القاهرة: «الخليج»
قال د.محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية، إن مصر جاهزة لإجراء جراحات نقل وزرع الرئة، موضحاً أن لدى مصر فريقاً طبياً جاهزاً تماماً لذلك، كما أن كافة الإمكانيات جاهزة ومتوفرة، وقد تدرب الفريق الطبي في دولة اليابان الرائدة في هذا المجال على أحدث الأساليب العلمية لجراحات نقل وزراعة الرئة.
وأضاف، في مداخلة السبت، مع برنامج «الحكاية» على قناة «إم بي سي مصر» أن مؤتمر الدرن، الذي اختتم أعماله الجمعة الماضية بالقاهرة، ناقش عملية نقل وزراعة الرئة، وتجارب الدول الرائدة في هذا المجال.
وأشار إلى إجراء العملية من شخص في حالة موت إكلينيكي، أو من شخص حي، إلى آخر مريض، وهذا يستدعي وجود متبرعين اثنين، حيث يتم أخذ فص من كل منهما، موضحاً أن هذه العمليات تستدعي فتح 3 غرف عمليات في توقيت واحد، لأنها عملية مركبة ومعقدة.
وحذر د.محمد عوض تاج الدين من أن مرض السل لم ينته من العالم، حيث عاد بسبب مرض نقص المناعة المكتسبة.
وأوضح أن نسبة الدرن في مصر تبلغ 10حالات لكل 100 ألف شخص، وهو عدد قليل جداً، مقارنة بما كان في الستينات والسبعينات من القرن الماضي، حيث كانت مصر تسجل 650 حالة لكل 100 ألف شخص.
وأضاف أن الدرن الذي يقاوم الأدوية، أصبح له أدوية جديدة قادرة على علاجه.
واشار إلى أن قارة إفريقيا وبعض دول شرق آسيا، هي الأكثر معاناة من مرض الدرن، وأمراض أخرى مثل الكوليرا وشلل الأطفال، الأزمات والحروب.
وأضاف أن الكورونا ما زالت موجودة، لكن أعراضها صارت بسيطة تعالج بالأدوية العادية، مشيراً إلى أنها أصبحت مرضاً موسمياً يستدعي أخذ اللقاح كل عام، أو كل 6 شهور، للمسنين وأصحاب الأمراض المزمنة، وهؤلاء يفضل لهم أخذ الجرعة الرابعة من لقاح كورونا.
قال د.محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية، إن مصر جاهزة لإجراء جراحات نقل وزرع الرئة، موضحاً أن لدى مصر فريقاً طبياً جاهزاً تماماً لذلك، كما أن كافة الإمكانيات جاهزة ومتوفرة، وقد تدرب الفريق الطبي في دولة اليابان الرائدة في هذا المجال على أحدث الأساليب العلمية لجراحات نقل وزراعة الرئة.
وأضاف، في مداخلة السبت، مع برنامج «الحكاية» على قناة «إم بي سي مصر» أن مؤتمر الدرن، الذي اختتم أعماله الجمعة الماضية بالقاهرة، ناقش عملية نقل وزراعة الرئة، وتجارب الدول الرائدة في هذا المجال.
وأشار إلى إجراء العملية من شخص في حالة موت إكلينيكي، أو من شخص حي، إلى آخر مريض، وهذا يستدعي وجود متبرعين اثنين، حيث يتم أخذ فص من كل منهما، موضحاً أن هذه العمليات تستدعي فتح 3 غرف عمليات في توقيت واحد، لأنها عملية مركبة ومعقدة.
وحذر د.محمد عوض تاج الدين من أن مرض السل لم ينته من العالم، حيث عاد بسبب مرض نقص المناعة المكتسبة.
وأوضح أن نسبة الدرن في مصر تبلغ 10حالات لكل 100 ألف شخص، وهو عدد قليل جداً، مقارنة بما كان في الستينات والسبعينات من القرن الماضي، حيث كانت مصر تسجل 650 حالة لكل 100 ألف شخص.
وأضاف أن الدرن الذي يقاوم الأدوية، أصبح له أدوية جديدة قادرة على علاجه.
واشار إلى أن قارة إفريقيا وبعض دول شرق آسيا، هي الأكثر معاناة من مرض الدرن، وأمراض أخرى مثل الكوليرا وشلل الأطفال، الأزمات والحروب.
وأضاف أن الكورونا ما زالت موجودة، لكن أعراضها صارت بسيطة تعالج بالأدوية العادية، مشيراً إلى أنها أصبحت مرضاً موسمياً يستدعي أخذ اللقاح كل عام، أو كل 6 شهور، للمسنين وأصحاب الأمراض المزمنة، وهؤلاء يفضل لهم أخذ الجرعة الرابعة من لقاح كورونا.
