمدة 6 أشهر في ربيع العام المقبل، حيث أنهيا في وقت سابق التدريبات في مختبر الطفو المحايد، وتقييماً حول استخدام بدلة السير في الفضاء، وصيانة المحطة الدولية، وإنقاذ رواد الفضاء في حالات الطوارئ، وأكملا حصصاً نظرية وتدريبات عملية على طائرة (تي-38)، وغيرها من التدريبات.
باشر سلطان النيادي، رائد الفضاء الإماراتي، محاكاة الإطلاق والهبوط في مركبة «سبيس إكس»، بواسطة ذراع خاصة في مختبر الطرد المركزي، التابع لسلاح الجو الأمريكي، ما يعرضه لقوى تسارع تعادل 5 أضعاف قوى الجاذبية الأرضية.
جاء ذلك في تغريدة نشرها على «تويتر»، قال فيها «للوهلة الأولى تبدو هذه الآلة كأنها مركبة فضائية مستقبلية، في الواقع هذه ذراع مختبر الطرد المركزي في usairforce هنا نحاكي عملية الإطلاق والهبوط في مركبة speace x دراغون، حيث قوى التسارع التي تتعرض لها أجسامنا تساوي خمسة أضعاف قوى الجاذبية الأرضية».
وتُعرف قوى التسارع «جي» بأنها الناتجة عن تأثر جسم رائد الفضاء أثناء تسريع انطلاق الصاروخ أو معاناة الطيار عندما تنحرف به الطائرة بشدة عن الاتجاه المستقيم، ما يسبب له فقداناً بالوعي لمدة 15 ثانية.
وكان النيادي وزميله هزاع المنصوري حصلا مؤخراً على شارة رواد الفضاء من وكالة ناسا، بعد إتمام تدريباتهما العامة التي استمرت نحو 20 شهراً، حيث خاضا تدريبات مكثفة في مركز جونسون للفضاء، استعداداً لعمل النيادي بصفة مشغل على متن محطة الفضاء الدولية لمدة 6 أشهر في ربيع العام المقبل، حيث أنهيا في وقت سابق التدريبات في مختبر الطفو المحايد، وتقييماً حول استخدام بدلة السير في الفضاء، وصيانة المحطة الدولية، وإنقاذ رواد الفضاء في حالات الطوارئ، وأكملا حصصاً نظرية وتدريبات عملية على طائرة (تي-38)، وغيرها من التدريبات.
