دبي: «الخليج»
ما مقدار المال الذي تحتاج إليه لتكون فاحش الثراء؟ فعلى الرغم من أن الكثير من المليارديرات في العالم مثل إيلون ماسك ومارك زوكربيرج وجيف بيزوس ورومان أبراموفيتش وبيل جيتس يهيمنون على عناوين الأخبار، إلا أن ثروتهم فاقتها نخبة عالمية سريعة النمو، بما يقرب 10 مرات، من أصحاب النفوذ والأثرياء الفائقين الذين يمتلكون 100 مليون دولار أمريكي أو أكثر في الأصول القابلة للاستثمار.
وتسحب الدراسة العالمية التي شملت 25490 من أصحاب مئات الملايين حول العالم.. تسحب الستار عن فئة متنامية وقوية من عمالقة التكنولوجيا الأثرياء والممولين والمديرين التنفيذيين متعددي الجنسيات والورثة الذين تضخمت صفوفهم وسط فترة من الازدهار العالمي النسبي ومكاسب السوق أكثر من الضعف في العدد على مدار العشرين عاماً الماضية، والتي تسارعت وتيرة تراكم رأس مالها بشكل كبير بسبب الآثار المدمرة اقتصادياً واجتماعياً للتكنولوجيا ووباء كوفيد الأخير.
ويشير تقرير أصحاب مئات الملايين الصادر عن شركة استشارات الهجرة الدولية «Henley & Partner» إلى أنه في أواخر التسعينيات، كان يُنظر إلى من يملك 30 مليون دولار أمريكي على أنه «فاحش الثراء»، ولكن أسعار الأصول ارتفعت بشكل كبير منذ ذلك الحين، مما جعل 100 مليون دولار أمريكي المعيار الجديد.
معيار
وفقاً للتقرير، يبدو أنه لا يوجد مسار محدد للوصول إلى وضع المليونير، لكن هناك بعض الاختلافات الملحوظة بين الأجيال. في حين أن عدداً متزايداً من رواد الأعمال الشباب الذين أسسوا شركات تكنولوجية ناجحة هم من الوافدين الجدد إلى النادي، لا يزال مواليد جيل الطفرة يميلون إلى السيطرة على دائرة المليونير، على الرغم من أن الكثيرين الآن يستفيدون من خيارات الأسهم الخاصة بهم ويبيعون أعمالهم.
ما مقدار المال الذي تحتاج إليه لتكون فاحش الثراء؟ فعلى الرغم من أن الكثير من المليارديرات في العالم مثل إيلون ماسك ومارك زوكربيرج وجيف بيزوس ورومان أبراموفيتش وبيل جيتس يهيمنون على عناوين الأخبار، إلا أن ثروتهم فاقتها نخبة عالمية سريعة النمو، بما يقرب 10 مرات، من أصحاب النفوذ والأثرياء الفائقين الذين يمتلكون 100 مليون دولار أمريكي أو أكثر في الأصول القابلة للاستثمار.
وتسحب الدراسة العالمية التي شملت 25490 من أصحاب مئات الملايين حول العالم.. تسحب الستار عن فئة متنامية وقوية من عمالقة التكنولوجيا الأثرياء والممولين والمديرين التنفيذيين متعددي الجنسيات والورثة الذين تضخمت صفوفهم وسط فترة من الازدهار العالمي النسبي ومكاسب السوق أكثر من الضعف في العدد على مدار العشرين عاماً الماضية، والتي تسارعت وتيرة تراكم رأس مالها بشكل كبير بسبب الآثار المدمرة اقتصادياً واجتماعياً للتكنولوجيا ووباء كوفيد الأخير.
ويشير تقرير أصحاب مئات الملايين الصادر عن شركة استشارات الهجرة الدولية «Henley & Partner» إلى أنه في أواخر التسعينيات، كان يُنظر إلى من يملك 30 مليون دولار أمريكي على أنه «فاحش الثراء»، ولكن أسعار الأصول ارتفعت بشكل كبير منذ ذلك الحين، مما جعل 100 مليون دولار أمريكي المعيار الجديد.
- ترتيب عالمي
معيار
وفقاً للتقرير، يبدو أنه لا يوجد مسار محدد للوصول إلى وضع المليونير، لكن هناك بعض الاختلافات الملحوظة بين الأجيال. في حين أن عدداً متزايداً من رواد الأعمال الشباب الذين أسسوا شركات تكنولوجية ناجحة هم من الوافدين الجدد إلى النادي، لا يزال مواليد جيل الطفرة يميلون إلى السيطرة على دائرة المليونير، على الرغم من أن الكثيرين الآن يستفيدون من خيارات الأسهم الخاصة بهم ويبيعون أعمالهم.
- سوق متنامٍ
- تنويع