دبي: «الخليج»
طورت شركة «تحالف» للحلول التقنية، العاملة في مجال الذكاء الاصطناعي وتقنيات الحوسبة السحابية، ومقرها الإمارات، حلولاً ذكية لمركبة تقوم بعمليات التفتيش الذكية للمدن والطرق، ومركبة التفتيش الذكية للمواقف دورية الشرطة الذكية، ونظام خاص لمراقبة أداء السائق والمتصلة والمدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي وأجهزة الاستشعار المتقدمة، لمصلحة العديد من الجهات الشرطية والبلديات، وغيرها من الجهات في الدولة.
وتوفر السيارة تتبّع الطرق والمواقع ورصد أي خلل، أو مخالفة من قبل السيارات، أو الأفراد عبر كاميرات خاصة، والتصوير بالفيديو للتعرف إلى أية ظواهر غير قانونية وإرسالها على الفور إلى غرف العمليات مباشرة وبصورة مؤتمتة تماماً.
وقال علي العلي، مدير بحوث وتطوير الذكاء الاصطناعي في «تحالف»، لـ«الخليج»: تقوم الشركة بتطوير السيارة الذكية داخل دولة الإمارات، وبناء على طلبات الجهة، وبعد الحصول على جميع التراخيص القانونية والرسمية اللازمة، فيما يتم تزويد السيارة بجميع العتاد التقني وبالتعاون مع الخبراء في «تحالف».
وأضاف أن «تحالف» تجري مشاورات لتزويد سيارات بالتقنيات الذكية من هذا النوع مع جهات داخل الإمارات، ومن قبل دول خليجية وعربية، إضافة إلى دول من بينها النمسا وسلوفاكيا، وغيرهما.
طورت شركة «تحالف» للحلول التقنية، العاملة في مجال الذكاء الاصطناعي وتقنيات الحوسبة السحابية، ومقرها الإمارات، حلولاً ذكية لمركبة تقوم بعمليات التفتيش الذكية للمدن والطرق، ومركبة التفتيش الذكية للمواقف دورية الشرطة الذكية، ونظام خاص لمراقبة أداء السائق والمتصلة والمدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي وأجهزة الاستشعار المتقدمة، لمصلحة العديد من الجهات الشرطية والبلديات، وغيرها من الجهات في الدولة.
وتوفر السيارة تتبّع الطرق والمواقع ورصد أي خلل، أو مخالفة من قبل السيارات، أو الأفراد عبر كاميرات خاصة، والتصوير بالفيديو للتعرف إلى أية ظواهر غير قانونية وإرسالها على الفور إلى غرف العمليات مباشرة وبصورة مؤتمتة تماماً.
وقال علي العلي، مدير بحوث وتطوير الذكاء الاصطناعي في «تحالف»، لـ«الخليج»: تقوم الشركة بتطوير السيارة الذكية داخل دولة الإمارات، وبناء على طلبات الجهة، وبعد الحصول على جميع التراخيص القانونية والرسمية اللازمة، فيما يتم تزويد السيارة بجميع العتاد التقني وبالتعاون مع الخبراء في «تحالف».
وأضاف أن «تحالف» تجري مشاورات لتزويد سيارات بالتقنيات الذكية من هذا النوع مع جهات داخل الإمارات، ومن قبل دول خليجية وعربية، إضافة إلى دول من بينها النمسا وسلوفاكيا، وغيرهما.
