قال إيلون ماسك، على حسابه في «إكس» في وقت متأخر من يوم الأربعاء إن مقترحين رئيسيين لإعادة التصديق على حزمة رواتبه ونقل المقر القانوني لشركة تيسلا إلى تكساس من ديلاوير يمران حاليا «بهامش واسع»، في تفاؤل كبير من مؤسس تيسلا على تصويت المساهمين الذي ستعلن نتيجته في وقت لاحق اليوم الخميس.
تعد النتائج الأولية بمثابة أخبار رائعة لكل من ماسك وتيسلا، التي كانت تحشد الدعم لكلا الإجراءين منذ أسابيع بين المستثمرين المؤسسيين الكبار وجيش المساهمين الأفراد.
وحددت شركة صناعة السيارات الكهربائية موعدا نهائيا للمستثمرين عند الساعة 10:59 مساءً بالتوقيت المركزي في الولايات المتحدة للتصويت.
ومن المقرر أن يعقد اجتماع تيسلا السنوي في مقر الشركة في أوستن. ومن شأن الاقتراح أن يجعل تكساس الموطن القانوني للشركة، في حين يطلب اقتراح آخر من المستثمرين إعادة التصديق على نفس حزمة التعويضات البالغة 56 مليار دولار للرئيس التنفيذي ماسك والتي أبطلها قاض في ولاية ديلاوير في وقت سابق من هذا العام.
تم إقرار حزمة الأجور المتنازع عليها بشدة في عام 2018، ولكن تم إبطالها في يناير من قبل قاض في ولاية ديلاوير، الذي قال إن المستثمرين لم يكونوا على علم كامل بالتفاصيل الرئيسية. وبموجب الخطة، فإن ماسك مؤهل للحصول على ما يصل إلى 55.8 مليار دولار من خيارات الأسهم إذا حققت تيسلا معالم معينة، والتي وصلت إليها الشركة بالفعل.
وكتب المحلل ألكسندر بوتر من شركة بايبر ساندلر في مذكرة للعملاء في وقت متأخر، الأربعاء: «هذا لا يحسم الأمر بشكل كامل؛ لا يزال من الممكن اعتبار حزمة التعويضات غير قانونية». ونظرا للإفصاحات المعززة التي سبقت هذا التصويت، فمن غير الواضح لماذا قد يعترض أي شخص على هذه الصفقة التي تم التصديق عليها سابقاً.
وقال بوتر: «نتوقع أن يستجيب السهم بشكل إيجابي لهذه الأخبار، على الرغم من أنه من غير المرجح أن يكون الاتجاه الصعودي عنيفا مثل الجانب السلبي، لو رفض المساهمون الصفقة».
وصعد سهم تيسلا بأكثر من 6% في التداولات الإلكترونية صباحاً.
ومن بين هؤلاء الداعمين شركة إدارة الأصول الاسكتلندية بايلي جيفورد، وشركة آرك التابعة لكاثي وود، ورون بارون.
وقال بارون، وهو مستثمر قديم في شركة تيسلا، في رسالة مفتوحة تدعم حزمة ماسك، إنه يجب تفضيل إرادة المساهمين الذين صوتوا في عام 2018. وقال إنه بدون ماسك، «لن يكون هناك تيسلا»، وقد يحدد هذا التصويت ما إذا كان سيبقى في الشركة أم لا.
ومن بين المعارضين صندوق الثروة السيادية النرويجي، وبنك نورجيس، ونظام تقاعد الموظفين العموميين في كاليفورنيا.
كان رئيس شركة تيسلا روبين دينهولم يتعامل مع مستثمرين مؤسسيين كبار ونشرت تيسلا العديد من الإعلانات على «إكس»، التي يمتلكها ماسك. في الأيام الأخيرة من الحملة، نشر العديد من مهندسي تيسلا والمديرين التنفيذيين الحاليين والسابقين على «إكس» دعما لقيادة «ماسك». (بلومبيرغ) -
تعد النتائج الأولية بمثابة أخبار رائعة لكل من ماسك وتيسلا، التي كانت تحشد الدعم لكلا الإجراءين منذ أسابيع بين المستثمرين المؤسسيين الكبار وجيش المساهمين الأفراد.
وحددت شركة صناعة السيارات الكهربائية موعدا نهائيا للمستثمرين عند الساعة 10:59 مساءً بالتوقيت المركزي في الولايات المتحدة للتصويت.
ومن المقرر أن يعقد اجتماع تيسلا السنوي في مقر الشركة في أوستن. ومن شأن الاقتراح أن يجعل تكساس الموطن القانوني للشركة، في حين يطلب اقتراح آخر من المستثمرين إعادة التصديق على نفس حزمة التعويضات البالغة 56 مليار دولار للرئيس التنفيذي ماسك والتي أبطلها قاض في ولاية ديلاوير في وقت سابق من هذا العام.
تم إقرار حزمة الأجور المتنازع عليها بشدة في عام 2018، ولكن تم إبطالها في يناير من قبل قاض في ولاية ديلاوير، الذي قال إن المستثمرين لم يكونوا على علم كامل بالتفاصيل الرئيسية. وبموجب الخطة، فإن ماسك مؤهل للحصول على ما يصل إلى 55.8 مليار دولار من خيارات الأسهم إذا حققت تيسلا معالم معينة، والتي وصلت إليها الشركة بالفعل.
وكتب المحلل ألكسندر بوتر من شركة بايبر ساندلر في مذكرة للعملاء في وقت متأخر، الأربعاء: «هذا لا يحسم الأمر بشكل كامل؛ لا يزال من الممكن اعتبار حزمة التعويضات غير قانونية». ونظرا للإفصاحات المعززة التي سبقت هذا التصويت، فمن غير الواضح لماذا قد يعترض أي شخص على هذه الصفقة التي تم التصديق عليها سابقاً.
وقال بوتر: «نتوقع أن يستجيب السهم بشكل إيجابي لهذه الأخبار، على الرغم من أنه من غير المرجح أن يكون الاتجاه الصعودي عنيفا مثل الجانب السلبي، لو رفض المساهمون الصفقة».
وصعد سهم تيسلا بأكثر من 6% في التداولات الإلكترونية صباحاً.
ومن بين هؤلاء الداعمين شركة إدارة الأصول الاسكتلندية بايلي جيفورد، وشركة آرك التابعة لكاثي وود، ورون بارون.
وقال بارون، وهو مستثمر قديم في شركة تيسلا، في رسالة مفتوحة تدعم حزمة ماسك، إنه يجب تفضيل إرادة المساهمين الذين صوتوا في عام 2018. وقال إنه بدون ماسك، «لن يكون هناك تيسلا»، وقد يحدد هذا التصويت ما إذا كان سيبقى في الشركة أم لا.
ومن بين المعارضين صندوق الثروة السيادية النرويجي، وبنك نورجيس، ونظام تقاعد الموظفين العموميين في كاليفورنيا.
كان رئيس شركة تيسلا روبين دينهولم يتعامل مع مستثمرين مؤسسيين كبار ونشرت تيسلا العديد من الإعلانات على «إكس»، التي يمتلكها ماسك. في الأيام الأخيرة من الحملة، نشر العديد من مهندسي تيسلا والمديرين التنفيذيين الحاليين والسابقين على «إكس» دعما لقيادة «ماسك». (بلومبيرغ) -
