الشارقة: علي نجم
يشهد اليوم الثالث من الأسبوع الثاني والعشرين من دوري أدنوك للمحترفين اقامة 3 مباريات،تبرز فيها موقعة التحدي بين خورفكان والعين على استاد صقر بن محمد القاسمي، بينما يخوض الوصل رابع الترتيب إمتحاناً أكثر صعوبة حين يحل ضيفاً على عجمان،كما يلتقي الشارقة مع الظفرة.
وتأجلت مباراة دبا الفجيرة مع الوحدة إلى يوم الخميس المقبل بسبب مشاركة الأخير في منافسات بطولة كأس الملك سلمان.
خورفكان- العين
يحل فريق العين الوصيف ضيفاً على خورفكان في العاشرة مساء بحثاً عن تحقيق الفوز الثالث عشر، وضمان التمسك بالوصافة حتى إشعار آخر.
ويأمل «الزعيم» أن يسترد سريعاً نغمة الفوز التي غابت عنه في المباريات الثلاث الأخيرة على مستوى كل المسابقات، مما قلص من فرصته في الوصول إلى القمة والحفاظ على الدرع.
ويتطلع الفريق أن يكون الثلاثي الهجومي بقيادة الهداف لابا على أهبة الإستعداد من أجل الإنقضاض على أصحاب الأرض وضمان الخروج من ملعب صقر بن محمد القاسمي بالعلامة الكاملة.
ولن يرضى حامل اللقب ضياع أي نقطة، خاصة وأن التعثر قد يكون باهظ الثمن، بل قد يمثل نهاية حلم الحفاظ على اللقب قبل 4 جولات من صافرة الختام.
وسيحاول خورفكان المضيف، والجريح بعد الخسارة في المرحلة السابقة أمام دبا الفجيرة وصيف القاع، نفض غبار سوء النتائج، وتقديم صورة مشرفة تليق بمكانة فريق لم تبخل الإدارة على بذل كل الجهد لتدعيم تشكيلته بلاعبين على مستويات عالية.
ويراهن الفريق على قدرات وفعالية البرازيلي دودو، بينما سيحتاج المدير الفني المواطن عبد العزيز العنبري إلى استغلال سرعة وتحركات الثنائي إبرو وفيليبي، من أجل ضرب الدفاع العيناوي والسعي من أجل هز شباك خالد عيسى.
عجمان- الوصل
يتحول فريق الوصل رابع الترتيب (40 نقطة) إلى عجمان ليحل ضيفاً على الفريق البرتقالي في مباراة الفرصة الأخيرة بالنسبة إلى الضيوف.
وخاض الفريقان يوم الأربعاء الماضي منافسات الدور نصف النهائي لأغلى البطولات، فتعادل الوصل على أرضه، بينما خسر عجمان في الإمارة الباسمة أمام الشارقة البطل بهدفين مقابل هدف.
ويمني الفريقان النفس بتحقيق الفوز الذي يشكل جرعة ثقة قبل لقاء إياب الكأس الأسبوع المقبل.
ويراهن المضيف سابع الترتيب (35 نقطة) على فعالية وقدرات مثلث الخطر بقيادة النجم التونسي فراس بالعربي الذي يعرف طريق مرمى الوصل،بينما سيحاول المغربي وليد آزارو تكملة رحلة التوهج التهديفي التي يمر بها بهز شباك المنافسين في آخر 5 جولات.
ويبحث البرتقالي عن فوز جديد هذا الموسم، حتى يزيد بها غلته، ويكتب تاريخاً جديداً بأفضل حصاد للفريق البرتقالي في عالم الأضواء.
أما الوصل، الذي أضاع بوصلة الإنتصارات في الجولات الثلاث الأخيرة في الدوري، وفي آخر 4 مباريات على مستوى كل المسابقات، فيدرك أن التعثر قد يكون كفيلاً بتحخبر حلم الصراع على الدرع.
ويمثل علي صالح مصدر الخطر الأول في تشكيلة المدرب بيتزي، في وقت سيحتاج فابيو ليما استرداد المستوى المأمول منه في الأوقات الحاسمة من زمن الموسم.
الشارقة- الظفرة
يريد الشارقة تحقيق الفوز الثاني عشر له هذا الموسم، حين يستقبل على أرض لستاد الشارقة ضيفه الظفرة الأخير في مباراة تمثل فرصة لـ«الملك» من أجل تحسين موقعه في جدول الترتيب.
ويبحث الفريق الملكي عن إنتصار يعزز من فرصته في المنافسة على وصافة الترتيب، خاصة بعد التعادل المر في المرحلة السابقة أمام الوحدة،ما أسهم في بقاء الفارق بينه وبين الفرسان عند 7 نقاط.
يدرك الشارقة أن لغة الأرقام تمنح الفريق بارقة أمل، لكن الأهم يتمثل في ضرورة ضمان الحصول على النقاط الثلاث، التي قد تكون خير دافع للفريق قبل التحول إلى استاد راشد بن سعيد يوم الجمعة لخوض مباراة إياب نصف نهائي أغلى البطولات.
أما الضيف القابع في أسفل جدول الترتيب،فيسعى لضمان صنع المفاجأة الكبيرة بالفوز على الملكي وكتيبة النجوم في الفريق الأبيض، وإن بدا في الحصة الثانية من اللقاء الأخير أمام بني ياس، وكأن الفريق رفع الراية البيضاء، حين استقبل 4 أهداف في 7 دقائق.
يشهد اليوم الثالث من الأسبوع الثاني والعشرين من دوري أدنوك للمحترفين اقامة 3 مباريات،تبرز فيها موقعة التحدي بين خورفكان والعين على استاد صقر بن محمد القاسمي، بينما يخوض الوصل رابع الترتيب إمتحاناً أكثر صعوبة حين يحل ضيفاً على عجمان،كما يلتقي الشارقة مع الظفرة.
وتأجلت مباراة دبا الفجيرة مع الوحدة إلى يوم الخميس المقبل بسبب مشاركة الأخير في منافسات بطولة كأس الملك سلمان.
خورفكان- العين
يحل فريق العين الوصيف ضيفاً على خورفكان في العاشرة مساء بحثاً عن تحقيق الفوز الثالث عشر، وضمان التمسك بالوصافة حتى إشعار آخر.
ويأمل «الزعيم» أن يسترد سريعاً نغمة الفوز التي غابت عنه في المباريات الثلاث الأخيرة على مستوى كل المسابقات، مما قلص من فرصته في الوصول إلى القمة والحفاظ على الدرع.
ويتطلع الفريق أن يكون الثلاثي الهجومي بقيادة الهداف لابا على أهبة الإستعداد من أجل الإنقضاض على أصحاب الأرض وضمان الخروج من ملعب صقر بن محمد القاسمي بالعلامة الكاملة.
ولن يرضى حامل اللقب ضياع أي نقطة، خاصة وأن التعثر قد يكون باهظ الثمن، بل قد يمثل نهاية حلم الحفاظ على اللقب قبل 4 جولات من صافرة الختام.
وسيحاول خورفكان المضيف، والجريح بعد الخسارة في المرحلة السابقة أمام دبا الفجيرة وصيف القاع، نفض غبار سوء النتائج، وتقديم صورة مشرفة تليق بمكانة فريق لم تبخل الإدارة على بذل كل الجهد لتدعيم تشكيلته بلاعبين على مستويات عالية.
ويراهن الفريق على قدرات وفعالية البرازيلي دودو، بينما سيحتاج المدير الفني المواطن عبد العزيز العنبري إلى استغلال سرعة وتحركات الثنائي إبرو وفيليبي، من أجل ضرب الدفاع العيناوي والسعي من أجل هز شباك خالد عيسى.
عجمان- الوصل
يتحول فريق الوصل رابع الترتيب (40 نقطة) إلى عجمان ليحل ضيفاً على الفريق البرتقالي في مباراة الفرصة الأخيرة بالنسبة إلى الضيوف.
وخاض الفريقان يوم الأربعاء الماضي منافسات الدور نصف النهائي لأغلى البطولات، فتعادل الوصل على أرضه، بينما خسر عجمان في الإمارة الباسمة أمام الشارقة البطل بهدفين مقابل هدف.
ويمني الفريقان النفس بتحقيق الفوز الذي يشكل جرعة ثقة قبل لقاء إياب الكأس الأسبوع المقبل.
ويراهن المضيف سابع الترتيب (35 نقطة) على فعالية وقدرات مثلث الخطر بقيادة النجم التونسي فراس بالعربي الذي يعرف طريق مرمى الوصل،بينما سيحاول المغربي وليد آزارو تكملة رحلة التوهج التهديفي التي يمر بها بهز شباك المنافسين في آخر 5 جولات.
ويبحث البرتقالي عن فوز جديد هذا الموسم، حتى يزيد بها غلته، ويكتب تاريخاً جديداً بأفضل حصاد للفريق البرتقالي في عالم الأضواء.
أما الوصل، الذي أضاع بوصلة الإنتصارات في الجولات الثلاث الأخيرة في الدوري، وفي آخر 4 مباريات على مستوى كل المسابقات، فيدرك أن التعثر قد يكون كفيلاً بتحخبر حلم الصراع على الدرع.
ويمثل علي صالح مصدر الخطر الأول في تشكيلة المدرب بيتزي، في وقت سيحتاج فابيو ليما استرداد المستوى المأمول منه في الأوقات الحاسمة من زمن الموسم.
الشارقة- الظفرة
يريد الشارقة تحقيق الفوز الثاني عشر له هذا الموسم، حين يستقبل على أرض لستاد الشارقة ضيفه الظفرة الأخير في مباراة تمثل فرصة لـ«الملك» من أجل تحسين موقعه في جدول الترتيب.
ويبحث الفريق الملكي عن إنتصار يعزز من فرصته في المنافسة على وصافة الترتيب، خاصة بعد التعادل المر في المرحلة السابقة أمام الوحدة،ما أسهم في بقاء الفارق بينه وبين الفرسان عند 7 نقاط.
يدرك الشارقة أن لغة الأرقام تمنح الفريق بارقة أمل، لكن الأهم يتمثل في ضرورة ضمان الحصول على النقاط الثلاث، التي قد تكون خير دافع للفريق قبل التحول إلى استاد راشد بن سعيد يوم الجمعة لخوض مباراة إياب نصف نهائي أغلى البطولات.
أما الضيف القابع في أسفل جدول الترتيب،فيسعى لضمان صنع المفاجأة الكبيرة بالفوز على الملكي وكتيبة النجوم في الفريق الأبيض، وإن بدا في الحصة الثانية من اللقاء الأخير أمام بني ياس، وكأن الفريق رفع الراية البيضاء، حين استقبل 4 أهداف في 7 دقائق.
